التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

صور من أعماق المحيط **

صور من أعماق المحيط **سبحان الله**


الونشريس

السلام عليكم أقدم لكم بعض الصور من أعماق المحيطات

الونشريس


سبحان الله

الونشريس

سبحان الله

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

و هاذه صورة تشبه اللوحة الفنية لهذا الغواص الذي اجتمعت حوله الاسماك في اعماق المحيط الهادي ..

الونشريس

فسبحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــان الله




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــان الله




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

الونشريس




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله الخالق لهذا الكون وما فيه




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

الونشريس




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله الخالق
سبحان الله على الموضوع الرائع

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا




رد: صور من أعماق المحيط **سبحان الله**

سبحان الله خالق كل شيء




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

أيات الله في علم الحيوان و الطير

أيات الله في علم الحيوان و الطير


الونشريس

آيات عظمة الله في غرائز الحيوان

إن تقدم الإنسان قد بلغ من الوجهة الطبيعية الونشريسمبلغاً محموداً، ولا يبدو أن ثمة مجالات لنمو تكوين جسدي جديد . ولكن ينبغي أن تتقدم صحته، وأن يبلغ تقدمه الطبيعي درجة الكمال بفضل التغذية وعجائب الطب والجراحة، وتبعاً لذلك يجب أن ترقى الأذهان بوجه عام . فهناك ـ على الأقل ـ متسع للعقلية الصالحة لكي تعبر عن نفسها، وبذا تتحسن أحوال الإنسان المادية والخلقية والروحية، سواء من حيث الفرد أو المجتمع .

إن المدنية وقبول المقاييس الخلقية تتحركان إلى الأمام وإلى الخلف، ولكن هناك كسباً دائماً، وقد كان تقدم الإنسان أمراً ملحوظاً بلا ريب، ولكن عليه أن يقطع مراحل عدة . ويبدو لحسن الحظ أنه ليس هناك حدّ لما يمكن أن يقع من تقدم جديد في الذهن البشري مع الوقت، أعني الوقت الكافي، بوصفه العامل الغالب . ..
إن الطيور لها غريزة العودة إلى الموطن، فعصفور الهزاز الذي عشش ببابك يهاجر جنوباً في الخريف، ولكنه يعود إلى عشه القديم في الربيع التالي . وفي سبتمبر تطير أسراب معظم طيورنا إلى الجنوب نحو ألف ميل فوق عرض البحار، ولكنها لا تُضل طريقها . والحمام الزاجل إذا تحير من جراء أصوات جديدة عليه في رحلة طويلة داخل قفص يحوم برهة ثم يسير قُدماً إلى موطنه دون أن يضل … والنحلة تجد خليتها مهما طَمست الريح في هبوبها على الأعشاب والأشجار، كل ذلك دليل يرى . وحاسة العودة إلى الوطن هذه هي ضعيفة في الإنسان، ولكنه يكمل عتاده القليل منها بأدوات الملاحة .
و نحن في حاجة إلى هذه الغريزة، وعقولنا تسد هذه الحاجة ولابد أن للحشرات الدقيقة عيوناً ميكروسكوبية لا ندري مبلغها من الإحكام، وأن للصقور بصراً تلسكوبياً ! وهنا أيضاً يتفوق الإنسان بأدواته الميكانيكية . فهو بتلسكوبه يمكنه أن يبصر سديماًً يبلغ من الضعف أنه يحتاج إلى مضاعفة قوة إبصاره مليوني مرة ليراه، وهو بميكروسكوبه الكهربائي يستطيع أن يرى بكتريا كانت غير مرئية، ( بل كذلك الحشرات الصغيرة التي تعضها ) .
و أنت إذا تركت حصانك العجوز وحده، فإنه يلزم الطرق مهما اشتدت ظلمة الليل . وهو يقدر أن يرى ولو في غير وضوح، ولكنه يلحظ اختلاف درجة الحرارة في الطريق وجانبيه، بعينين تتأثر قليلاً بالأشعة تحت الحمراء التي للطريق . والبومة تستطيع أن تبصر الفأر الدافئ اللطيف وهو يجري على العشب البارد مهما كانت ظلمة الليل . ونحن نقلب الليل نهاراً بإحداث إشعاع نسميه بالضوء .
إن عدسات عينك تتلقى صورة على الشبكية، فتنظم العضلات العدسات بطريقة منفصلة آلية إلى بؤرة محكمة . وتتكون الشبكة من تسع طبقات منفصلة، هي في مجموعها ليست أسمك من ورقة رفيعة . والطبقة التي في أقصى الداخل تتكون من أعواد ومخروطات، ويقال إن عدد الأولى ثلاثون مليون عود، وعدد الثانية ثلاثة ملايين مخروط . وقد نظمت هذه كلها في تناسب محكم، بعضها بالنسبة إلى بعض، وبالنسبة إلى العدسات، فإنك ترى عدوك مقلوب الوضع والجانب الأيمن منه هو الأيسر . وهذا أمر يربكك إذا حاولت أن تدافع عن نفسك .. ولذا أجريت ذلك التصميم قبل أن تقدر العين على الإبصار، ورتبت إعادة تنظيم كاملة عن طريق ملايين من خيوط الأعصاب المؤدية إلى المخ . ثم رفعت مدى إدراكنا الحسي من الحرارة إلى الضوء، وبذا جعلت العين حساسة بالنسبة للضوء . وهكذا نرى صورة ملونة للعالم من الجانب الأيمن إلى فوق، وهو احتياط بصري سليم . وعدسة عينك تختلف في الكثافة، ولذلك تجمع كل الأشعة في بؤرة . ولا يحصل الإنسان على مثل ذلك في أية مادة من جنس واحد كالزجاج مثلاً . وكل هذه التنظيمات العجيبة للعدسات والعيدان والمخروطات والأعصاب وغيرها لابد أنها حدثت في وقت واحد، لأنه قبل أن تكمل كل واحد منها، كان الإبصار مستحيلاً . فكيف استطاع كل عامل أن يعرف احتياجات العوامل الأخرى ويوائم بين نفسه وبينها !!
إن المحار العادي الذي تأكل عضله، له عيون عدة تشبه عيوننا كثيراً، وهي تلمع، لأن كل عين منها لها عاكسات صغيرة لا تحصى، ويقال إنها تساعدها على رؤية الأشياء من اليمين إلى فوق وهذه العاكسات غير موجودة في العين البشرية . فهل رتبت للمحار تلك العاكسات لأنه لا يملك كالإنسان قوة ذهنية ؟ ولما كان عدد العيون في الحيوانات يترواح بين انثنين وعدة آلاف، وكلها مختلفة، فلا ريب إن قوة حكيمة عالمة هي التي خلقت هذه العيون لهذه الحيوانات هي قدرة الله تعالى .
إن نحلة العسل لا تجذبها الأزهار الزاهية كما نراها، ولكنها تراها بالضوء فوق البنفسجي الذي يجعلها أكثر جمالاً في نظرها . وفيما بين أشعة الاهتزازات البطيئة واللوحة الفوتوغرافية وما وراءها، عوالم من الجمال والبهجة والإلهام، بدأنا نقدرها ونسيطر عليها . فلنأمل أن يأتي علينا يوم نستطيع فيه أن نستمتع بعالم الضوء عن طريق النبوغ في الابتكار . وها نحن أولاء قد أصبحنا قادرين على أن نكشف اهتزازات الحرارة في كوكب بعيد، ونقيس طاقتها .
إن العاملات من النحل تصنع حجرات مختلفة الأحجام في المشط الذي يستخدم في التربية . وتعد الحجرات الصغيرات للعمال، والأكبر منها لليعاسيب ( ذكر النحل) ، وتعد غرفة خاصة للملكات الحوامل . والنحلة الملكة تضع بيضاً غير مخصب في الخلايا المخصصة للذكور، وبيضاً مخصباً في الحجرات الصحية المعدة للعاملات الإناث والملكات المنتظرات . والعاملات اللائي هي إناث معدلات بعد أن انتظرن طويلاً مجيء الجيل الجديد، تهيأن أيضاً لإعداد الغذاء للنحل الصغير بمضغ العسل واللقح، ومقدمات هضمه، ثم من تطور الذكور والإناث، ولا يغذين سوى العسل واللقح . والإناث اللائي يعالجن على هذا الشكل يصبحن عاملات .
أما الإناث اللائي في حجرات الملكة، فإن التغذية بالمضغ ومقدمات الهضم تستمر عندهن . وهؤلاء اللائي ينتجن بيضاً مخصباً . وعملية تكرار الإنتاج هذه تتضمن حجرات خاصة، وبيضاً خاصاً، كما تتضمن الأثر العجيب الذي لتغيير الغذاء . وهذا يتطلب الانتظار والتمييز وتطبيق اكتشاف أثر الغذاء . وهذه التغيرات تنطبق بوجه خاص على حياة الجماعة، وتبدو ضرورة لوجودها . ولابد أن المعرفة والمهارة اللازمتين لذلك قد تم اكتسابها بعد ابتداء هذه الحياة الجماعية، وليستا بالضرورة ملازمتين لتكوين النحل ولا لبقائه على الحياة . وعلى ذلك فيبدوا أن النحل قد فاق الإنسان في معرفة تأثير الغذاء تحت ظروف معينة .
و الكلب بما أوتي من أنف حساس، يستطيع أن يحس الحيوان الذي مرَّ . وليس ثمة أداة من اختراع الإنسان لتقوي حاسة الشم الضعيفة لديه، ونحن لا نكاد ندري أين نبدأ لنفحص امتدادها .
و مع هذا فإن حاسة الشم الخاصة بنا هي على ضعفها قد بلغت من الدقة أنها يمكنها أن تتبين الذرات الميكروسكوبية البالغة الدقة . وكيف نعرف أننا نتأثر جميعا نفس التأثير من رائحة بعينها ؟ الواقع أننا لا نتأثر تأثيراً واحداً . كذلك حاسة الذوق تعطي كلا منا شعور الآخر . والعجيب أن اختلافات الإحساس هذه هي وراثية !
و كل الحيوانات تسمع الأصوات التي يكون كثير منها خارج دائرة الاهتزازات الخاصة بنا، وذلك بدقة تفوق كثيراً حاسة السمع المحدودة عندنا . وقد أصبح الإنسان يستطيع بفضل وسائله أن يسمع صوت ذبابة تطير على بعد أمتار كما لو كانت فوق ( طبلة ) أذنه، ويستطيع بمثل تلك الأدوات أن يسجل وقع شعاع شمس .
إن جزءاً من أذن الإنسان هو سلسلة من نحو أربعة آلاف ( قوس ) دقيقة معقدة، متدرجة بنظام بالغ في الحجم والشكل . ويمكن القول بأن هذه الأقواس تشبه آلة موسيقية، ويبدوا أنها معقدة بحيث تلتقط، وتنقل إلى المخ، بشكل ما، كل وقع صوت أو ضجة، من قصف الرعد على خفيف الشجر فضلاً عن المزيج الرائع من أنغام كل أداة موسيقية في الاوركسترا، وحدتها المنسجمة .
لو كان المراد عند تكوين الأذن أن تحسن خلاياها الأداء، كي يعيش الإنسان، فلماذا لم يمتد مداها حتى تصل إلى إرهاف السمع ؟ لعل " القوة " التي وراء نشاط هذه الخلايا قد توقعت حاجة الإنسان في المستقبل إلى الاستماع الذهني أم أن المصادفة قد شاءت تكوين الأذن خيراً من المقصود؟…
عن إحدى العناكب ( جمع عنكبوت ) المائية تصنع لنفسها عشاً على شكل منطاد ( بالون ) من خيوط بيت العنكبوت وتعلقه بشيء ما تحت الماء . ثم تمسك ببراعة فقاعة هواء في شعر تحت جسمها، وتحملها إلى الماء ثم تطلقها تحت العش ثم تكرر هذه العملية حتى ينتفخ العش، وعندئذ تلد صغارها وتربها، آمنة عليها من هبوب الهواء . فهما هنا نجد طريقة النسج ،بما يشمله من هندية و تركيب وملاحة جوية .
ربما كان ذلك كله مصادفة .. ولكن ذلك لا يفسر لنا عمل العنكبوت ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍.

المصدر : كتاب العلم يدعو للإيمان أ. كريسي مورسون




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

نظرة تاريخية حول الاسماك ومعلومات اساسية لها

نظرة تاريخية حول الاسماك ومعلومات اساسية لها


الونشريس

ط¨ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط­ظٹظ…

ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ :

طھظˆط¬ط¯ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظپظٹ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† طھط¬ط¯ ظپظٹظ‡ ظ…ط§ط، طھط¹ظٹط´ ظپظٹظ‡. ظپظ‡ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط­ظٹط·ط§طھ ظˆط§ظ„ط¨ط­ط§ط± ظˆط¨ط±ظƒ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¹ط°ط¨ ظˆط§ظ„ط¨ط­ظٹط±ط§طھ ظˆط§ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ط± ظˆط§ظ„ظ…ط³طھظ†ظ‚ط¹ط§طھ طŒ ط­طھظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ط؛ط¯ط±ط§ظ† ظˆظٹظ…ظƒظ† ظ„ظ„ط³ظ…ظƒ ط£ظ† ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ظˆطھط­طھ ط§ظ„ط¬ظ„ظٹط¯ . ظˆظٹطھط±ط§ظˆط­ ط­ط¬ظ…ظ‡ط§ ط¨ظٹظ† ط£ظ‚ط²ط§ظ… ظ„ط§ ظٹطھط¹ط¯ظ‰ ط·ظˆظ„ظ‡ط§ 2ط³ظ… ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط¨ط§ط¨ط±ط© ظ…ط«ظ„ ط­ظˆط« ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¨ظ„ط؛ ط·ظˆظ„ظ‡ 14 ظ…طھط±ط§ . ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ط§ ظٹط²ظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ 25.000 ظ†ظˆط¹ ظ…ط®طھظ„ظپ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ. ظˆطھظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ظ†ظˆط¹ظٹظ† ط±ط¦ظٹط³ظٹظٹظ† : ظپط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط¹ط¸ظ…ظٹ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط£ظƒط«ط± ط¹ط¯ط¯ط§ طŒ ظˆظٹظˆط¬ط¯ ظپظٹ ظƒظ„ ط£ط´ظƒط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ . ظ…ط«ظ„ط§ ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط±ظ†ظƒط© ( ظ…ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط³ط±ط¯ظٹظ† ) ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط±طŒ ظˆط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط±ظ‚ط· ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ظˆط£ط¨ظˆ ط´ظˆظƒط© ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظƒ. ظˆط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ طŒ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط؛ط¶ط±ظˆظپظٹ ظ„ظ‡ ظ‡ظٹظƒظ„ ط£ظƒط«ط± ظ…ط±ظˆظ†ط© ظˆط·ط±ط§ظˆط© ظˆظٹط´ظ…ظ„ ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ( ظƒظ„ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط±) ظˆط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظپظ„ط·ط­ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ظٹط¹ظٹط´ ظپظ‚ط· ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط§ط±. ظˆظƒط§ظ†طھ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط£ظˆظ„ ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظٹظ†ظ…ظˆ ظ„ظ‡ط§ ظ‡ظٹظƒظ„ ط¯ط§ط®ظ„ظٹ ط¹ط¸ظ…ظٹ ظˆط¬ظ…ط¬ظ…ط© ط°ط§طھ ظپظƒظٹظ† ظˆط£ط³ظ†ط§ظ† ظˆظƒظ„ ط§ظ„ظپظ‚ط±ظٹط§طھ ظ…طھط­ط¯ط±ط© ظ…ظ†ظ‡ط§.

ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط±ط§طھ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„طھط§ط±ظٹط® :

(( ط§ظ„ظƒظˆظٹظ„ط§ظƒط§ظ†طھ)) ط³ظ…ظƒط© ظ…ط«ظٹط±ط©

. ظپظ‡ظٹ ظ…ط§ ط²ط§ظ„طھ ظƒظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¹طµط± ط§ظ„ط¯ظٹظپظˆظ†ظٹ طŒ ط£ظٹ ظ…ظ†ط° ط­ظˆط§ظ„ظٹ 300 ظ…ظ„ظٹظˆظ† ط³ظ†ط© . ظˆظ„ظ‡ط§ ط²ط¹ط§ظ†ظپ ط؛ط±ظٹط¨ط© ظ…ط®طھظ„ظپط© ط¹ظ† ط£ظٹط© ط³ظ…ظƒط© ط£ط®ط±ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… . ظˆظ†ظˆط¹ ط¢ط®ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ‡ظˆ ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط±ط¦ط© ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھظ†ظپط³ ط¥ط°ط§ ط¬ظپ ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¨ط­ظٹط±ط© ظپطھط®طھظپط¨ط¦ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط­ظ„ ظˆطھط¸ظ„ ط­ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھظ‡ط·ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط±. ظˆط¨ظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ظ…ظٹط§ظ‡ ظ…ط§ظ„ط­ط© ط£ظˆ ط¹ط°ط¨ط© طŒ ظˆظپظٹ ط£ط¹ظ…ط§ظ‚ ظ…ط®طھظ„ظپط© طŒ ظپط£ط´ظƒط§ظ„ظ‡ط§ ظ…ط®طھظ„ظپط© ظˆط·ط¹ظ…ظ‡ط§ ظ…ظ†ظˆط¹ ظپط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ظ…ط«ظ„ط§ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط¨ط­ ظپظٹ ظ…ظٹط§ظ‡ ط¬ط§ط±ظٹط© ظˆط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ظƒط«ظٹط±ط© ط¶ط¯ ط§ظ„طھظٹط§ط± ظ„ظ‡ط§ ط¬ط³ظ… ط¥ظ†ط³ظٹط§ط¨ظٹ. ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظƒط© طھظƒظˆظ† ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط³ط§ظƒظ†ط© ظ„ط°ظ„ظƒ ظپط¥ظ† ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط´ط¨ظˆط· ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ظٹ ظٹطھط­ط±ظƒ ط¨ط³ط±ط¹ط© ط£ظ‚ظ„ ظˆط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط¨ط·ظٹط، ط°ظٹ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط§ظ„ظ…ط³طھط¯ظٹط± ط£ظˆ ط§ظ„ط³ظ…ظٹظ† ظ„ظ‡ طµظپط§ط¦ط­ ظˆط£ط´ظˆط§ظƒ ظ„ط­ظ…ط§ظٹطھظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط³ظƒ ط§ظ„ط·ظˆظٹظ„ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¥ظ†ظƒظ„ظٹط³ ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظ‡ ط£ظ† ظٹطھط؛ظ„ط؛ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ…ط§ظƒظ† ط¶ظٹظ‚ط© ظٹط®طھط¨ط¦ ظپظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط¹ط¯ظˆظ‡ ظƒظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظٹط´ ظ‚ط±ط¨ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظٹظƒظˆظ† ظ„ظ‡ط§ ط£ط¬ط³ط§ظ…ط§ ظ…ظپظ„ط·ط­ط© . ظˆط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ…ظپظ„ط·ط­ط© ظ…ط«ظ„ ط³ظ…ظƒ ظ…ظˆط³ظ‰ ظˆط§ظ„ط¨ظ„ط§ظٹط³ طھط³طھط±ظٹط­ ظ…ط³طھظ„ظ‚ظٹطھط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ†ط¨ظ‡ط§. ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظپظ‚ط³ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ظٹط³ ط§ظ„طµط؛ظٹط± ظٹظƒظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ط³ظ…ظƒط© ظƒط§ظ…ظ„ط© ط«ظ… ظٹظ†ظ…ظˆ ظˆظٹظ†ط­ظپ ظˆطھط¨ط¯ط£ ط§ظ„ط¬ظ…ط¬ظ…ط© ط¨ط§ظ„ط¥ظ„طھظپط§طھ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھظ„طھظ‚ظٹ ط§ظ„ط¹ظٹظ†ط§ظ† ظˆط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط§ظٹط³ ط£ظ† ظٹط³طھظ„ظ‚ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط­ظٹط· ظپظٹطµط¨ط­ ظ…ظ† ط§ظ„طµط¹ط¨ ط¬ط¯ط§ ط±ط¤ظٹطھظ‡.

ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ط؛ط¶ط±ظˆظپظٹط© ظٹط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط´ظƒظ„ ط£ظٹط¶ط§ ظپط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ظٹط³ط¨ط­ ط¨ط­ط±ظٹط© ظˆظ„ظ‡ ط¬ط³ظ… ط¥ظ†ط³ظٹط§ط¨ظٹ ظٹظ…ظƒظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط±ظƒط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„طµظٹط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ظ‚ط¶ط§ط¶ ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظپظ„ط·ط­ ظپظ„ظ‡ط§ ط£ط¬ط³ط§ظ… ط¹ط±ظٹط¶ط© ظˆ ط¬ظˆط§ظ†ط­ ظ‡ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ط²ط¹ط§ظ†ظپ طµط¯ط±ظٹط© ظˆطھط¹ظٹط´ ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظپظٹ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆطھطھط؛ط°ظ‰ ط¨ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طµط¯ظپظٹط© . ظˆط£ظƒط¨ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† ظ‡ظٹ (( ط§ظ„ظ…ط§ظ†طھط§)) ط£ظˆ ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظˆظ‚ط¯ ظٹطµظ„ ط·ظˆظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط¨ط¹ط© ط£ظ…طھط§ط± ظˆظˆط²ظ†ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ 1000 ظƒظ… ظˆظ‡ظٹ ظ…ط«ظ„ ط­ظˆطھ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ط؛ظٹط± ظ…ط¤ط°ظٹط© . ظˆطھط¹ظٹط´ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ط؛ط±ظٹط¨ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظپظٹ ط¹ظ…ظ‚ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط­ظٹط· ط§ظ„ظ…ط¸ظ„ظ… ظˆظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ„ظ‡ط§ ط£ط¹ط¶ط§ط، ظ…ط¶ظٹط¦ط© ظˆط°ظ„ظƒ ظ‚ط¯ ظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ„طھظ‚ط§ط، ط®طµظˆطµط§ ظ„ظ„طھط²ط§ظˆط¬ ظˆط£ط­ط¯ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط°ظƒط± طµط؛ظٹط± ط§ظ„ط­ط¬ظ… ظپظٹظ„طھطµظ‚ ط¨ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ظˆظ„ط§ ظٹط¹ظˆط¯ ظٹطھط±ظƒظ‡ط§ ظˆظ‚ط¯ ط§ط³طھط·ط§ط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ظ…ط¹ط±ظپط© ط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ط¹ظ† ط­ظٹط§ط© ظ‚ط¹ط± ط§ظ„ظ…ط­ظٹط· ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ط§ط³طھط·ط§ط¹ظˆط§ ط§ظ„ط؛ظˆطµ ط¶ظ…ظ† ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط®ط§طµط© ظٹط³طھط·ظٹط¹ظˆظ† ط¨ظ‡ط§ ط¨ظ„ظˆط؛ ط£ط¹ظ…ظ‚ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ظ‚ط¹ط± ط§ظ„ظ…ط­ظٹط·ط§طھ.

ط¥ظٹط¬ط§ط¯ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… :

طھطھط؛ط°ظ‰ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط¨ط·ط±ظ‚ ظ…ط®طھظ„ظپط© ظپط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„طµظٹط§ط¯ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظƒط±ط§ظƒظٹ ظٹط®طھط¨ط¦ ط¨ظٹظ† ظ†ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط«ظ… ظٹظ†ظ‚ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ظپط±ظٹط³طھظ‡ ظˆط§ظ„ط´ط¨ظˆط· ظٹط±ط¹ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط¨ظ‡ط¯ظˆط، ظˆط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط³ظ„ظˆط± ظٹظپطھط´ ط¹ظ† ط؛ط°ط§ط¦ظ‡ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆط­ط§ظ„ ظˆط£ط¨ظˆ ط§ظ„ط´طµ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظ„ظ‡ ظ…ط«ظ„ ط·ط¹ظ… ظپظˆظ‚ ط±ط£ط³ظ‡ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظ‚طھط±ط¨ ظ…ظ†ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ظ„طھط£ظƒظ„ ط§ظ„ط·ط¹ظ… ظٹظپطھط­ ظپظ…ظ‡ ط§ظ„ط¶ط®ظ… ظˆظٹظ„طھظ‡ظ…ظ‡ط§ ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط±ط§ظ…ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ظ…ظٹط§ظ‡ ط¢ط³ظٹط§ ط§ظ„ط¯ط§ظپط¦ط© ظپظٹطµط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظٹط·ظ„ظ‚ ظ†ظ‚ط·ط© ظ…ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ط´ط±ط© ط§ظ„ط¬ط§ط«ظ…ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¨طھط© ظپظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظٹط³ظ‚ط·ظ‡ط§. ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒ طھطھط؛ط°ظ‰ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…طµظپط§ط© ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط­ظٹطھط§ظ† ظپط­ظˆطھ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ط§ظ„ط¶ط®ظ… ظٹط؛ط¨ ظƒظ…ظٹط© ظ…ظ† ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظٹظƒظˆظ† ظپظٹظ‡ط§ ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ط§ظ„طھظٹ طھظƒط§ط¯ ظ„ط§ طھط±ظ‰ ط¨ط§ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط±ط¯ط© ظˆظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ظپظٹط¨طھظ„ط¹ظ‡ط§ .

ط§ظ„طھط±ظƒظٹط¨ ط§ظ„ط¬ط³ظ…ط§ظ†ظٹ ظ„ظ„ط³ظ…ظƒط© :

ط§ظ„ظˆظ†ط´ط±ظٹط³

ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظƒ طھظ…ظٹظٹط² ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط¹ظ† ط؛ظٹط±ظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظ‚ ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© . ظپظƒظ„ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، . ظˆظ„ظ„ط³ظ…ظƒط© ط²ط¹ط§ظ†ظپ ظˆط®ظٹط§ط´ظٹظ… ظˆط­ط±ط§ط´ظپ ظˆط§ظ„ط²ط¹ط§ظ†ظپ ط²ظˆط¬ط§ظ† ط²ظˆط¬ طµط¯ط±ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ظ…ط© ظˆط²ظˆط¬ ط­ظˆط¶ظٹ . ظˆطھظˆط¬ط¯ ط¹ط§ط¯ط© ط²ط¹ظ†ظپط© ظˆط§ط­ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¸ظ‡ط± طŒ ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط£ط¶ط®ظ… ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظˆظ‡ظˆ ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظپط±ط® ظپطھظˆط¬ط¯ ط²ط¹ظ†ظپطھط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط°ظ†ط¨ ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ط®ط±ط¬ ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹ طھظˆط¬ط¯ ط§ظ„ط²ط¹ظ†ظپط© ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© .

ظƒظٹظپ ظٹط£ظƒظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ :

ظٹط¨طھظ„ط¹ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط¨ظƒط§ظ…ظ„ظ‡ ط£ظˆ ظ‚ط·ط¹ط§ ظˆط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طµظٹط§ط¯ط© ط°ط§طھ ط£ط³ظ†ط§ظ† ط­ط§ط¯ط© طھظ‚ط¨ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط±ظٹط³ط© ظˆطھظ‚ط·ط¹ظ‡ط§ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ„ظ‡ط§ ط£ط³ظ†ط§ظ† ط£ط¹ط±ط¶ ظ„طھط·ط­ظ† ط؛ط°ط§ط،ظ‡ط§ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„طµظˆظپظٹ ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط± . ط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ„ظ‡ط§ ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¸ط§ظ… ط§ظ„ظپظƒ ط£ظˆ ط¹ط¸ط§ظ… ط£ط¹ظ…ظ‚ ظپظٹ ط­ظ„ظ‚ظ‡ط§ ظپظٹظ…ط± ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ط¹ط¨ط± ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ط© ظˆط§ظ„ظ…طµط§ط±ظٹظ† ظپظٹظ…طھطµظ‡ ط§ظ„ط¯ظ… ظˆظٹط±ط³ظ„ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ط­ط§ط، ط§ظ„ط¬ط³ظ… .

ط§ظ„ط­ط§ط³ط© ط§ظ„ط®ط§طµط© :

ظٹط³ظ†ط¯ ط¬ط³ظ… ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ظ‡ظٹظƒظ„ ط¹ط¸ظ…ظٹ ظ…ط¤ظ„ظپ ظ…ظ† ط³ظ„ط³ظ„ط© ظپظ‚ط±ظٹط© ظˆظ‚ظپطµ طµط¯ط±ظٹ ظˆط¬ظ…ط¬ظ…ط© . ط§ظ„ط¯ظ…ط§ط؛ ظ„ظ‡ ط­ط¨ظ„ ط¹طµط¨ظٹ ط±ط¦ظٹط³ظٹ ظٹظ…ط± ط¹ط¨ط± ط³ظ„ط³ظ„ط© ط§ظ„ط¸ظ‡ط± طŒ ظˆط§ظ„ط£ط¹طµط§ط¨ طھطھظپط±ط¹ ظ…ظ† ط¬ظ†ط¨ط§طھ ط§ظ„ط­ط¨ظ„ ط§ظ„ط¹طµط¨ظٹ ظˆطھظپط¶ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ظ†ظ‚ط§ط· ط­ط³ط§ط³ط© ط¹ظ„ظ‰ ط­ط§ط¦ط· ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†ظ‚ط§ط· طھط¤ظ„ظپ طµظپظˆظپط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© طھط³ظ…ظ‰ (( ط§ظ„ط®ط· ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ظٹ)) ظˆطھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط£ظ† طھط³ظ…ط¹ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط®ط· ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ„طھظ‚ط· ط§ظ„ط°ط¨ط°ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ‡ط°ط§ ظٹظپط³ط± ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ط§ طھطµط·ط¯ظ… ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ظٹط© ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ط¨ط­ط§ط¦ط· ط§ظ„ظˆط¹ط§ط، ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط±ط¨ظٹظ‡ط§ ظپظٹظ‡ . ظپط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطھط­ط±ظƒ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© طھط­ط¯ط« ظ…ظˆظٹط¬ط§طھ طµط؛ظٹط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¶ط؛ط· طھط±طھط¯ ط¹ظ† ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ظƒط§ظ„طµط¯ظ‰ ظˆظ‡ط°ط§ ظٹظ†ط°ط± ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط¨ط£ظ† ط«ظ…ط© ط¹ظ‚ط¨ط© ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ط§ ظ…ط¹ ط£ظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ ظˆطھط³ط¨ط­ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط¨ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظƒظˆظ† ظپظٹ ظ…ظˆط·ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ.

ظƒظٹظپ طھط¹ظˆظ… ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ :

ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط¹ط¸ظ…ظٹ ظ„ظ‡ ظƒظٹط³ ظ‡ظˆط§ط¦ظٹ ط£ظˆ ظ…ط«ط§ظ†ط© ط§ظ„ط³ط¨ط§ط­ط© ظˆطھط­ظ„ ظ…ط­ظ„ ط§ظ„ط±ط¦ط© ظˆظٹط­طھظˆظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظƒظٹط³ ط¹ظ„ظ‰ ط؛ط§ط² ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† ظٹطھط؛ظٹط± ط§ظ„ط¶ط؛ط· ظپظٹظ‡ ظ„ظٹظ…ط§ط«ظ„ ط¶ط؛ط· ط§ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹ طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ظپظ‡ظˆ ظٹط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط¨ظ„ط§ ظˆط²ظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپطھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، (( ظ…ط¹ظ„ظ‚ط©)) ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ…ط§ظ‚ ظ…ط®طھظ„ظپط© ط¨ظƒظ„ط§ظ… ط¢ط®ط± طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط£ظ† طھطھظˆظ‚ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ط¨ط§ط­ط© ظˆطھط³طھط±ظٹط­ ظ…طھظ‰ ط´ط§ط،طھ . ط£ظ…ط§ ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ظˆط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† ظپظ„ط§ (( ظ…ط«ط§ظ†ط©)) ط³ط¨ط§ط­ط© ظ„ظ‡ط§ ظˆطھط؛ط±ظ‚ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطھظˆظ‚ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ط¨ط§ط­ط© ظˆظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ط´ظƒظ„ ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظˆظ… ظپط§ظ„ط²ط¹ط§ظ†ظپ ط§ظ„طµط¯ط±ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ…ظٹط© ط¨ظ…ط«ط§ط¨ط© ط£ط¬ظ†ط­ط© ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ط·ط±ظپ ط§ظ„ط°ظٹظ„ ط§ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظپط¹ ط¥ظ„ظ‰ ظپظˆظ‚.

ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… :

ظٹطھظ†ظپط³ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط°ط§ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… . ظˆط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ ظ‚ظ†ط·ط±ط© ط®ظٹط´ظˆظ… ط؛ط·ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ ط§ظ„ط±ظ‚ظٹظ‚ ظ…ظ„ظٹط، ط¨ط§ظ„ط£ظˆط¹ظٹط© ط§ظ„ط¯ظ…ظˆظٹط© . ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظ…ط± ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… طھظ„طھظ‚ط· ط§ظ„ط£ظˆط¹ظٹط© ط§ظ„ط¯ظ…ظˆظٹط© ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ظپظٹط®طھظ„ط· ط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط¯ظ… ظˆظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ظƒط±ط¨ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ط¹ط¸ظ…ظٹط© ظپط§ظ„ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ظٹط­ظ…ظٹظ‡ط§ ط؛ط·ط§ط، ظˆط§ظ‚ ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ط±ط¹.

ط§ظ„ط­ط±ط§ط´ظپ :

طھط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط­ط±ط§ط´ظپ ط¥ط®طھظ„ط§ظپط§ ظƒط¨ظٹط±ط§ ظپط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ظˆط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† طھط؛ط·ظٹظ‡ط§ ط­ط±ط§ط´ظپ ظ‚ط§ط³ظٹط© طھط´ط¨ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط¬ظٹط© ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ظپظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ ط®ط´ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ظ…ط³ ط؛ظ„ظٹط¸ط§ . ظˆظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ظƒظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط¬ظ„ط¯ ط§ظ„طµظ‚ظ„ (( ط£ظˆ ط§ظ„ظƒط´ط·)) ظˆظٹط³ظ…ظ‰ ط§ظ„ط´ظپط±ظٹظ† . ط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ظ„ظ‡ط§ ط­ط±ط§ط´ظپ ظ…ط±طµظˆظپط© ط¨ط¥ظ†طھط¸ط§ظ… . ظپط§ظ„ط´ط¨ظˆط· ظˆظ…ط§ ط´ط§ط¨ظ‡ظ‡ ظ„ظ‡ط§ ط­ط±ط§ط´ظپ ط¹ط¸ظ…ظٹط© ظ…ط³طھط¯ظٹط±ط© ظˆط­ط±ط§ط´ظپ ط§ظ„ظپط±ط® ظ„ظ‡ط§ ط£ط´ظˆط§ظƒ طµط؛ظٹط±ط© ظپظٹ ط·ط±ظپظ‡ط§ . ط§ظ„ط³ظ„ظˆط± ظ„ط§ ط­ط±ط§ط´ظپ ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ط­ظپط´ ظ„ظ‡ ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط±ط§ط´ظپ ط§ظ„ط؛ظ„ظٹط¸ط© ظ…ط±طµظˆظپط© ط¨طµظپظˆظپ ظ…ط¹ط¯ظˆط¯ط© ظˆط¨ظٹط¶ ط£ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ط­ظپط´ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¢ظƒظ„ ط§ظ„ظ„ط°ظٹط°ط© ط§ظ„ط؛ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط«ظ…ظ† ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ط­ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظˆطھط¹ط±ظپ ط¨ط¥ط³ظ… (( ط§ظ„ظƒط§ظپظٹط§ط±)) ط¨ط§ظ„ط¥ظ…ظƒط§ظ† ط·ط¨ط¹ط§ ط£ظƒظ„ ط¨ظٹط¶ ط¥ظ†ط§ط« ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط£ط®ط±ظ‰ ظˆظ‡ط°ط§ ظ†ط³ظ…ظٹظ‡ ط¹ط§ط¯ط© (( ط¨ط·ط§ط±ط®)).

