فائده النووووم في الظــلااااامـــ ….
اكد باحثون من جامعة اريزونا الامريكيه في بحث علمي ان النوم في الظلام مفيد لصحة .
ويحسن نشاط جهاز المناعه بصورة كبيرة .
وذكر الباحثون ان الجسم يفرز في الظلام هرمون الميلاتونين الذي يؤدي دورا وقائيأ في مهاجمة
الامراض الخبيثة كسرطان الثدي والبروستات.
وتشير الدراسات الى ان انتاج هرمون الميلاتونين ـ الذي يعيق نمو الخلايا السرطانية ـ
قد يتعطل مع وجود الضوء في غرفة النوم .
ويرى الباحثون ان هذة العملية الطبيعية التي اوجدها الله تعالى تساعد في الاستفادة من الليل .
اللمظلم للوقاية من انواع معينة من السرطان .
وكما ينشط الليل المظلم افراز هرمونات معينة في الجسم , فان ضوء النهار ينشط هرمونات اخرى
تقوي جهاز المناعة , وتقي الجسم من عددمن الا مراض.
الم يقل الله تعالى
( الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا)
قال الله تعالى
(( وجعلنا الليل سباتا وجعلنا النهار معاشا ))
جزاك الله الف خير اختي ذرصاف
دمت بخير
سلام
حفظك ورعاك الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم
و لكم مني جزيل الشكر
شكرا على الموضوع
الشكر لك أختي على ردك العطر
لهذا نتوجه إلى كل أم ونخبرها بأن الطريقة التي سيعتاد الطفل للنوم عليها, هي الطريقة التي ستستمر بإتباعها معه لعدة شهور قادمة, لذلك يجب أن تختار طريقة سهلة ومريحة بالنسبة لها ولطفلها حتى ينعما كلاهما بالراحة والنوم.
وإن أغلب الأمهات يقمن بإرضاع أطفالهن ومن ثم هزهم قليلاً لكي يناموا, ثم بعد ذلك يضعن الطفل في الفراش لينام بكل راحة وهدوء, ولكن هذه الطريقة الشائعة عند معظم الأمهات قد تكون مناسبة للمولود الصغير, أما عندما يتقدم الطفل بالعمر قليلاً فتصبح هذه العادة مشكلة تحتاج إلى الحل.
لأن الطفل اعتاد أن ينام بعد المرور بخطوات معينة, وعندما لا تقوم الأم بنفس هذه الخطوات فالنتيجة ستكون هي بكاء الطفل باستمرار, إلى أن تضطر أمه إلى هزه حتى يستطيع النوم.
والحل الأمثل لهذه الحالة هو العمل على تعويد الطفل بأن يربط بين وجوده في الفراش وبين النوم, بدلاً من الربط بين الهز أو الرضاعة وبين النوم, ويكون ذلك بوضع الطفل في الفراش وتركه في الغرفة بمفرده, ولا بد بعد خروج الأم من الغرفة من أن يبكي الطفل, فيجب أن تعود الأم مباشرة إليه وتربت له وتهمس ببعض الكلمات ليطمئن الطفل, لكن يجب أن لا تحمل الطفل أبداً أو ترضعه بل تبقى معه حتى ينام.
وعندما تحدث نفس الحالة للمرة الثانية, أي يستيقظ الطفل ويبكي يجب أن تنتظر الأم لدقيقة قبل أن تستجيب له, وفي المرة الثالثة تنتظر فترة أطول, وهكذا إلى أن يستطيع الطفل أن ينام بمفرده وبدون مساعدة من أمه, ومع أن هذه الطريقة ستعرض الطفل للبكاء قليلاً في كل مرة يستيقظ فيها, ولكنه سيعتاد في النهاية على النوم دون الاستعانة بأحد.
كما لا بد أن تنتبه الأم لطريقة نوم طفلها الذي يجب أن ينام على جنبه دائماً, لأن النوم على ظهره قد يعرضه للاختناق إذا حدث استرجاع اللبن, أما النوم على البطن فهو غير آمن أيضاً لأن المرتبة قد تسبب في اختناق الطفل أيضاً.
لذلك يجب أن تبقى الأم حريصة على وضعية نوم طفلها, وأن تقوم بين فترة وأخرى بالذهاب إلى غرفة الطفل والاطمئنان عليه دون أن يشعر أو ينتبه لوجودها
م ن ق و ل
قلة النوم والهلوسة
غمرتموني بمعلوماتكم
معلومات رائعة شكرا لك
معلوووووووووووما رائعة جدااااا شكرا لكم وننتظر المزيد
ادن مادا يفعل صاحب هاته الحال