ط­ط§ط³ط© ط§ظ„ط´ظ… :

ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظ„ط§ ظٹطھظ†ظپط³ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط¨ظ…ظ†ط®ط±ظٹظ‡ ( ظ…ط§ط¹ط¯ط§ ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط±ط¦ط©) ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط®ط± ظ…طھطµظ„ط© ط¨ط§ظ„ط¯ظ…ط§ط؛ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط¹طµط¨ ط®ط§طµ ظˆطھط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ط´ظ… ظˆطھط³ط§ط¹ط¯ ط®ط§طµط© ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظٹط¬ط§ط¯ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… . ظˆط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ط®ط§طµط© ظ„ظ‡ ط­ط§ط³ط© ط´ظ… ظ‚ظˆظٹط© ط¬ط¯ط§ طŒ ظˆطھط¬طھط°ط¨ظ‡ ط±ط§ط¦ط­ط© ط§ظ„ط¯ظ….

ظƒظٹظپ طھط³ط¨ط­ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظˆطھط±ظ‰ طں

ط¨ظ…ط§ ط£ظ† ظ„ط§ ط£ط°ط±ط¹ ظ„ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظˆظ„ط§ ط³ظٹظ‚ط§ظ† ظپط¥ظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھط³ط¨ط­ ظƒظ…ط§ ظ†ط³ط¨ط­ ظ†ط­ظ† ط¨ظ„ طھط³طھط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط¹ط¶ظ„ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط·ظˆظ„ ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ طھطھظ…ط§ظˆط¬ ظپظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط¬ظ‡ط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ط®ط±ظ‰ طŒ ظƒظ…ط§ طھط¯ظپط¹ ط¨ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ظٹظ… ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط± ظƒظ…ط§ طھط¯ظپط¹ ط¨ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ظٹظ… ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط± ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ‡طھظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظپطھط³ظٹط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ… ظˆط´ظƒظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© ط¥ظ†ط³ظٹط§ط¨ظٹ ظٹط³طھط¯ظ‚ ظ†ط§ط­ظٹط© ط§ظ„ط°ظ†ط¨ ط¨ط­ظٹط« ظٹط´ظ‚ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط¨ط³ظ‡ظˆظ„ط© ط£ظƒط¨ط±. ظˆط§ظ„ط­ظٹطھط§ظ† ظˆط§ظ„ط¯ظ„ط§ظپظٹظ† طھط³ط¨ط­ ط¨ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ†ظپط³ظ‡ط§ طŒ ظ…ط¹ ط§ظ„ظپط§ط±ظ‚ ط£ظ† ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ظ„ط§ ظٹط³طھظ‚ظٹظ… ط¹ظ…ظˆط¯ظٹط§ ظƒط°ظ†ط¨ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط¨ظ„ ط£ظپظ‚ظٹط§ طŒ ظˆط£ط¬ط³ط§ظ…ظ‡ط§ طھطھط­ط±ظƒ طµط¹ظˆط¯ط§ ظˆظ‡ط¨ظˆط·ط§.

ط§ظ„ط²ط¹ط§ظ†ظپ :

ظ„ط¯ظ‰ ط؛ط§ظ„ط¨ط©ظٹ ط§ظ„ط³ظ…ط§ظƒ ط²ط¹ظ†ظپط© ط§ظ„ط°ظ†ط¨ ظ‡ظٹ (( ط§ظ„ط¯ط§ظپط¹)) ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³ظٹط± ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ… . ظˆط²ط¹ظ†ظپط© ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظˆط§ظ„ط²ط¹ظ†ظپط© ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© طھط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط­ظپط¸ طھظˆط§ط²ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ظˆظ…ط§ طھط¨ظ‚ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ط¹ط§ظ†ظپ ط§ظ„طµط¯ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط­ظˆط¶ظٹط© ظپظٹط³طھط¹ظ…ظ„ ظ„طھظˆط¬ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط©. ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظپظ„ط·ط­ ظ…ط«ظ„ ط³ظ…ظƒط© ظ…ظˆط³ظ‰ ظˆط§ظ„ط¨ظ„ط§ظٹط³ طھط³ط¨ط­ ط¬ط§ظ†ط¨ظٹط§ ظ…ط³طھط®ط¯ظ…ط© ط²ط¹ط§ظ†ظپظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ طھظ…ظˆط¬ظٹ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط´ظپظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ظˆط±ظ†ظƒ ط؛ظٹط± ط£ظ† ط£ط¬ط³ط§ظ… ظ‡ط°ظ‡ ظ…ط³طھظ‚ظٹظ…ط©. ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ط³ط¨ط§ط­ط© ظ…ط§ظ‡ط±ط© ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھط²ظ„ظ‚ ط¹ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ط¶ط±ط¨ ط¨ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ‡طھظٹظ† ط¨ط³ط±ط¹ط© ط«ظ… طھظپط±ط´ ط²ط¹ط§ظ†ظپظ‡ط§ ط§ظ„طµط¯ط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ظٹط¶ط© ظˆظٹظ…ظƒظ†ظ‡ط§ ط£ظ† طھط·ظٹط± ظپظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ„ظ…ط¯ط© ط¹ط´ط±ظٹظ† ط«ط§ظ†ظٹط© ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§ ظٹظ‚ط·ط¹ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 400 ظ…طھط±.

ط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† :

ط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ‡ طµظپط© ظ…ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظٹظˆظپط± ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط­ظ…ط§ظٹط© طŒ ظˆطھط³طھط¹ظ…ظ„ظ‡ ظ„طھط¸ظ„ ظ…ط®طھط¨ط¦ط© ط¹ظ† ظپط±ظٹط³طھظ‡ط§ ظˆط¨ط¹ظƒط³ ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط£ط±ط¶ طŒ ظپط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¸ظ‡ط± ظ…ظ† ظƒظ„ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ†ط¬ط¯ ط£ظ† ط¸ظ‡ط± ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ‚ط§طھظ… ظٹط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ط£ظ‚ظ„ ظˆط¶ظˆط­ط§ ظ…ظ† ظپظˆظ‚ ط¥ط° ظٹط´ط§ط¨ظ‡ ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط£ظˆ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ…ظ† طھط­طھ ظٹطھط·ط§ط¨ظ‚ ظ„ظˆظ† ط¨ط·ظ†ظٹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ط¨ط§ظ‡طھ ظ…ط¹ ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط،. ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ…ظ…ظˆظ‡ط© ط¨ظ†ظ‚ط· ط£ظˆ ط®ط·ظˆط· طŒ ظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ظ‡ط°ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط¬ط§ظ… ظ…ط¹ ظ…ط§ ط­ظˆظ„ظ‡ط§ ظپط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط±ظ‚ط· ظٹط´ط§ط¨ظ‡ ط§ظ„ط­طµظ‰ ظپظٹ ظ‚ط¹ط± ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ط­ظٹط« طھظ‚ط¨ط¹ . ظˆط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظپط±ط® ظٹط®طھط¨ظٹط، ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط© ط¨ط¥ظ†طھط¸ط§ط± ظ…ط±ظˆط± ظپط±ظٹط³طھظ‡ ط¨ظ‚ط±ط¨ط© ظ„ظٹظ†ظ‚ط¨ط¶ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ظ…ط®ط·ط· ظ„ظٹظ…طھط²ط¬ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚طµط¨ ظˆط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ. ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظپظ„ط·ط­ ظٹط´ط¨ظ‡ ط¨ط£ظ„ظˆط§ظ†ظ‡ ظ‚ط¹ط± ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط³طھظ‚ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ ظٹط­ط±ظƒ ط¬ط³ظ…ظ‡ ظپظٹطµط¨ط­ ظ†طµظپ ظ…ط؛ظ…ظˆط± ط¨ط§ظ„ط±ظ…ظ„ ظˆظٹطھط؛ظٹط± ظ„ظˆظ†ظ‡ ظ„ظٹطµظٹط± طھظ…ط§ظ…ط§ ط¨ظ„ظˆظ† ظ…ط§ط­ظˆظ„ظ‡ ظ…ظ† ط±ظ…ط§ظ„ ظˆطµط®ظˆط±. ظˆظ„ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط£ط´ظƒط§ظ„ ط؛ط±ظٹط¨ط© طŒ ظپط­طµط§ظ† ط§ظ„ط¨ط­ط± ظ„ط§ ظٹط´ط§ط¨ظ‡ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ظˆظ‚ط¯ ظٹظڈط¸ظ† ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط·ط¹ط© ظ…ظ† ط­ط´ظٹط´ ط§ظ„ط¨ط­ط± . ط£ظ…ط§ طھظ†ظٹظ† ط§ظ„ط¨ط­ط± ظپظ…ظ† ط§ظ„طµط¹ط¨ ط§ظ„ط¥ط³طھط¯ظ„ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظ„ط£ظ† ط¬ظ…ط³ظ‡ ظ…ظ„ظٹط، ط¨ط£ط·ط±ط§ظپ ظ†ط§ظ…ظٹط© طھط´ط¨ظ‡ ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھ . ظˆط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ‰ ط°ط§طھ ط¬ط³ظ… ط¯ظ‚ظٹظ‚ ظ†ط­ظٹظپ طھظ‚ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ†ط¨ظ‡ط§طŒ ظˆط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† طھط®طھط¨ط¦ ط¨ظٹظ† ط£ط´ظˆظƒ ط§ظ„طھظˆطھظٹط§ ط£ظˆ ط¨ظٹظ† ط­ط´ط§ط¦ط´ ط§ظ„ط¨ط­ط± . ظˆظ…ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط± ط§ظ„طھظٹ طھظˆط§ط¬ظ‡ ط§ظ„ط؛ط·ط§ط³ظٹظ† ط³ظ…ظƒط© (( ط§ظ„ط­ط¬ط±)) ط§ظ„طھظٹ طھظ‚ط¨ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظƒط£ظ†ظ‡ط§ ط­ط¬ط± ظ…ظƒط³ظˆ ط¨ط­ط´ظٹط´ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط£ط´ظˆط§ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط¸ظ‡ط±ظ‡ط§ ط¥ط°ط§ ظ…ط³ظ‡ط§ ط£ط­ط¯ ط¨ط§ظ„ط؛ظ„ط· ط£ظˆ ط¯ط§ط³ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط®ط±ظ‚طھ ط¬ظ„ط¯ظ‡ ط¨ط³ظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ط²ط¹ط§ظپ ظˆظƒط«ظٹط±ظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط·ط§ط³ظٹظ† ظ„ط§ظ‚ظˆط§ ط­طھظپظ‡ظ… ط¨ط³ط¨ط¨ ط°ظ„ظƒ ط£ظˆ ط®ط³ط±ظˆط§ ظٹط¯ط§ ط£ظˆ ط±ط¬ظ„ط§. ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ط±ط¬ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ظ…ظ„ظˆظ† ط¨ط£ظ„ظˆط§ظ† ط²ط§ظ‡ظٹط© ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ ظٹظ†ط³ط¬ظ… طھظ…ط§ظ…ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ط¬ط§ظ† ط§ظ„ط²ط§ظ‡ظٹ ط­ظˆظ„ظ‡ ظپظ„ط§ ظٹط¨ط¯ظˆ ط¸ط§ظ‡ط±ط§ ظˆظ…ظ† ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ط±ط¬ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط«ظٹط±ط© ظˆط¬ظˆط¯ ط®ط·ظˆط· ط¯ط§ظƒظ†ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظٹظˆظ†ظ‡ط§ ظƒظ…ط§ ط£ظ† ظ„ظ‡ط§ (( ط¹ظٹظ†ظٹظ†)) ط¸ط§ظ‡ط±طھظٹظ† ظ‚ط±ط¨ ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ…ط§ ظ‚ط¯ ظٹط¬ط¹ظ„ ط¹ط¯ظˆظ‡ط§ ظٹظ‡ط§ط¬ظ… ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ط·ط§ط،.

ط§ظ„ظ†ط¸ط± :

ظ…ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© طھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ظ…ط§ طھط£ظƒظ„ . ظپط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طھظٹ طھظ‚طھط§طھ ط¨ط§ظ„ط£ط¹ط´ط§ط¨ ظˆط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ط®ظپظٹظپط© ط§ظ„ظ†ط¸ط± ظˆطھط¹طھظ…ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظ… ظˆط§ظ„ط°ظˆظ‚ . ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„طµظٹط§ط¯ ظپط°ظˆ ظ†ط¸ط± ط­ط§ط¯ ظ„ظƒظٹ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ظ‚ط¨ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط±ظٹط³ط© . ظˆط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظƒظ‡ظˆظپ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ظ‰ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظƒط³ظٹظƒ ظˆظٹظƒظˆظ† ط§ظ„طµط؛ط§ط± ط°ظˆظˆ ط¹ظٹظ†ظٹظ† ط¹ط§ط¯ظٹط© ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ ظٹظ†ظ…ظˆ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظٹط؛ط·ظٹظ‡ط§ ط­طھظ‰ ظٹطµط¨ط­ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط¨ط§ظ„ط؛ ط£ط¹ظ…ظ‰ ظˆط§ظ„ط³ط¨ط¨ ظ‡ظˆ ط£ظ† ط§ظ„ظ†ط¸ط± ظ„ط§ ظ‚ظٹظ…ط© ظ„ظ‡ ظ„ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط¸ظ„ط§ظ… ط¯ط§ظ…ط³ ظ…ط³طھط¯ظٹظ….

ظƒظٹظپ طھطھظˆط§ظ„ط¯ طŒ ظˆط¯ظˆط±ط§طھظ‡ط§ ط§ظ„ط­ظٹط§طھظٹط© :

ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¶ط¹ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ ط«ظ… ظٹط£طھظٹ ط§ظ„ط°ظƒط± ظˆظٹط®طµط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ . ظپظ‚ط· ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ظˆط¨ط¹ط¶ ط£طŒظˆط§ط¹ ط§ظ„ط´ط¨ظˆط· طھط®طµط¨ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ . ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپظٹ ط£ظƒظٹط§ط³ طھط¯ط¹ظ‰ (( ظ…ط­ظپط¸ط© ط­ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط§ط،)) ظ†ط¬ط¯ظ‡ط§ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط§ط·ط¦ ط¥ط°ط§ ط¬ط±ظپطھظ‡ط§ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط§ط¬ ظˆظٹظ†ظ…ظˆ ط§ظ„ظ‚ط±ط´ ط§ظ„طµط؛ظٹط± ط¶ظ…ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظƒظٹط³ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹط£طھظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظپط§ط± طŒ ط«ظ… ظٹظپظ„طھ ظˆظٹط³ط¨ط­ ظˆط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¯ط§ظپط¦ط© ظ„ظ„ط°ظƒط± ظ…ظ†ظ‡ ط²ط¹ظ†ظپط© ط®ظ„ظپظٹط© ط¬ط¹ظ„طھ ظ„ظ„طھط²ط§ظˆط¬ ظˆطھظƒظˆظ† ط¸ط§ظ‡ط±ط© ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ†ظ‡ط±ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© . ظˆطھظˆط¬ط¯ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„طھظٹ طھظ„ط¯ ط£ط³ظ…ط§ظƒط§ طµط؛ظٹط±ط© ظ…ط«ظ„ ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ظ…ظ†ظˆط© ط§ظ„ط£ظˆط±ظˆط±ط¨ظٹ ظˆظ…ظ†ظ‚ط§ط± ط§ظ„ط¨ط· ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§.

ظ…ظˆط³ظ… ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ :

طھطھظ†ط§ط³ظ„ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ط§ط± ط§ظ„ط³ظ†ط© طŒ ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط´ظ…ط§ظ„ظٹط© ظپظٹط­ط¯ط« ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط£ظˆط§ط¦ظ„ ط§ظ„طµظٹظپ طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط¶ط¹ ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط´ط¨ظˆط· ظˆط§ظ„ظپط±ط® ظˆط§ظ„ط±ظˆط´ ظˆط§ظ„ظپط±ط® ط§ظ„ط±ط§ظ…ط­ طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§. ظˆظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظٹط­ط±ظ… طµظٹط¯ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ.

ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚طµط¯ظ‡ط§ طµظٹط§ط¯ظˆ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ظ…ط«ظ„ (( ط§ظ„طھط±ظˆطھ)) ( ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط±ظ‚ط·) ظˆط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† طŒ ظپط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ ظٹطھظ… ظپظٹ ط£ظˆط§ط®ط± ط§ظ„ط³ظ†ط© . ظپط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¯ط®ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ط± ظٹظƒظˆظ† ظ‚ط¯ ط¥ط³طھط±ط§ط­ ظپظٹ ط§ظ„ط¥ط·ظ„ظ†ط·ظٹ ط§ظ„ط´ظ…ط§ظ„ظٹ ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ط­ظٹط· ط§ظ„ظ‡ط§ط¯ظٹ ظپظٹطھظˆط¬ظ‡ طµط§ط¹ط¯ط§ ط¹ظƒط³ ظ…ط¬ط±ظ‰ ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ط± ظ‚ط§ط·ط¹ط§ ط´ظ„ط§ظ„ط§طھ ظˆط³ظٹط§ط¬ط§طھ . ظˆط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ†ط¬ط­ ظپظٹ ظ‚ط·ط¹ ظƒظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط§طھ ظˆط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹظ„ ظٹط¨ظ„ط؛ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¶ط­ظ„ط© ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ†ط§ط¨ط¹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± . ظپط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط§ط³ظٹظپظٹظƒظٹ ( ط£ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط­ظٹط· ط§ظ„ظ‡ط§ط¯ظٹ) ظٹظ‚ط·ط¹ ط­ظˆط§ظ„ظٹ 1600 ظƒظ… طµط¹ط¯ط§ ظپظٹ ظ†ظ‡ط± ظ…ط§ظƒظ†ط²ظٹ ظ„ظƒظٹ ظٹط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ . ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھطµظ„ ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚طµظˆط¯ طŒ طھط­ظپط± ظپط¬ظˆط© ظپظٹ ط§ظ„ط­طµظ‰ ط¥ط° طھظ†ظ‚ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ†ط¨ظ‡ط§ ظˆطھط¶ط±ط¨ ط¨ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ظپطھطھط·ط§ظٹط± ط§ظ„ط­طµظ‰ ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ظپطھط¬ط¹ظ„ ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط¹ط´ط§ ظˆطھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپظٹظ‡ ظˆظٹط£طھظٹ ط§ظ„ط°ظƒط± ظˆظٹط®طµط¨ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظˆط¹ظ†ط¯ظ‡ط§ طھط؛ط·ظٹ ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ظٹط¨ظˆط¶ ط§ظ„طھظٹ طھط¸ظ„ ظ‡ظ†ط§ ط·ظ„ظٹط© ظپطµظ„ ط§ظ„ط´طھط§ط،. ظˆطھظپظ‚ط³ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظپطھط®ط±ط¬ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ظˆظ…ط¹ط¯طھظ‡ط§ ظ…ظ†ظپظˆط®ط© ط¨ط§ظ„طµظپط§ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظپظٹظ‡ط§ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط³طھظ‡ظ„ظƒ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طµظپط§ط± طھطµط¨ط­ ظ‡ط°ظ‡ ط³ظ…ظƒ ط³ظ„ظ…ظˆظ† طµط؛ظٹط± ظٹط¨ظ‚ظ‰ ظپظٹ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ†ظˆط§ط­ظٹ ط­ظˆط§ظ„ظٹ ط³ظ†طھظٹظ†. ظˆط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ طھطھط­ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ„ظˆظ† ظپط¶ظٹ ظˆظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطھط±ظƒ ظپظٹظ‡ ظپط±ط® ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ظ…ظƒط§ظ† ظˆظ„ط§ط¯طھظ‡ ظˆظٹط¨ط¯ط£ ط±ط­ظ„طھظ‡ ط§ظ„ط·ظˆظٹظ„ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط­ظٹط« ظٹطھط؛ط°ظ‰ ظˆظٹظ†ظ…ظˆ ظˆظٹظƒط¨ط± ظˆظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط«ظ†ط§ط، ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھظˆظ„ظٹط¯ ظٹط¹ظˆط¯ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط¶ط¹ظٹظپط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ط­ط± طŒ ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط£ظƒط«ط±ظ‡ظ… ظٹظ…ظˆطھظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚. ظˆط¹ظ†ط¯ ط¥طھظ…ط§ظ… ظ†ظˆظ‡ ظٹط¹ظˆط¯ ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ† ظˆظ„ط§ط¯طھظ‡ ظ„ظٹطھظ†ط§ط³ظ„ ظˆط¨ط¹ط¶ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طھظٹ ظˆط¶ط¹طھ ظ„ظ‡ط§ ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ط£ظپط§ط¯طھ ظƒط«ظٹط±ط§ ظپظٹ ط¯ط±ط§ط³ط© ط£ط·ظˆط§ط± ط­ظٹط§ط© ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طŒ ظˆط¹ط§ظ†ظپظ‡ط§ ط§ظ„ط¸ظ‡ط±ظٹط© ط¨ظٹظ†طھ ظ„ظ†ط§ ط£ظٹط¶ط§ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† طھط­ط±ظƒط§طھظ‡ط§ ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھظٹ طھظ…ظƒظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط«ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ظ†ظپط³ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹ ط®ط±ط¬طھ ظ…ظ†ظ‡ ظ„ط§ طھط²ط§ظ„ ط³ط±ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ط±ط§ط±.

ط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹط© :

ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ طھط¹طھظ†ظٹ ط¨ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپط³ظ…ظƒ (( ط£ط¨ظˆ ط´ظˆظƒط©)) ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپ ظٹط®طھط§ط± ط²ط§ظˆظٹط© ظپظٹ ط¨ط±ظƒط© ظˆظٹط¨ظ†ظٹ ط¨ظٹطھط§ طµط؛ظٹط±ط§ ظ…ظ† ظ‚ط·ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھ ظٹظ„طµظ‚ظ‡ط§ ظ…ط¹ط§ ط¨ظ…ط§ط¯ط© ظٹظپط±ط²ظ‡ط§ ظ…ظ† ظƒظ„ط§ظˆظٹظ‡ ظˆظٹط¶ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط­ط¬ط§ط±ط© ظ„طھط«ط¨طھظ‡ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط«ظ… ظٹط¨ط­ط« ط¹ظ† ط£ظ†ط«ظ‰ ظˆظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط±ظپطµط© ط®ط§طµط© ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ط§ ظˆظٹظ‚ظˆط¯ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط­ظٹط« طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ ط«ظ… ظٹط·ط±ط¯ظ‡ط§ ظˆظٹطھظˆظ„ظ‰ ط§ظ„ط°ظƒط± ط¹ظ†ط¯ ط°ط§ظƒ ط­ظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ظپظٹط·ط±ط¯ ظ…ظ† ظٹطھظ‚ط¯ظ… ظ…ظ† ط£ط¹ط¯ط§ط، ط£ظˆ ظ…ظ† ظ…ظ†ط§ظپط³ظٹظ† ط°ظƒظˆط± ظˆطھظ†ط°ط±ظ‡ظ… ط£ظ„ظˆط§ظ† ط±ظ‚ط¨طھظ‡ ط§ظ„ط­ظ…ط±ط§ط، ط§ظ„ط²ط§ظ‡ظٹط© ط¨ط£ظ„ط§ ظٹظ‚طھط±ط¨ظˆط§. ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹ ظ…ط«ظ„ ط³ظ…ظƒ ط³ظٹط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‚ط§طھظ„ ظٹط¨ظ†ظٹ ط¹ط´ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظپظ‚ط§ظ‚ظٹط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط³ط·ط­ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„ظپظ‚ط§ظ‚ظٹط¹ ظ‡ظٹ ظ…ط²ظٹط¬ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظˆظ…ط§ط¯ط© ظ„ط²ط¬ط© ظ…ظ† ظپظ…ظ‡ ظٹظ†ظپط®ظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ظپظ‚ط§ظ‚ظٹط¹ ظˆظٹظ‚ظˆظ… ط§ظ„ط°ظƒط± ط¨ط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ط«ظ‰ ظˆظٹط¯ظپط¹ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ط¹ط´ ظˆظٹطھظˆظ„ظ‰ ط­ظ…ط§ظٹطھظ‡ ظˆط¥ط°ط§ ط§ظ„طھظ‚ظ‰ ط°ظƒط±ط§ظ† ظپظ‚ط¯ ظٹطھظ‚ط§طھظ„ط§ظ† ط­طھظ‰ ظ…ظˆطھ ط£ط­ط¯ظ‡ظ…ط§. ظˆط£ظ†ظˆط§ط¹ ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ظƒ طھط¯ط¹ظ‰ ط§ظ„ط³ظ…ظƒط© ط§ظ„ظپظ…ظˆظٹط© طھط­ظ…ظ„ ط¨ظٹظˆط¶ظ‡ط§ ظپظٹ ظپظ…ظ‡ط§ ط­طھظ‰ طھظپظ‚ط³ ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط§ظ„طµط؛ظٹط± ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ط§ ظٹط±ط¬ط¹ ط¥ظ„ظ‰ ظپظ… ط§ظ„ط£ظ… ط¥ط°ط§ ط£ط±ط§ط¯ ط§ظ„ط¥ط®طھط¨ط§ط، ظ…ظ† ط®ط·ط± ظˆظ‡ط°ط§ ط´ط§ط¦ط¹ ظپظٹ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„طھظٹظ„ط§ط¨ظٹط§ ظˆط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظ…ط´ط·ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھظƒط«ط± طھط±ط¨ظٹطھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظˆط§ظ„ط£ط­ظˆط§ط¶ ط§ظ„ط³ظ…ظƒظٹط© . ط£ظ…ط§ ط­طµط§ظ† ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط¹ط¬ظٹط¨ ط§ظ„ط´ظƒظ„ ظپط¥ظ† ط§ظ„ط°ظƒط± ظٹط­طھظپط¸ ط¨ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ط¯ط§ط®ظ„ ظƒظٹط³ ط®ط§طµ ط­طھظ‰ ظٹط­ظٹظ† ظ…ظˆط¹ط¯ طھظپظ‚ظٹط³ظ‡ط§.

ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ظ…ط§ط¦ظٹط§طھ ( ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨) :

ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ طھط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† طھط¹ظٹط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ‡ظٹ طھط¶ط¹ ط¨ظٹظˆط¶ط§ ط¨ط¯ظˆظ† ظ‚ط´ظˆط± ظˆظ„ط¦ظ„ط§ طھظ†ط´ظپ ط§ظ„ط¨ظٹظˆط¶ ظˆطھط¬ظپ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† طھظˆط¶ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طµط؛ظٹط± ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ ط£ظ† ظٹظپظ‚ط³ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط© ظٹظ‚ط¶ظٹ ط§ظ„ط·ظˆط± ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظ…ظ† ط­ظٹط§طھظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ط«ظ… ظ‚ط¯ ظٹطھط؛ظٹط± ط¬ط³ظ…ظ‡ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظ†ظ…ظˆ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹط³طھط·ظٹط¹ طھط±ظƒ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طھظˆط¬ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ط© ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظٹط¸ظ„ ط·ظٹظ„ط© ط­ظٹط§طھظ‡ ط¥ظ„ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹطھظ†ط§ط³ظ„ ظپط¥ظ†ظ‡ ظٹط¹ظˆط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ط، ط£ظˆ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظ† ط´ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط©. ظˆطھظˆظ„ط¯ ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط¨ط®ظٹط§ط´ظٹظ… ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظ„ظƒظٹ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھظ†ظپط³ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ„ظƒظٹ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ظٹط´ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ط© ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ط§ طھظپظ‚ط¯ ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط®ظٹط§ط´ظٹظ…ظ‡ط§ ظˆطھط·ظˆط± ظ„ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط±ط¦ط© ظ„طھظ†ظپط³ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط،. ظˆطھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظƒط°ظ„ظƒ ط£ظ† طھطھظ†ظپط³ ظ…ظ† ط¬ظ„ط¯ظ‡ط§ طŒ ط·ط§ظ„ظ…ط§ ظ‡ظˆ ظ…ط¨طھظ„ ظپط§ظ„ط£ظƒط³ط¬ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ظٹظ†ط­ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ ظˆظٹط¯ط®ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط¬ط±ظ‰ ط¯ظ… ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†. ظˆط£ظƒط«ط± ظ…ط§ طھظˆط¬ط¯ ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¥ط³طھظˆط§ط¦ظٹط© ط­ظٹط« طھط´طھط¯ ط§ظ„ط­ط±ط§ط±ط© ظˆطھظƒط«ط± ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط© ظپظ‡ظٹ ظ„ط§ طھط­ط¨ ط§ظ„ط¬ظپط§ظپ ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ طھظپظ‚ط¯ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظ…ظ† ط¬ط³ظ…ظ‡ط§ ط¨ط³ط±ط¹ط© ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„طھط¨ط®ط± ظ…ظ† ط¬ظ„ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ ظٹظ…ظƒظ† ظ„ط¨ط¹ط¶ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ† طھط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظ„طµط­ط§ط±ظٹ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„طھط؛ظ„ط؛ظ„ ظپظٹ ط§ظ„طھط±ط§ط¨ ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط± ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظ„ط§ طھط­ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ…ط¹ ط£ظ†ظ‡ ظٹظ…ظƒظ†ظ‡ط§ ط£ظ† طھط¸ظ„ ط­ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط´طھط§ط، ط¨ط¥ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظƒ ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ط®ط§ط¨ط¦ ط§ظ„ط¬ط§ظپط© ظˆظ„ط§ طھط¹ظٹط´ ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط¥ط° ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ط­ ظٹط³ط­ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ…ظ† ط¬ط³ظ…ظ‡ط§.

ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© :

ظ‡ظ†ط§ظƒ ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ : ط§ظ„ط¶ظپط§ط¯ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ظٹظ… ظˆط³ظ…ظ†ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط، ( ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظ†ط¯ط±) ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط§ط، ظˆط£ظƒط«ط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط¯ط¯ط§ ط§ظ„ط¶ظپط§ط¯ط¹ ظˆطھط¨ط¯ط£ ط­ظٹط§طھظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ط¶ظپط§ط¯ط¹ ظˆط­ظ„ ط«ظ… طھظ†ظ…ظˆ ظ„ظ‡ط§ ط£ط±ط¬ظ„ ط£ظ…ط§ظ…ظٹط© ظ‚طµظٹط±ط© ظˆط£ط±ط¬ظ„ ط®ظ„ظپظٹط© ط·ظˆظٹظ„ط© طھظ‚ظپط² ط¨ظ‡ط§ ظˆظٹط®طھظپظٹ ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظƒط¨ط± . (ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظ†ط¯ط±) ط£ظˆ ط³ظ…ظ†ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظ„ط§ ظٹط®طھظپظٹ ط°ظ†ط¨ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظƒط¨ط± ظˆظƒظ„ ط£ط·ط±ط§ظپظ‡ط§ ظ…طھط´ط§ط¨ظ‡ط© ط§ظ„ط·ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ طھط­طھظپط¸ ط¨ط®ظٹط§ط´ظٹظ…ظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظƒط¨ط± ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط§ط، ظ‡ظٹ ط£ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط¯ط¯ط§ ظ„ط§ ط£ط·ط±ط§ظپ ظ„ظ‡ط§ ظˆطھط¨ط¯ظˆ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¯ظˆط¯ط© ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط©.

ط¨ظٹظ† ط£ظ† طھط£ظƒظ„ ط£ظˆ طھط¤ظƒظ„ :

ط§ظ„ط´ط±ط§ط؛ظٹظپ طھط£ظƒظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ ظˆظپط¶ظ„ط§طھ ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط·ظپظˆ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط، ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط§ظ„ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط§ظ„ظ†ظ…ظˆ ظ„ط§ طھط£ظƒظ„ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط§ظ„ط­ظٹط© ظˆط£ظƒط«ط±ظ‡ط§ ظٹطµط·ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط®ظ„ظˆظ‚ط§طھ ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط© ظƒط§ظ„ط­ط´ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ط¯ظٹط¯ط§ظ† ظˆط§ظ„ظٹط±ظ‚ط§ظ†ط§طھ ظˆط§ظ„ط¨ط²ط§ظ‚ ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ط§ظ„ط¶ط®ظ…ط© طھط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† طھطµط·ط§ط¯ ظˆطھط£ظƒظ„ ط§ظ„ظپظٹط±ط§ظ† ظˆط§ظ„ط³ظ…ظƒ ظˆط§ظ„ط·ظٹظˆط± ط£ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨. ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ طھط´ظƒظ„ ظپط±ظٹط³ط© ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ ط£ظƒط¨ط± ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¨ظ…ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظپط§ط¹ظٹ ظˆط·ظٹظˆط± ط§ظ„ظ„ظ‚ظ„ظ‚ ظˆط§ظ„ظƒظˆط§ط³ط± ظˆط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ظƒ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆط§ظ„ط«ط¯ظٹظٹط§طھ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط±ط§ظƒظˆظ†. ظپط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظ„ظٹط³طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط© ط¨ط­ظٹط« ظٹظ…ظƒظ†ظ‡ط§ ط§ظ„طھط؛ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ط¯ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط¨ط¥ط³ط·ط§ط¹ط© ط§ظ„ط¶ظپط¯ط¹ ط£ظ† ظٹظ‚ظپط² ط¨ط¹ظٹط¯ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط®ط·ط± ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ظ‡ط±ظˆط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط·ط± ظˆط£ط­ط³ظ† ط¯ظپط§ط¹ ظ„ط¯ظٹظ‡ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ‡ ظˆط£ظƒط«ط± ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظ„ظ‡ط§ ط£ظ„ظˆط§ظ† ط®ط¶ط±ط§ط، ظ„طھظ†ط³ط¬ظ… ظ…ط¹ ط§ظ„ط­ط´ط§ط¦ط´ ط£ظˆ ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط´ط¬ط± ظˆط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ طھط؛ظٹظٹط± ط£ظ„ظˆط§ظ†ظ‡ . ظˆط¨ط¹ط¶ظ‡ط§ ظ„ظ‡ ط§ظ„ظˆط§ظ† ط²ط§ظ‡ظٹط© ط¨ط±ط§ظ‚ط© ظ„ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ط§ طھط¹ظ†ظٹ ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆ ط£ظ† ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ† ط³ط§ظ… ط£ظˆ ظƒط±ظٹظ‡ ط§ظ„ط·ط¹ظ… ظˆط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ط§ظ† ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§ط²ط¨ ظ„ظ‡ط§ ط¹ط¯ط¯ ط³ط§ظ…ط© ظپظٹ ط¬ظ„ط¯ظ‡ط§ ظˆط¥ط­ط¯ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¶ظپط§ط¯ط¹ ط³ط§ظ…ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¯ط±ط¬ط© ط£ظ† ظ…ظ‚ط¯ط§ط± ظƒظˆط¨ طµط؛ظٹط± ظ…ظ† ط³ظ…ظ‡ط§ ظٹظƒظپظٹ ظ„ظ‚طھظ„ ط¬ظ…ظٹط¹ ط³ظƒط§ظ† ظ…ط¯ظٹظ†ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط¨ط­ط¬ظ… ظ„ظ†ط¯ظ†.
__________________
ظ…ظ†ظ‚ظˆظ„
[/size]




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله


الونشريس

..
صًـبًآح / مـسًآء آلـالونشريسـووًرد واليـًـآسًمٍينٍ ..
.. أهًـلآ و سًـهًلآ .. بـكًم فيً مًـنتدًىآ.
آقًـدٍمً لَـكًم اليـوًم مًـوضـوعًىآ البًـسيًط والشّـيًقـ ..
.. آن شًـآء الله يـعًجبًـكمً آلموضوُعْ ..
يَُـلآً علىًآ بًركةٍ الله تـعًآلىًآ

أكبر المخلوقات في العالم في هذه القائمة من الصور .. فسبحان الله على كل شيء ..
أضخم مخلوق بحري: الحوت الأزرق:
هذا هو أكبر مخلوق على وجه الأرض، إن طوله يزيد على 32 متراً ووزنه أكثر من 150 ألف كيلو غرام وهو يتحرك في الماء بحرية ويحتاج كل يوم لعدة وجبات وكل وجبة طعام تبلغ مئات الكيلوغرامات.. تأملوا معي عظمة الخالق تبارك وتعالى.
الونشريس

الحبار العملاق:
يبلغ طول هذا الحيوان البحري 14 متراً، ويسمى Giant Cranch Squid.
الونشريس

أضخم مخلوق على اليابسة: فيل الأدغال الأفريقي:
ويسمى أيضاً Savannah Elephant وهو أضخم مخلوق على اليابسة الآن. يزيد طوله على سبعة أمتار وارتفاعه ثلاثة أمتار ونصف، ويصل وزنه حتى 9000 كيلوغرام، وعلى الرغم من الوزن الكبير فإن سرعته تصل إلى 40 كليومتر في الساعة.
الونشريس

الغوريلا العملاق:
ويدعى Eastern Lowland Gorilla ويوجد في غابات الكونغو وهو أكبر حيوان بين الرئيسيات ويصل وزنه إلى 388 كيلوغرام وطوله يفوق المترين.
الونشريس

أضخم الزواحف: تمساح المياه المالحة:
وهو أكبر مخلوق بين الزواحف، ويبلغ طوله ستة أمتار ووزنه أكثر من 1300 كيلوغرام.
الونشريس

أضخم طائر على وجه الأرض: النعامة:
النعامة طائر كبير يمكن أن تبلغ سرعتها أكثر من 70 كيلومتر في الساعة ووزنها يصل إلى 155 كيلوغرام ويصل ارتفاعها إلى 280 سم
الونشريس

أضخم سرطان بحري: سرطان العنكبوت الياباني:
ويبلغ طول كل رجل من أرجله العشرة أربعة أمتار! ويمكن أن يصل وزنه إلى 20 كيلوغرام ويمكن أن يعيش بحدود مئة سنة.
الونشريس

.. إلىًآ هًنآ و ينًتهًي مًوضًوعيٍِـ آلبًسيًط هًذآ ،.
رًآجيـاًَ مًن الله تعًآلىًآ أن يكًون ذًو منفـًعة عًآمة عليًنآ جًميعـًآ !
وآلىَآ الٍلقـًآء فيًـ مًوضُوعً آخرً ./
.. دْمًتم فيً آمًآنٍ آلله .،تحياتي




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

سبحان الله الخالق البارئ المصور




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

سبحان الله , شكرا على الموضوع




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

يا سبحان الله
بارك الله فيك




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

merci beaucoup ma chèrie




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

شششششششششكككككككككككككرررررررررررراااااااااااااااا ااااااااااااااااااا




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

merci bcp ma chèrie

هل انت من مدينة عنابة ممكن نتعرف؟؟؟؟
انا رانيا نقرا 2متوسط في متوسطة خالد خوجة عمار (2م4)…. انا في انتظار جوابك…ok??




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rania23
merci bcp ma chèrie

هل انت من مدينة عنابة ممكن نتعرف؟؟؟؟
انا رانيا نقرا 2متوسط في متوسطة خالد خوجة عمار (2م4)…. انا في انتظار جوابك…ok??

وانا ملاك
وانا وسي في خالد خوجة عمار لكن 3م من 3م6 ران 2تع السنة 3 متوسط
خالد خوجة تع ال8مارس؟
مالا رانا قراب لبعضنا




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ملاك*
وانا ملاك
وانا وسي في خالد خوجة عمار لكن 3م من 3م6 ران 2تع السنة 3 متوسط
خالد خوجة تع ال8مارس؟
مالا رانا قراب لبعضنا

نعم اختي ملاك خالد خوجة عمار تع ال8مارس ههههههههه

رانا قراب لبعضنا… نعم نعم

متشرفين اختي…




رد: أكبر المخلوقات في العالم بالصور , سبحان الله

merci bcp ma chèrie




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

بحث عن البحلر بالفرنسية

بحث عن البحلر بالفرنسية


الونشريس

d’eau salée, une grande étendue d’eau salée différente des océans, l’ensemble des espaces d’eau salée en communication libre et naturelle sur toute l’étendue du globe ou encore une grande étendue sombre à la surface de la Lune.Sommaire

[masquer]

Les définitions[modifier]

Grande étendue d’eau salée[modifier]

Cette définition confond les océans, les mers fermées ou ouvertes ainsi que les grands lacs salés. On la retrouve dans un contexte historique (du temps de Christophe Colomb, l’océan Atlantique porte le nom de mer océane) ou familier (opposition de la mer et de la montagne dans les vacances, la mer est bonne ? pour évoquer en contact avec un océan elle se distingue de ce dernier par sa position géographique généralement enclavée entre des masses terrestres ou simplement limitée par le plateau continental. Ex. : La Manche communique avec l’océan Atlantique par la mer Celtique, mais elle s’en distingue par sa position médiane entre les côtes sud de l’Angleterre et les côtes nord de la France. Une mer en contact avec un océan peut se distinguer par des conditions physiques particulières. Ex. : la Méditerranée communique avec l’océan Atlantique par le détroit de Gibraltar. Elle se distingue de l’océan par sa position enclavée entre l’Europe, l’Asie (Proche-Orient) et l’Afrique et par des conditions maritimes différentes (différentiel de température entre l’océan et la mer, faune et flore distinctes, marée de plus faible amplitude pour la Méditerranée…). Autre exemple : la mer des Sargasses avec son accumulation d’algues brunes au large de la Floride se distingue de façon arbitraire de l’océan Atlantique.
Le terme de mer est aussi utilisé pour désigner certains grands lacs, en particulier lorsqu’ils n’ont pas de cours d’eau dans lesquels ils se déversent. C’est le cas par exemple de la mer Caspienne ou encore de la mer d’Aral. On parle alors souvent de mer fermée.
Grande étendue sombre à la surface de la Lune[modifier]

Enfin, les grandes plaines lunaires sombres, situées en majorité sur la surface visible de la Lune, satellite naturel terrestre, sont par convention dénommées "Mers" (ex : Mer de la Tranquillité). Ces grandes plaines basaltiques avaient en effet été considérées comme des étendues d’eau par les premiers astronomes, avant l’utilisation de la lunette par Galilée pour l’observation du ciel.
Définition selon le droit international[modifier]

En droit international, on appelle « mer » l’espace situé au-delà de la laisse de basse mer.
La mer comprend :

Physique[modifier]

Les mouvements de la mer[modifier]

La mer est en perpétuel mouvement. Dans l’antiquité, celui-ci était attribué à des divinités : les colères de Poséidon, les jeux des Néréides, les monstrueux Charybde et Scylla.
Les mouvements de la mer sont complexes ; pour mieux les analyser, ils sont décomposés en mouvements élémentaires, dont les causes et les lois peuvent être étudiées séparément.
On distingue des mouvements ondulatoires, sous forme d’oscillations verticales :

  • la houle est provoquée par le vent ; sa période est de l’ordre de la seconde ou de la dizaine de secondes et son amplitude peut atteindre plusieurs dizaines de mètres.
  • le clapotis est le mouvement que l’on constate dans un port, c’est la combinaison des houles réfléchies sur les parois.
  • les seiches, constatées dans les ports et les bassins ; d’une période variant d’une minute à plusieurs minutes, leurs amplitudes sont faibles (quelques dizaines de centimètres).
  • la marée est due à l’attraction de la lune et du soleil ; sa période est d’environ 12 heures, et son amplitude, très variable en fonction du lieu géographique, peut atteindre plus de dix mètres.

Les mouvements des courants sont des déplacements horizontaux.

  • Les grands courants ont pour origine des différences de densité de l’eau de mer (due à des différences de salinité ou de température). Ils sont considérés comme constants.
  • Des courants plus localisés sont engendrés par le vent ou par les marées. Ils peuvent prendre un caractère giratoire et engendrer de grands tourbillons comme le célèbre Saltstraumen (Maelstrom).

Des mouvements isolés peuvent être causés par des phénomènes catastrophiques (séismes, éruptions volcaniques, glissements de terrain) sous forme de tsunamis, d’ondes solitaires ou solitons.
Salinité[modifier]

Une caractéristique de l’eau de mer est bien sûr d’être salée. Cette salinité est de l’ordre de 37 g/L en Méditerranée, et d’environ 35 dans les océans (dont environ 27 g de chlorure de sodium et 5 g d’autres chlorures (magnésium, calcium et potassium), les 3 g restant étant principalement composés de sulfates, carbonates et bromures. Il y a donc un kilogramme de sels dans environ 28 (= 1000/35) litres d’eau de mer.
Le sel de mer est un composé dont le nom complet en chimie est chlorure de sodium. Il tend à se dissoudre dans l’eau jusqu’à une concentration de saturation de 359 g/L. Si on tente d’augmenter la concentration au-delà de cette valeur, par évaporation de l’eau, une partie du sel revient à l’état solide (solidification ou cristallisation) et se dépose. La valeur de la salinité des mers étant largement inférieure, le sel ne se dépose pas au fond des mers. Comme il ne s’évapore pas non plus, il est piégé dans la mer.
Certains sols et roches continentales contiennent du sel. Lorsque ces roches sont exposées à la pluie ou aux écoulements d’eau souterrains, une partie du sel sera dissous et rejoindra les rivières puis la mer. Étant donné que ce sel ne reste pas mais est constamment évacué, la salinité des rivières restera la plupart du temps très basse.
Les dépôts de sel peuvent se faire naturellement lorsque la concentration en sel d’une mer ou d’un lac salé a augmenté au-delà de la saturation. Cela peut se produire dans des zones continentales où il n’existe aucun écoulement vers les océans, comme la Mer Morte.
Un autre cas est celui de la Méditerranée, qui à certaines époques géologiques a fonctionné comme un marais salant : sa liaison avec les océans au détroit de Gibraltar étant plus étroite, elle ne permettait pas les échanges d’eau dans les deux sens comme cela se produit actuellement. D’autre part, l’évaporation étant plus forte que les précipitations et apports d’eau douce (ce qui est toujours le cas), c’est donc un apport océanique qui compensait le déficit. Il y avait donc une entrée de sel qui n’était compensée par aucun export. Cela a entraîné des dépôts de sel très importants au fond de la Méditerranée et a semble-t-il eu également une influence sur la salinité des océans. En effet l’estimation de l’apport de sel à l’océan global par l’ensemble des rivières au cours des temps géologiques est supérieure d’au moins un ordre de grandeur à la masse de sel dissoute dans les océans.
Niveau des mers[modifier]

Le niveau des mers s’élève, notamment sous l’effet de la fonte des glaces continentales et une dilatation thermique de l’eau provoquée par le réchauffement du climat. L’élévation du niveau des mers constitue un grave défi pour toutes les populations côtières ainsi que pour l’économie de nombreux pays[1].
La mesure précise du niveau des mers est possible depuis 1993 grâce à des satellites (Topex-Poséidon, puis Jason-1 et Jason-2)[1].
Cependant, les physiciens ont remarqué que le niveau des océans monte moins vite que ce que la fonte des glaces ne le laisserait supposer. Selon une étude publiée dans la revue Global and planetary change vers novembre 2022, le niveau des mers a monté de 3,3 mm par an de 1993 à 2022 et de 2,5 mm par an depuis 2022. L’étude attribue ce décalage au réchauffement plus lent des mers[1].
Depuis 2022, la fonte des glaces contribue pour 1,9 mm par an à la montée des mers, pour moitié due à la fonte des deux calottes polaires et pour moitié à la fonte des glaciers d’altitude[1].
Classification[modifier]

Par océan[modifier]

Une découpe des océans a été faite par l’Organisation hydrographique internationale (OHI) [2]. Certaines mers présentent également d’éventuelles subdivisions. Voir la liste des mers et océans.
Par type[modifier]

Plusieurs classifications existent, la classification en droit de la mer ne recoupe que peu la classification océanographique, certains termes synonymes en océanographie prennent une signification plus précise en géologie ou en géographie. La classification utilisée ici est celle généralement utilisée par la géographie bien que d’un ouvrage à l’autre des différences puissent apparaître. Les termes utilisés ne sont pas nécessairement exclusifs, par exemple la Manche est bordée par des masses continentales et recouvre une partie d’un plateau continental aussi est-elle parfois qualifiée de mer intercontinentale et de mer épicontinentale[3]. Une dénomination en fonction de la température des eaux de surface des mers existe aussi mais est peu employée, on parle dans ce cas de mer tropicale, mer tempérée ou mer polaire.
Mers méditerranéennes[modifier]

Une mer méditerranéenne est une mer presque fermée communiquant avec l’océan. Les mers méditerranéennes se subdivisent à leurs tours en mer intercontinentale et intracontinentale suivant le nombre de continents les bordant. L’exemple type de ces mers est la mer Méditerranée. Dans ces mers la profondeur du détroit les liant aux océans est faible ce qui empêche la création de courant profond permettant le mélange des eaux profondes.
Mers épicontinentales[modifier]

Une mer épicontinentale est une mer recouvrant une portion d’un plateau continental. Pour les océanographes ou les géographes mer marginale est un synonyme, pour les géologues une mer est dite marginale seulement si elle se trouve sur des marges continentales géologiquement active[4], sur les marges de l’océan Pacifique par exemple et non pas celle de l’Atlantique qui sont passives.
Mers bordières[modifier]

Une mer bordière est une mer en communication large avec l’océan qu’elle borde, elles sont souvent épicontinentales et ce terme est parfois utilisé comme un synonyme de mer épicontinentale, ces mers participent généralement à la dynamique des océans qu’elles bordent et la distinction entre ces mers et l’océan proche est plus fréquemment géographique, écologique ou juridique qu’océanographique.
Mers intérieures[modifier]

Une mer intérieure est une mer ne communiquant qu’avec une autre mer. Les mers intérieures sont fréquemment des mers méditerranéennes.
Mers fermées[modifier]

Une mer fermée est une mer ne communiquant avec aucune autre mer ou océan.

Singularités : la mer Morte n’est pas une mer intérieure mais un lac salé ; juridiquement, la mer Caspienne n’est pas considérée comme une mer.
Mer et société[modifier]

Aspects économiques[modifier]

Le mer constitue une ressource économique majeure pour les régions côtières : pêche, tourisme, transport et logistique (activité portuaire), salines.
La journée de la mer[modifier]

La Commission européenne a proposé la date du 20 mai pour célébrer la mer en Europe, à partir de 2022, pour valoriser la culture et le patrimoine maritime. Cette journée pourra se traduire par des opérations "portes ouvertes" (ports ouverts), des actions environnementales impliquant notamment musées et aquariums, conférences, etc. la Commission fournissant gratuitement des informations et brochures sur cette initiative.
Symbolique[modifier]

الونشريس الونشريس
le chant s’est terminé mais les moutons murmurent la mélodie

La haute mer, comme la montagne, a longtemps majoritairement été perçue par les hommes comme un milieux hostile et dangereux, servant essentiellement de réserve de ressources naturelles (en particulier de protéines grâce aux poissons). Cette donnée semble avoir été modifiée en occident avec le mouvement du préromantisme de la fin du XVIIIe siècle, puis du romantisme du début XIXe siècle. La beauté naturelle de la mer a été célébrée par les poètes romantiques : son apparence infinie, la force de ses tempêtes, etc.
La mer s’est alors parée de certaines valeurs humaines, telle la liberté (Le fameux "homme libre, toujours tu chériras la mer" de Baudelaire).
Notes et références[modifier]

  1. ***8593; a, b, c et d Un ralentissement énigmatique de l’élévation du niveau des mers, in Le Monde, 28 novembre 2022, page 4
  2. ***8593; [PDF]International Hydrographic Organization, Limits of Oceans and Seas (1953), ref S-23. [archive] sur ohi.shom.fr.
  3. ***8593; La Manche, Encyclopædia Universalis [archive] sur www.universalis.fr.
  4. ***8593; Mer marginale [archive], université du Québec à Montréal, F. Besré] sur www.er.uqam.ca.

Voir aussi[modifier]

Articles




رد: بحث عن البحلر بالفرنسية

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لك




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة .؟

اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليكم بعض الصور النادرة لاسماك عربية

*
*
*

في موسم التزاوج .
الونشريس الونشريس

الونشريس

هناك فصائل من أسماك المياه المالحة تنفرد بها المنطقة العربية

المعلومات التالية توضح بعضا منها وأماكن تواجدها :

1- بحر العرب .

2- البحر الأحمر .

3- مياه الخليج .

4- البحر الأبيض المتوسط .

5- خليج عمان .

هذه الأسماك التي تعتبر مصدرا للغذاء والحياة البحرية المليئة

بالألوان ظلت تتجذب انتباه علماء البحر والغواصين لعقود .

يوجد الكثير لنتعلمه عن الحياة البحرية في المنطقة العربية من

الكتب والمجلات وكذلك الإنترنت .

ديـــك الـــبـــحـــر

الونشريس

ديك البحر من الأسماك المفترسة بامتياز .

عندما تصطاد فإنها تضيق الخناق على الفريسة

باستخدام زعانفها الكبيرة ثم يقوم بابتلاع الفريسة كاملة .

تتميز بفقراتها الهائلة الطول .

ولها شكل عام مخطط بالأحمر والبني أو الأسود مع الأبيض .

ســـحـــل الـــبـــحـــر

الونشريس

عائلة سحل تتكون من 80 فصيلة ، كل هذه الفصائل أسماك بحرية .

تعيش في البحار الإستوائية وعادة حول الشعب المرجانية .

أغلب هذه الفصائل ذات ألوان زاهية وفم صغير يحتوي على صف واحد من الأسنان يستخدم في أكل المرجان .

أغلب فصائل سحل صغيرة الحجم ، في حدود 30 سم .

لكن يوجد فصيلة واحدة قد يصل طولها إلى متر .
دهـــام الـــبـــحـــر

الونشريس

سمكة الدهام يصل طولها إلى 30 سم .

تتواجد في الشعب المرجانية يطلق عليها في اللغة الإنجليزية (( سمكة بيكاسو المزندة )) .

وقد سميت بهذا الإسم نسبة للرسام الأسباني (( بابلو بيكاسو )) .

وذلك للتناغم الرائع في ألوانها المميزة بالخطوط الصفراء والزرقاء على الرأس .

سمكة الدهام تعيش في المناطق الضحلة والعكرة المحيطة بالشعب المرجانية .

وهناك تأكل أي شيئ يتواجد بالقرب منها : الأسماك الصغيرة – والقشريات -والحوت – والشعب المرجانية – والديدان .

هي أسماك دائمة الحركة وتستطيع حماية حدودها بقوة من الدخلات .

بما في ذلك الغطاسين خاصة عندما تحمي بيضها




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

الونشريس

الونشريس




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

العفــــــــــــــــــو
بل شكرا لكي على تنوير موضوعي بردكي.




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟


شكرا على الصور الرائعة….
ننتظر جديدك….
….




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

الونشريس




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

شكرا لك معلومات رائعة

واصلي تألقك
ولا تحرمينا من إبداعاتك.




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

كود بلغة HTML:
شكرا لك معلومات رائعة  واصلي تألقك ولا تحرمينا من إبداعاتك

العفــــــــــــــــــــــــو حبيبــتي
الله لا يحرمك من الخيــــــر.

نورتي موضوعي بردك…




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

شكرا لكـ على المعلومات لم تكن لي فكرة عنها
باركـ الله فيكـ




رد: اليــــــــكم بعض الصور لأسماك عربية نادرة………؟

العفـــــــــــــــــــــــــو عزيزتي نجمــــــــة .
وفيــــــــكي بارك.
شكرا لمرورك العطر منورة كعادتك…




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

تعرف على البحر الأحمر

تعرف على البحر الأحمر


الونشريس

البحر الأحمر ممر مائي مهم يصل حوض البحر الأبيض المتوسط عبر قناة السويس وخليج السويس بالمحيط الهندي عبر باب المندب. وتمر عبره الكثير من السفن البحرية لمختلف الأغراض المدنية والعسكرية كما مرت وتمر منه الكثير من الناقلات والسفن قديماً وحديثاً لعمليات الأبحاث خصوصاً تلك التي تتعلق بطبيعة البحر، ومنها :

  • أرابيا فيلكس (1761-1767)
  • فيتياس (1886-1889)
  • فالديفيا (1898-1894)
  • بولا (1897-1898) جنوب البحر الأحمر (1895-1896) – شمال البحر الأحمر
  • أميراغيلو ماغناغهاي (1923-1924)
  • سنيليوس (1929 –1930)
  • ماباهايس (1933-1934) و(1934-1935)
  • الباتروس (1948)
  • مانيهيني (1849 و1952)
  • كاليبسو (1955)
  • أتلانتس وفيما (1958)
  • كزاريفا (1961)
  • ميتيور (1961)
  • غلومر تشالنجر (1971)
  • سونّي (1997)
  • ميتيور (1999




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

موضوع شامل ع فرس النهر ****

موضوع شامل ع فرس النهر ***شامل كامل يجمع الاهم ***


الونشريس

السلام عليكم إخواني
الونشريس
°l|***9829;|l°فرس البحر (تقريرا خاص جدا)°l|***9829;|l°

الونشريس
فرس البحر
الونشريس
الونشريس

الرتبة : Gasterosteiformes
العائلة : Syngnathidae


المواصفات : تتراوح أطوالها بين 15 ملم لأقزام فرس البحر الصغيرة جداً والتي تتواجد في خليج المكسيك، و 40 سم بالنسبة لأنواع فرس البحر الكبيرة جداً والتي تتواجد في شرق المحيط الباسفيكي


الونشريس

من أغرب الحيوانات البحريه التي تحمل صفات الحرباء على اليابسه فهو دائما يلتف علىأعواد الشجر الخضراء و هو يتكيف مع لون الأشجار و الحجارة المحيطة به و تلك قوةللتخفي عن أعدائه و من الأسماك و الحيوانات البحرية أن تفترسه
الونشريس

ولا يعد حصانالبحر من أجمل الأسماك العظمية شكلا فحسب، بل من أجمل الكائنات البحرية علىالإطلاق، وهو وإن كان من الأسماك الحقيقية فليست له أهمية اقتصادية مباشرة للإنسان لكنه يأتي في ثياب غاية في الروعة والجمال، ونتيجة لشكله الجذاب وألوانه البديعةيعد هو وأقاربه من أجمل أسماك الزينة التي تربى في الأحواض، ولذلك يجذب انتباهالهواة ومربي أسماك الزينة.
ويوجد حوالي 35 نوعا من حصان البحر منتشرة بمحيطاتوبحار العالم، تنطوي كلها تحت جنس واحد هو هيبوكامبس وهي كلمة إغريقية الأصل تعنيالحصان الملتوي أو المحني، وتتباين تلك الأسماك في أشكالها وألوانها وأساليبها فيالحياة، وإن كانت كلها أساليب غريبة وسلوكيات عجيبة خاصة فيما يتعلق بطريقةتكاثرها. وتتفاوت أطوال أنواع حصان البحر اليافعة فهناك الأنواع القصيرة التي قدتصل إلى حد القزمية التي لا يتعدى طولها 15 مللميتر والأنواع الطويلة نسبيا أوالعملاقة حيث يصل الى نحو 40 سم . وتتلون أفراد حصان البحر بعدة ألوان جميلة براقة،منها البرتقالي والبني والأصفر والأحمر والأسود والأخضر الزيتوني غير أنها بشكل عامتميل إلى اللون الباهت أو الشاحب مع تقدم العمر نتيجة لتغير الظروف البيئيةالمحيطة، وكثيرا ما تختلط تلك الألوان وتمتزج ببقع أو خطوط عرضية على الجسم تميلإلى اللون الأحمر أو البني مع وجود بعض الفروق اللونية بين الذكور والإناث، والجديربالذكر أنه عندما يقع أحد ذكور حصان البحر في علاقة مغازلة أو تزاوج مع إحدى الإناثفإنه يبدِّل لونه بعد أيام ليحاكي أنثاه في لونها ويماثلها حتى في عدد البقع أوالخطوط المنتشرة على جسمها وألوانها.
الونشريس
الونشريس
تنتشر أنواع حصان البحر في المناطق الضحلة لمياه البحار والمحيطات المعتدلة والدافئة والاستوائية،كما قد يمتد انتشار بعض الأنواع إلى المياه الباردة نسبيا كجنوب غرب ألاسكا وكذلك في نيوزيلندا، ولذلك فهي واسعة الانتشار بكل من المحيط الأطلنطي والهادي والهندي وكذلك في البحار والخلجان والبحيرات المتصلة بها.
وهو من الأسماك الشاطئية،التي تعيش في المياه الضحلة على أعماق أقل من المتر وعلى مقربة من الشاطئ متعلقةبالأعشاب البحرية كالطحالب والحشائش البحرية وغيرها من الكائنات البحرية الأخرى كالاسفنجيات والشعاب المرجانية وحتى على الحبال الملقاة وأكوام الصخور، كما توجدأيضا زاحفة على القيعان الرملية والطينية وبين مستعمرات الشعاب المرجانية، غير أن هناك بعض الأنواع التي قد توجد على أعماق أبعد تصل أحيانا إلى 30 مترا ويندر وجودها على عمق أكبر.

على الرغم من تميز أفراد حصان البحر بألوانها الزاهية الجذابة التي تضفي عليها جمالا خلابا حيث يبرزها التناقض الكبير بينها وبين اللون الأخضر للأعشاب البحرية والطحالب التي تعيش بينها إلا أنها تتميز بمقدرة فائقة على الاختفاء والتمويه عن طريق محاكاة الوسط التي تعيش فيه، إذ يمكنها أن تبدل لونها بسرعة لتضاهي ما حولها بحيث يصعب رؤيتها وتمييزها بين الأعشاب والحشائش البحرية، ويرجع هذا إلى وجود عدد كبير من الخلايا الملونة فيجلدها قادرة على سرعة الاستجابة لمحاكاة الوسط المحيط.
الونشريس

يتحرك حصان البحر حركات مميزة وإن كانت بطيئة نوعا ما، وهو يتحرك بخفةورشاقة لا تقل أبدا عن رشاقة وخفة أجمل الخيول العربية، وتبدأ حركته من أسفل إلى أعلى، أي أنه يتحرك غالبا حركة عمودية، ويساعده على ذلك الحركة السريعة للزعانف الصدرية والظهرية التي تدفع الجسم في الماء، بينما يتحرك الرأس أفقيا ويكون الجسم في وضع عمودي أو رأسي، كما يستطيع أن يتنقل على القاع الرملي أو الطيني زاحفا أوقافزا أو حتى ماشيا بمساعدة الذيل، وحصان البحر نهاري النشاط، يرتبط نشاطه دائماً بالضوء، يبدأ نشاطه عادة مع طلوع الفجر ويميل إلى السكون أثناء الليل.
الونشريس

يتغذى حصان البحر على الهوائم الحيوانية والنباتية معا اذ يعتبر ثنائي التغذية، غير أنه يفضل يرقات الجمبري والجمارس والميسيس والسرطانات والديدان الأنبوبية والحشرات ويرقات الأسماك الأخرى، كما قد يتغذى على صغار الأسماك وعلى القشريات الصغيرة مثل الأرتيميا (روبيان الماء المالح) والدافنيا وغيرها.
ويقوم بجمع غذائه بواسطةالفم الصغير الواقع في أقصى طرف البوز حيث يسحب الماء وما به من عوالق بقوة مما يساعد على دخول الأحجام الكبيرة نسبيا من الهوائم الحيوانية، كما يساعد امتداد البوز أيضا على ترشيح واستخلاص تلك الهوائم من ماء البحر وتجميعها في كتل محاطة بمادة مخاطية مما يساعد في دفعها بسهولة بعد ذلك إلى الأمعاء، وتمثل الأرتيميا والجمارس وصغار أسماك الجوبي والمولوي والدافنيا والهوائم الحيوانية والنباتية غذاء حصان البحر المفضل في أحواض التربية.
الونشريس
الونشريس

يتميز حصان البحر بكونه أحادي الزوجة حيث يرتبط ذكر واحد بأنثى واحدة. والمألوف في جميع الحيوانات الراقيةومنها الأسماك أن الذكر يعطي الأمشاج الذكرية (الحيوانات المنوية) بينما تعطي الأنثى الأمشاج الأنثوية (البويضات)، ويتم الإخصاب إما خارجيا كما في معظم الأسماك العظمية أو داخليا – في أنواع قليلة منها – وإن كان الأخير هو الشائع في الأسماك الغضروفية – ولذلك تقوم الأنثى إما بوضع البيض والقيام على رعايته حتى الفقس أوبحمله حتى تحين عملية انطلاق اليرقات أو الوضع، غير أن ما يحدث في حصان البحر هو عكس الواقع والمألوف، فالذكر هو الذي يحمل البيض ويقوم برعايته حتى تتم عملية الفقس ثم الولادة ورعاية الصغار، وبذلك تعفى الأنثى كلية من وظيفتها الأساسية وهي عمليةالحمل والرعاية التي يتكفلها الذكر كلية وتقع على عاتقه.


الونشريس

يمكن تمييز ذكر حصانالبحر البالغ عن الأنثى بسهولة وذلك عن طريق وجود كيس البيض المنتفخ نوعا ما أسفل منطقة الصدر قبيل بداية الذيل بالذكر، وتبدأ عملية التزاوج عندما ينضج البيض داخل مبيض الأنثى وتستغرق عادة صباح ثلاثة أيام متتالية في معظم الأنواع حيث يصاحبها نشاط ملحوظ وتغير واضح في لون كل من الذكر والأنثى، فبعد الفجر مباشرة يقترب الزوجان أحدهما من الآخر ويسبحان معا جنبا إلى جنب مع انحناء الرأس بعض الشئ إلىالأمام، يقوم الذكر أثناء ذلك بملء كيس البيض لديه بالماء كما يقوم بعمل إيماءات بديعة ببوزه تشبه عملية التقبيل للأنثى، ويتغير لون الزوجين معا إلى اللون الفاتح في إشارة واضحة متزامنة لبدء عملية التزاوج ونقل البيض من الأنثى إلى الذكر، ويقوم كل منهما بجذب عضو التثبيت بذيله ثم يدور الاثنان معا في حركة جميلة وينطلق الزوجان بسرعة على فترات ويأخذان طريقهما وهما متلاصقان متوازيان إلى مكان آخر، وفي أثناء ذلك يقوم الذكر بإفراغ كيس البيض من الماء استعدادا لنقل البيض الناضج من الأنثى إليه، ويتم ذلك بانثناء الذكر بشدة جاذبا ذيله إلى منطقة الجذع مفرغا الماء من كيس البيض. وفي صبيحة اليوم الثالث يصبح جذع الأنثى أكثراستدارة مشيرا إلى اكتمال نضج البويضات داخل مبيضها مع تدلي قناة نقل البيض وبروزها أسفل جذعها، وعندما تستعد لنقل البيض تترك عضو التثبيت أو ما تمسك به من طرف ذيلها وتمد جسمها إلى أعلى كما لو كانت تريد أن ترتفع لسطح الماء مع تثبيت ذيلها جهةالقاع، وفي التو يستجيب الذكر لإيماءات الأنثى ويرتفعا معا لأعلى في الماء وفيأثناء صعودهما يتقابلان وجها لوجه مع انثناء الذيل إلى الخلف، وفي أثناء ذلك تدخل الأنثى قناة وضع البيض إلى فتحة كيس البيض في الذكر وينطلق منها البيض في شريط طويل لزج، وتستغرق عملية نقل البيض بأكمله حوالي 6 ثوان يقفل بعدها فتحة كيس البيضبالذكر ويقترب بعدها مباشرةالزوجان كل من الآخر وذلك أثناء هبوطهما مع استعادةإمساك الذيل بالعضو المثبت مرة ثانية، ثم يقوم الذكر بعملية رص البيض برفق داخلالكيس وذلك باهتزازه عدة مرات وبانتهاء العملية، تظهر علامات الإرهاق والتعب على الذكر، مما يدل على أنه قد أنهك. وبعد إتمام عملية التزاوج واستقرار البيض داخل جيب الذكر تكتمل عملية الإخصاب بإفرازه الحيوانات المنوية عليه، وتستغرق فترة الحمل في الغالب من أسبوعين إلى ستة أسابيع (بمتوسط من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع) تكتمل خلالها مراحل النمو، لكنها تختلف حسب النوع، وتنمو الأجنة داخل كيس البيض الذكري وتتغذى على أكياس المح الملحقة بها.
وعندما يكتمل نمو الأجنة داخل الأكياس الذكرية تحين عملية الوضع، وهي عملية شاقة على الذكور، يستغرق الإعداد لها عدةساعات وقد تمتد إلى حوالي يومين ويتم ذلك عادة في الصباح قبل الظهيرة، وتعتبر عمليةإخراج الصغار من كيس البيض عملية مجهدة وصعبة جدا توازي تماما آلام الوضع فيالإناث، فيعاني الذكر من آلام الوضع أثناء خروج اليرقات إلى ماء البحر تماما كما تعاني إناث الحيوانات الولودة، فقبل الولادة يتمدد الكيس ويأخذ الشكل الكروي ويبدأالذكر بعمل انثناءات عضلية مستمرة تبدأ من الأمام ومن الخلف وتتجه نحو الوسط وتستمرلمدة عشر دقائق، وبدفعة قوية أخيرة تخرج اليرقات من الكيس وبخروج آخر يرقة من الكيس يرجع الأخير إلى حالته الطبيعية مرة اخرى
تخرج الصغار على هيئة جماعات تتراوح من خمسة إلى ستة أفراد متناهية الصغر،يتراوح طولها من بضع ملليمترات إلى حوالي 12 ملليمترا، غير أنها كاملة النمو وتشبه الأباء تماما حيث تسبح معتمدة على نفسها بدون رعاية الأباء وتتعرف بسرعة على بيئتها الطبيعية، غير أنها في بداية الأمر قد تعود أحيانا إلى داخل الكيس مرة أخرى عندما تشعر بالخطر، كما يستطيع الذكر أن يجدد عملية التزاوج مرة أخرى في غضون ساعات من عملية انطلاق الأجنة، وإذا لوحظ انثناء ذيل الذكر مع ثني الجسم وعدم وجود أجنة فإن ذلك يدل على بداية سلوك التزاوج حتى وإن لم توجد معه أنثى.
وتسبح الصغار المنطلقة بعد الفقس مباشرة إلى السطح وتبقى بالقرب منه لعدة ساعات لتملأ مثانتهاالهوائية بالهواء ثم تعود بعدها إلى أماكن معيشة الأباء، وتعيش أفراد هذا النوع عادة ما يقرب من أربعة سنوات.
الونشريس
الونشريس

يعتبر حصان البحر من أسماك الزينة المفضلة لدى كثيرين من الهواة وغيرهم، وعلى الرغم من جماله ورشاقتهداخل الأحواض إلا أنه لا يعمر كثيرا بداخلها نتيجة الأسر، ونظرا لسهولة الحصول على أفراده وجمعها لذلك فقد أصبح مهددا بخطر الانقراض في العالم حيث وضع على قائمةالأنواع المهددة بخطر الانقراض الصادرة عن الاتحاد العالمي للمحافظة عام 2000م،وذلك للحد من استغلالها الجائر في تلك الأغراض. وعلى الرغم من أن حصان البحر من الأسماك غير مستساغة الطعم لدى كثير من أنواع الحيوانات البحرية إلا أن هناك بعض المفترسات التي تلتهمه، ويعتبر السرطان من أهم أعداء حصان البحر التي تتغذى عليه،كما تدخل أيضا صغار حصان البحر ضمن حلقات السلسلة الغذائية بطريقة أو بأخرى حيث تقعفريسة لبعض المفترسات بشكل مباشر أو تأكلها الحيوانات البرية العاشبة ضمن الأعشابالتي تختبئ بينها ويعتبر حصان البحر من الوجبات اللذيذة في الاطباق الصينية واليابانية(حسب ذوقهم اذ هؤلاء القوم ياكلون كل شيئ).
الونشريس

هناك كثير من العلاقات الغريبة والحركات البهلوانية التي سجل معظمها من مشاهدات سلوكيات حصان البحر في أحواض التربية، كما سجل بعضها في البيئات الطبيعية منها على سبيل الذكر لا الحصر:
– أن أنثى حصان البحر بمجرد موت الذكر تبحث عن شريك آخرمن نفس النوع، وإذ لم تجده فإنها تبحث عن ذكر من نوع آخر غير أنها تموت في غضونبضعة أيام أو أسابيع من موت ذكرها الأصلي.
– يموت كثير من الذكور بعد انتهاء عملية الوضع وانطلاق الصغار نتيجة لتلوث كيس البيض بالبكتريا وتعفنه ببقايا الأجنةالميتة داخله.
– يعاني بعض الذكور من حمل كاذب يتمثل في انتفاخ أكياس البيض بشدة لعدة أيام نتيجة لدفع كميات كبيرة من الماء داخلها غير أنها تعود فجأة إلى وضعها الطبيعي مرة ثانية وبسرعة كبيرة دون ولادة.
– ليس بالضرورة أن يكون التزاوج بين ذكر وأنثى من نفس النوع بل أحيانا ما يحدث بين نوعين مختلفين.
– أسماك سريعة التآلف ذات علاقة ودودة، تأكل من أيدي مربيها وتجذب أطراف أصابعهم بالإضافة إلى قيامها ببعض الحركات المسلية كالتعلق بمقياس الحرارة ونقل الأنابيب وغيرها من الأعمال داخل أحواض التربية، كما تقوم بعض الأفراد بحركات بهلوانية كالوقوف صفا واحدا أو التعلق بعضها بالبعض الآخر وحدوث المداعبات بين الصغار والكبار وتعد ضاهرة تجمعهم تحت ضوء القمر عندما يكون بدراً في البحار هي من اجمل الضواهر المسجلة لهذا المخلوق الجميل ،
فرس البحر هو من ملايين المخلوقات الجميلة التي ابدع الخالق عز وجل في تصويرها


الونشريس
انتهى




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

الحوت الأزرق

الحوت الأزرق


الونشريس

الحوت الأزرق (بالإنجليزية Blue whale) هو أضخم الحيوانات على وجه الأرض حيث يصل طوله إلى 32.9 متر (108 قدم) ووزنه إلى 172 طن وأكثر.
أضخم أنواع الحيتان على الإطلاق، نوع من الحيتان عديمة الأسنان ويتميز هذا الحوت بلون جلده الأزرق المائل إلى الدكنة (أو اللون الرمادي) والمنقط بعدد من النقاط الأفتح قليلاً في اللون، وهو صاحب أضخم جثة لكائن حي عَمَرَ الأرض في القديم والحديث وأعلى نبرة صوت لكائن حي، ويصدر عن هذه النوعية من الحيتان أصوات عميقة ومدوية ذات ذبذبات منخفضة تنتشر إلى مسافات بعيدة في الوسط المائي مما يمكنها من الاتصال ببعضها بعضاً عبر مئات الأميال. يتراوح طول الحوت الأزرق البالغ بين 20 متراً، و33 متراً، أما وزنه فبين 90 طناً و180 طناً، ورأس هذا الحوت وحده ربع طول جسده، وجسمه الطويل يستدق في إتجاه الذيل وهذا الحوت العملاق يتميز بالهدوء الشديد، وبالحياء والخجل
سرعته وأنثاه
وهو يسبح على سطح مياه البحار والمحيطات بسرعة تتراوح بين 20 كم/س و50 كم/س ويعيش في مجموعات صغيرة أو كبيرة ويتراوح عمر الفرد من أفراده بين 30 و80 سنة. وأنثى الحوت الأزرق أكبر حجماً من الذكر، مما يعينها على حمل ورعاية صغارها. تبدأ الإناث من الحمل من سن 5الى10 وتضع مولوداً واحداً كل 2الى3 سنوات، بعد فترة حمل تطول من 10 إلى 12 شهراً.
مولوده

ومولود الحوت الأزرق يرضع من أمه أكثر من خمسين جالونا من اللبن في اليوم الواحد، ويزداد وزنه بمعدل عشرة أرطال في الساعة أي أكثر من 200 رطل في اليوم وذلك في أسابيعه الأولى وعند مولده يصل طول (طفل) الحوت الأزرق إلى سبعة أمتار.. ووزنه إلى طنين وبعد سنة من العمر يصل طوله إلى 18 متراً، وتواصل الأم إرضاع صغيرها ما بين 7-8 شهور وبحد أقصى لعام واحد ثم يفطم.
الصيد الجائر

الونشريس
حوت أزرق يظهر ظهره

من المؤسف أن شركات صيد الأسماك جارت على الحوت الأزرق طوال النصف الأول من القرن العشرين حتى كادت تفنيه، ويمثل صيده 90% من صناعة صيد الحيتان حتى وصل مجموع ما تم صيده في فصل واحد من فصول الصيد في عام 1931ميلادي أكثر من ثلاثين ألفاً من الحيتان الزرقاء فقط ونتيجة لذلك أخذت أعدادها في التناقص المستمر في مختلف البحار والمحيطات حتى أوشك هذا النوع العملاق على الانقراض.. وليس أدل على ذلك من أن الأعداد المتوقعة اليوم من هذا الحيوان العملاق لا تكاد تتعدى الأحد عشر ألفاً من أصل يزيد على المائتي ألف وذلك بفعل كل من الصيد الجائر والتلوث البيئي.

جسده
الونشريس

الكريل وهو غذاء الحوت الأزرق

ويعرف هذا النوع من الحيتان بأنه عديم الأسنان، وعوضاً عنها يوجد عدد من الألواح القرنية التي تتكون من مادة تعرف باسم الكيراتين، ويتراوح عددها بين الثلاثمائة والأربعمائة لوح تعرف باسم (البالينات) وتتدلى من جانبي الفك العلوي، ويخرج من كل واحدة من تلك الألواح شعيرات دقيقة في نهاياتها الداخلية باتجاه اللسان، وهذه الألواح يبلغ طول الواحد منها أكثر من المتر ويتناقص إلى حوالي نصف المتر في اتجاه مقدمة الفم، ويتسع فم الحوت الأزرق لحوالي 90 طن من الماء في الرشفة الواحدة. ويتميز جسم الحوت بنحو 50-70 طية تمتد من بداية الفك السفلي إلى منتصف أسفل الجسم (السُرة) لتساعد على الانتفاخ عند أخذ هذا الكم الهائل من مياه البحار والمحيطات، وما بها من مختلف صور الحياة الهائمة (الطافية) والسابحة، وفي مقدمتها صغار القشريات الشبيهة بالجمبري والتي تعرف باسم (كريل) وعند إغلاق الحوت الأزرق فمه فإن الماء يطرد من خلال ألواح البالينات التي تمسك بما كان فيها من كائنات حية في جهة اللسان من أجل ابتلاعه، ويخرج الماء الصافي من جانبي الفم لأن فمه عريض جداً ومسطح على هيئة حرف (u) وبداخله حافة وحيدة عند مقدمة الفم، وبذلك يمكن للفرد البالغ من الحيتان الزرقاء أن يأكل ما بين 46 أطنان من أحياء البحر الطافية في اليوم الواحد والتي يبلغ عددها في المتوسط أربعين مليوناً من الكائنات الحية.

  • يعتبر الحوت الأزرق أكبر الكائنات التي ظهرت على وجه الأرض إنه أكبر من الديناصور.ويبلغ طول انثى الحوت الأزرق أكثر من30 مترا ويصل وزنها إلى 150 طنا.
  • تتغذى هذه المخلوقات بصفة أساسية على الكريل يقوم الحوت بملء فمه بكمية ضخمة من الماء ثم يغلق فمه على هذه الكمية ويبدأ في استخدام لسانه للضغط على الماء ليمر من خلال أسنانه التي يتعلق بها الطعام بينما يمر تيار الماء




رد: الحوت الأزرق

شكرا لكي اختي اسماء فيلا على هدا الموضوع الجميل والمفيد فل يرعاك الله




رد: الحوت الأزرق

شكـــــراأخيـــــــــتى الفـــــاضلة

بـاركـ اللـه فيـــكـ.




رد: الحوت الأزرق

يعطيك ألف عافية




رد: الحوت الأزرق

شكرا جزيلا اختي على المعلومات القيمة
بارك الله فيك
في انتظار جديدك




التصنيفات
عالم البحار و المحيطات

مثلث برمودا

مثلث برمودا


الونشريس

لم يتمكن الإنسان رغم سعة معرفته وعلومه في العصر الحديث من الكشف عن ظواهر غامضة لاتزال تحدث باستمرار في مناطق عديدة من الأرض مثيرة الاستغراب والتساؤل، رغم أن بعضها يسبب الكوارث ويهلك آلاف الضحايا.

ولعل أغرب تلك الظواهر التي تحدث في بعض أنحاء الأرض (مثلث برمودا) القاتل وبحر الشيطان قرب سواحل اليابان وكلاهما يشكل خطراً على السفن والطائرات التي تختفي دون أن تترك أثراً.. ورغم المبالغة أحياناً في رواية الحكايا والقصص عن (مثلث برمودا) إلا أنه من الثابت قطعاً أن منطقة المثلث المذكور (وهي تمتد من جزيرة برمودا شمالاً حتى فلوريدا جنوباً ثم من خلال جزر البهاما بعيداً عن بورتوريكو غرباً حوالي /40/درجة طول قبل أن تتجه من جديد صوب برمودا). هذه المنطقة كانت مسرحاً لأحداث مأساوية بدأت تظهر بشكل واضح منذ الخامس من كانون الأول عام 1945، حيث لفتت الأنظار إليها منذ ذلك التاريخ. وحين رصدت قبل ذلك التاريخ أيضاً تبين أن أحداثاً جسيمة قد وقعت فيها، حدد أول تاريخ لها بـ/1800/ميلادية. ‏

ورغم كل الفرضيات والاحتمالات التي وضعها العلماء الذين درسوا المنطقة فإن أسراراً غريبة لاتزال مجهولة وبعيدة عن التفسير المنطقي ومدعاة للتساؤل والحيرة.. ‏

ما هي ظاهرة مثلث برمودا؟ وما هي آخر النظريات العلمية التي تفسر حوادث اختفاء السفن والطائرات فيه؟ ‏

هذا ما سنحاول الإجابة عليه مستعرضين أيضاً آخر نظرية أعلن عنها مؤخراً العالم الروسي (هنريك تلالايفسكي). ‏

في بحر سارغاس اختفت مئات السفن والبواخر والقوارب الصغيرة وسفن الشحن، وتشير التسجيلات الى أن أول اختفاء رصد كان عام /1800/ حيث اختفت سفينة أمريكية وعلى متنها /340/ بحاراً في كانون الثاني من ذلك العام.

وفي /20/آب من العام نفسه، اختفت السفينة الأمريكية (بكونغ) وعلى متنها /90/شخصاً، دون أن تترك أثراً.. وفي التاسع من تشرين الأول عام /1814/ اختفت الباخرة (واسب) وعلى متنها /140/بحاراً. وبعدعشر سنوات في 28 تشرين الأول عام /1824/ اختفت (وايلد كات_ القطة المتوحشة) وعلى متنها /14/بحاراً، وفي عام /1880/ في الخامس عشر من كانون الثاني اختفت الباخرة (أتلانتا) وعلى متنها /290/شخصاً، وفي عام /1918/ اختفت (سكايلوب) بحمولتها وطاقمها الذي تكوّن من /309/ أشخاص. ‏

واستمر اختفاء السفن وبعضها لم يسجل في السجلات إضافة لمئات القوارب الصغيرة والسفن الشراعية وقوارب الصيد. ‏

في ليلة الثالث_ الرابع من تشرين الأول عام /1951/ اختفت السفينة الحربية البرازيلية (سان باولو) بسرعة كبيرة دون أن تترك أثراً.. وقد أثار اختفاؤها ضجة كبيرة في المنطقة، وجندت مئات الطائرات وسفن الإنقاذ للبحث عنها أو عن حطامها، دون جدوى، ولعل أكبر حادث أثار الرعب والهلع لدى السلطات الأمريكية هو اختفاء الغواصة (سكوربيون) عام /1968/ وبداخلها /90/رجلاً.

وفي الخامس من كانون الأول عام /1945/ قامت خمس طائرات تابعة للبحرية الأمريكية من قاعدة (فورت لادرديل) في رحلات استطلاعية تدريبية اعتيادية بوقود يكفيها لآلاف الأميال، كانت الساعة الثانية ظهراً والشمس ساطعة والرياح الشمالية شرقية معتدلة، وفي الساعة الثالثة والربع بعد انتهاء التدريبات تلقّى برج المراقبة رسالة غريبة من قائد التشكيل: «الموقف غير مفهوم، لم نعد نرى طريق الغرب.. كل شيء يبدو معطلاً، لا نعرف أين نحن وفي أي اتجاه؟» وبعد دقائق تلقّى البرج كلمات جديدة «أحاول أن أجد القاعدة كأنني فوق كنيسة لكنني لا أستطيع تعيين انخفاضها وجهة البرج» وأجابه البرج: «طر شمالاً حيث تكون الشمس جهة الشاطئ تصل القاعدة». أجاب: «طرنا قبل قليل فوق إحدى الجزر الصغيرة ولم نشاهد جزراً أخرى» كان يبدو أنهم فقدوا اتجاههم تماماً، وصار البرج لا يسمع أحاديث الطيارين بسبب التشويش ولم يتمكن من إيصال نداءاته إليهم؛ ولكنه كان يتلقى نتفاً من أحاديثهم فيما بينهم التي دارت حول نفاد الوقود والبوصلات المجنونة.. ‏

أعلنت حالة الطوارئ في القاعدة وفي نحو الساعة الرابعة بعد الظهر تلقّى البرج النداء التالي: «لسنا متأكدين أين نحن، نعتقد أن مكاننا يبعد (225)ميلاً باتجاه الشمال الغربي من القاعدة، قد نكون اجتزنا فلوريدا ونحن فوق خليج المكسيك..» أخذ الصوت يضعف وكان آخر ما تلقى البرج: «كأن ما نراه هو ماء أبيض، لقد ضعنا تماماً».. وكانت السفينة (مارتن ماريز) قد انطلقت بطاقم من ثلاثة عشر شخصاً في إنقاذ الطائرات قبل دقائق من سماع آخر نداءات طاقم الرحلة، وبعد قليل تلقّى البرج أيضاً رسالة من (مارتن ماريز): «هناك رياح قوية على ارتفاع ستة آلاف قدم» وكانت تلك آخر الكلمات، حيث اختفت هي الأخرى ليصبح عدد الطائرات المفقودة ستاً بدلاً من خمس، ولم يكن بالإمكان وقتذاك البحث عن الطائرات المفقودة بإرسال طائرات أخرى لأن الظلام قد حلّ رغم أن سفن وزوارق خفر السواحل قد استمرت نشيطة طوال الليل لتبحث عن المفقودين دون جدوى، ومع تباشير الفجر انطلقت نحو /316/ طائرة من بينها /76/ طائرة إنقاذ للبحث عن آثار حطام الطائرة المفقودة واشتركت في البحث مئات من الطائرات الخاصة وزوارق المغامرين ويخوت السباق وعدة غواصات وثمانية عشر زورقاً للبحرية الأمريكية مسحت /380/ألف ميل في الأطلسي والبحر الكاريبي وخليج المكسيك والجزر القريبة من فلوريدا، وزادت ساعات الطيران عن أربعة آلاف ساعة، ولم يتم العثور على شيء ولا حتى أثر صغير أو خشبة طافية. ‏

_ هل انفجرت الطائرات دفعة واحدة ولم تترك أثراً؟ ‏

_ هل الماء الأبيض يشير للضباب؟ ‏

_ إذا لم تنفجر الطائرات، فلماذا لم تهبط إحداها هبوطاً اضطرارياً والبحر هادئ والسماء صافية وتجهيز زوارق النجاة لا يستغرق أكثر من دقيقة؟ ‏

ثم ما هو سبب الانفجار، هل هناك تخريب مقصود وممن؟ ‏

أسئلة محيّرة وبعضها غير منطقي ولكنها ترددت عند العديد من الناس في القاعدة وبين المسؤولين في لجان البحث والتقصّي. ‏

في الثالث من تموز عام /1947/ اختفت طائرة من نوع (سي_54) بطاقم من ستة أشخاص وهي تطير برحلة اعتيادية من برمودا الى شاطئ النخيل، وبعد أن أجرت السفن مسحاً لمئة ألف ميل مربع من البحر، عثر على وسائل ومقاعد وأنابيب أوكسجين ولم يعثر على حطام ولم يتأكد الباحثون أن تلك الأشياء للطائرة نفسها. ‏

وفي التاسع والعشرين من كانون الثاني عام /1948/ اختفت طائرة بريطانية اسمها (ستار تايغر) بطاقم من ستة أشخاص و/25/راكباً بينهم ضابط متميز في الحرب العالمية الثانية، وبعد يومين من البحث عثر على صناديق خزانات وقود تخص الطائرة ولكن في موقع بعيد مئات الأميال عن خط سيرها الجوّي. ‏

وفي 28كانون الأول من العام نفسه اختفت طائرة ركاب من طراز (دي.سي3) وعلى متنها /36/راكباً وكانت في طريقها الى (ميامي) قادمة من (سان جوان)، وغطت الطائرات والسفن الباحثة مساحة /300/ألف ميل مربع دون العثور على أثر. ‏

وفي السابع عشر من كانون الثاني عام /1949/ اختفت الطائرة (ستاراريل) وعلى متنها /20/شخصاً من بينهم طاقمها المكوّن من سبعة أشخاص، وقد أبلغ قائدها بعد ساعة من الإقلاع أن الطقس جيد وكل شيء يسير على أتم وجه، كانت الطائرة في رحلة اعتيادية بين برمودا وجامايكا، ثم اختفت الطائرة دون أثر، وقد حلّقت /72/ طائرة جنباً الى جنب ومسحت /50/ألف ميل مربع دون جدوى فلم يعثر على أي أثر. ‏

لعل أغرب الحوادث التي حدثت، هي تلك التي حدثت لطواقم السفن والزوارق دون أن تختفي تلك السفن والزوارق نفسها في عام /1840/ اختفى بحّارة وطاقم السفينة (رونالي) المسجلة في هافانا. ‏

وفي 26شباط عام /1855/ اختفى طاقم السفينة (جيمس تشيستر)، وكذلك اختفى طاقم (لين أوستن) ناقلة البضائع الأمريكية عام /1881/ وقبلها (دي غاريتا) البريطانية (في تشرين الثاني عام /1972 التي اختفى طاقمها ولم يعبث ببضائعها ومعداتها)، وفي عام /1902/ في أوائل تشرين الأول اختفى طاقم (مزيا) الألمانية، كما اختفى طاقم (كارل يزنغ) الأمريكية في شباط /1921/ ولدى فحصها تبيّن أن الطعام كان جاهزاً ومرتباً ولكن لا أثر للطاقم. ‏

واختفى في 3شباط عام /1940/ طاقم (غلوريا كولايت) كما اختفت قوارب النجاة من على سطحها. وعثر على السفينة (روبيكون) في 22تشرين الأول عام /1944/ دون طاقم وليس على متنها سوى كلب جائع. ‏

وحدث كذلك أيضاً أن اختفت أطقم وبحّارة مئات الزوارق واليخوت في المنطقة إضافة لسفن الشحن. ‏

وقدر أنه من عام /1945/ حتى عام /1970 فقط اختفت مئة سفينة وطائرة، وفقدت /100/ألف ضحية بشرية في منطقة المثلث المذكور الذي كان يسمى قبل ذلك التاريخ بمثلث الشيطان أو (مقبرة السفن في الأطلسي) أو (بحر الشؤم) كما حدثت حوادث كثيرة أخرى في السبعينيات والثمانينيات ولكنها لم تصل الى أعداد مرعبة، كالسابق ؛لأن الإبحار أو الطيران فوق المنطقة عُدَّ مغامرة على السفن أو الخطوط الجوية، لذلك تجنب جميعها ذلك الطريق كما تجنبت البواخر بحر (سارغاس) في قلب مثلث برمودا. ‏

ولكن ماذا قال الذين نجوا؟ وما هي التفسيرات العلمية لتلك الحوادث؟ ‏

اتفق جميع الناجين من حوادث مثلث برمودا سواء في الطائرات أو السفن أو الزوارق، أو اليخوت والمراكب الصغيرة على الأقوال الآتية: ‏

_ حدث ارتجاج كبير في الطائرة لمدة ربع ساعة ظلت فيها الطائرة تعلو وتهبط. ‏

_ كانت هناك دوّامة بحرية هائلة وضباب كثيف لفّ السفن رغم أن الوقت كان ظهراً والسماء صافية والطقس جميلاً. ‏

_ كنا في منطقة فوق سطح الماء عمقها /600/ قامة والبوصلة كانت تدور بعكس عقارب الساعة، وكانت الضوضاء شديدة وفجأة ظهر وكأن الماء يندفع في كل اتجاه حتى لم نعد نعرف أين الأفق، إذ اختلطت السماء مع مياه البحر وتوقفت المولدات وازداد هياج البحر، وبدا لنا وكأن شيئاً يحاول جرنا للخلف، كان حبل القطر مشدوداً تماماً ونحن نجر باخرة فارغة فيها نثرات البترول.. رغم أن سفينتنا كانت بقوة ألفي حصان وطولها /50/متراً، كما كان طول باخرة الشحن /280/متراً ووزنها آلاف الأطنان، اختفت باخرة الشحن فجأة وانقطع الحبل الذي يربطها بسفينتنا، كان لون الماء حليبياً، شاهدنا أنواراً غريبة في الجو والبحر. ‏

_ كانت الأجنحة تتلون بالأخضر رغم أنها مطلية بلون فاتح، والبوصلة تدور ببطء، وبعد أن كان مؤشر الوقود يشير الى النصف أصبح يشير الى (الكامل) والمقود الآلي جذب الطائرة لأقصى اليمين، استعملت عندها المقود اليدوي، توهجت الطائرة، كان الوهج قوياً الى حد يغشي البصر، لم أتمكن من رؤية النجوم رغم أن الوقت كان ليلاً، تعاظم الوهج لدقائق ثم أخذ يخبو بالتدريج وعادت الآلات للعمل. ‏

_ ارتفع الماء من المحيط بشكل دائري كما لو أنه نتج عن انفجار نووي بقطر قدّر بنصف ميل وارتفاع كبير. ولم يسجل في ذلك الوقت أي زلزال أو هزة أرضية في المنطقة. ‏

_ شوهدت أنوار ساطعة تتحرك وتمسح سطح المياه. ‏

_ بدت ثلاثة أجسام مضيئة تتحرك وتختفي في منطقة مظلمة ذات خطوط.. ‏

لأن حوادث الاختفاء كانت غريبة ومذهلة أحياناً، فإن تفسير أسبابها كان أحياناً غريباً وغير مقنع، ولنستعرض هذه التفسيرات مع تحفظنا البالغ على بعضها. ‏

ہ تقع المنطقة ضمن تيارات بحرية تتجه شمالاً قد تكون السبب في الكوارث، ولاسيما أن سرعة تلك التيارات تقارب عشرة أميال في الساعة. ‏

ہ قد تكون المنطقة مزروعة بالألغام البحرية والقنابل المتفجرة التي خلفتها الحروب السابقة .ولكن هذا التعليل غير مقنع إطلاقاً، لأن هذه المتفجرات مهما كانت كبيرة لا تكفي لتبرير اختفاء العديد من السفن والزوارق عدا أنها لا تؤثر على الطائرات أيضاً. ‏

ہ تحطمت مئات السفن على الجرف الصخري ودفنت في الرمال تماماً لأن تيار الخليج يجلب معه كميات هائلة من الرمال؛ ولكن ماذا عن اختفاء الطائرات؟ ‏

ہ أيضاً سوّغ البعض اختفاء السفن بوجود حفر زرقاء منتشرة بين الصخور الكلسية تحت الماء خلال جزر البهاما، كانت كهوفاً في الماضي، وعندما ارتفع الماء في العصر الجليدي الثالث قبل /12/ألف أو /15/ألف سنة، أصبحت على عمق نحو /500/متر، تقود هذه الكهوف الى تشعّبات في الحفر الكلسية متصلة بالبحيرات في جزر الباهاما، وفي إحدى الجزر فوجئ الناس ذات يوم بوجود سمكة قرش في بحيرة داخل الجزيرة، مع أن هذا النوع من الأسماك لم يظهر من قبل في الجزيرة، ما يدل على أنها متصلة بالبحر بكهوف طويلة تسللت من إحداها سمكة القرش تلك، وهناك عدة كهوف في المحيط الأطلسي تشبه هذه الكهوف، وقد لاحظ الغطاسون أنها تتشعب مثل كهوف اليابسة ولهذه التشعبات اتجاهات محيّرة، كان بعضها دقيقاً لدرجة أنه يشبه نحت يد بشرية مدرّبة. ‏

وهذه الكهوف قد تسبّب دوّامات بحرية، يمكنها ابتلاع السفن والقوارب وهي كثيرة في منطقة المثلث المذكور. ‏

إن الموج الناتج عن المد الفجائي والزوابع التي تحصل في بعض الفصول بشكل فجائي، قد تؤدي لرفع أعمدة هائلة من المياه الى الفضاء، يمكن لهذه الأعمدة أن تجرف أي طائرة أو أي زورق أو باخرة تقترب منها. ‏

الأمواج الناتجة عن انزلاقات في القشرة الأرضية تحت الماء يمكنها أن تبتلع السفن وتؤثر على الطائرات أيضاً وهي أقل شدّة من الموجات الناتجة عن الزلازل. ‏

وقد تكون تلك الزلازل ذات منشأ مغناطيسي تحطّم الطائرات والسفن ولها صفة الديمومة في المنطقة. ‏

وفي كتابه (المقر المفقود) يؤكد (جون سبنسر) أن منطقة المثلث تخضع لسيطرة كائنات عاقلة من عوالم أخرى هي التي تأخذ السفن والطائرات بقوة هائلة كأنها تنتزعها انتزاعاً. ‏

يقول (ايفان اندرسون) العالم المعروف: «لم نستبعد وجود تطوّر حضاري تحت الماء؟ المياه تشغل ثلاثة أرباع كوكب الأرض في حين لا تشغل اليابسة سوى الربع وأغلب بقاع اليابسة غير مسكون، فما الذي يمنع وجود حضارة متطورة لكائنات عاقلة قد تكون متطورة عن البشر تحت الماء؟..»؟ ‏

عدة مرّات شوهدت أجسام تتحرك تحت الماء وتخرج منه بسرعة خارقة متجهة نحو الفضاء الخارجي، كأنها تعمل على الطاقة الذرية؛ طاقة الاندماج النووي وليس الانشطار.. كما شوهدت أيضاً أجسام مجهولة الهوية في المنطقة في أوقات مختلفة. ‏

في مجلة البانوراما الروسية عدد /95/ وفي مقال خاص شرح (كروشيلينيتسكي) نظرية (هنريك تلالايفسكي) حول مثلث برمودا وقد وضع العالم الكبير نظريته التي تؤكد وجود تباين في طبيعة التسارع الانتقالي والتسارع الدوراني، فالجسم أثناء الدوران ينخفض وزنه بل يكتسب وزناً سالباً عند بلوغ سرعة الدوران حدها الحرج. وفي إطار نظرية الوزن المفقود استطاع (تلالايفسكي) تعليل طبيعة الإعصار الرياحي الذي يستطيع أن يرفع وينقل لمسافات بعيدة كتلاً هائلة من الأجسام مثل المباني الضخمة.. واكتشاف علماء المحيط وجود دوامات متكونة في أعمق المياه، دفع العالم الكبير الى فكرة تفسير ألغاز مثلث برمودا بنظريته التي تقوم على الهندسة الفراغية التي طوّرها (فلينسر) لا على هندسة (ريمان). ‏

ويعلل (تلالايفسكي) بعض الحوادث الفريدة التي حدثت في تاريخ الطيران فيقول: «في أوائل السبعينيات اختفت من على شاشة الرادار في مطار (ميامي) الأمريكي طائرة ركاب قبل هبوطها بعشرين دقيقة، وعادت الرادارات واكتشفتها بعد عشر دقائق ولم يلفت نظر الركاب أو الطاقم أثناء التحليق حدوث شيء غير عادي، ولكن هبطت الطائرة متأخرة عشر دقائق، ومعلوم حسب نظرية النسبية لإينشتاين: ان الزمن لا يتوقف إلا إذا كانت الطائرة تطير بسرعة الضوء البالغة /300/ألف كيلومتر في الثانية.. وهذا مستحيل. ‏

إذاً ما هو السر؟ ‏

يقول (تلالايفسكي) شارحاً نظريته: «حسب المبدأ الذي وضعته فإن الجسم الدوار يقل وزنه عموماً وكلّما ازدادت الكتلة الابتدائية له كانت الزيادة أكبر، وهذا ما يحدث في منطقة برمودا، حيث يظهر شذوذ للجاذبية في مركز الدوامات البحرية الهائلة، فإذا وقعت سفينة ما في مركز دوران الدوامة فإنها تتعرض لقوة جاذبية جبارة تغرقها في الحال. كما يحدث ذلك أيضاً للطائرة التي تتعرض لها الدوامة وتضع التيارات القوية في الأعماق جداً لمأساة السفينة أو الطائرة، اذ تجرف حطامها بعيداً عن مكان الحوادث لمئات الكيلو مترات. أما الساعات التي تأخرت عشر دقائق في طائرة الركاب المدنية، التي اختفت في شاشة الرادار أيضاً فإنه في حالة انحناء الفراغ تضاعفت كتلة الطائرة أثناء التحليق مرتين تقريباً، ولو كانت الطائرة أقرب الى مركز الدوامة لأدّت زيادة الجاذبية الى كارثة.. وشذوذ الجاذبية هذا يفسر اختفاء الطائرة من شاشات الرادارات حيث انحرفت الإشارات في الفراغ المنحني، ولم تعد إلى أجهزة الاستقبال الرادارية إلا بعد عشر دقائق، وشذوذ الجاذبية لايتوقف على دوران الدوامات المائية بل على البنية الداخلية للأرض. وقد أثبت رواد الفضاء الأميركان بوساطة مقياس «الارتفاع بدراسة التذبذب» أن منطقة المحيط في مثلث برمودا مقعرة بنحو 25متراً ولم يتمكنوا من دراسة تغير الجاذبية فيها لأنها تمتزج مع خلفية جاذبية الكرة الأرضية، حيث أن قوة جاذبية سفينتهم الفضائية تكون ضعيفة في المدار، ولكن في السفن أو الطائرات فإن قوة شذوذ الجاذبية فوق منطقة «مثلث برمودا» يمكنها تعطيب الأنظمة الميكانيكية لأجهزة الملاحة الجوية أو البحرية،وتتذبذب البوصلات، ويمكن لشدة هذا الشذوذ أن تتغير باستمرار ؛وهذا مايؤدي لتفسيرات نفسية قد تجعل طواقم السفن والبواخر يهربون منها وهم يراقبون جنون البوصلات والأجهزة الأخرى، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى هلاكهم. وتذكر بعض الروايات أنه في منطقة برمودا عادت طائرات إلى مطاراتها قبل الوقت المحدد بدقائق كأن هناك رياحاً مؤاتية تدفعها دون أن تسجل الأرصاد الجوية شيئاً، وسبب ذلك _ يردف تلالايفسكي _ أنه إذا ما مر الصاروخ المنطلق في الفضاء مثلاً بجسم ذي كتلة ضخمة «كالكوكب» تقوم الجاذبية الزائدة بجعله يطير بسرعة دون أن يستهلك مزيداً من الوقود… ويؤكد العالم الكبير أن هناك مناطق أخرى فوق سطح الأرض تتعرض لشذوذ في الجاذبية كمنطقة بحر الشيطان قرب سواحل اليابان حيث تختفي السفن منذ قرون دون أن تترك أثراً، وقد أعلنته الحكومة اليابانية منطقة خطيرة على الملاحة البحرية في حين أن السبب يعود لتغير شدة الجاذبية التي ذكرناها. ‏

تبدو النظرية مقنعة وربما يأتي المستقبل بالجواب على صحتها ببراهين مؤكدة رغم أن بعض الفيزيائيين يترددون في الموافقة عليها. ‏




رد: مثلث برمودا

شكرا على المعلومــــــــات المفيدة