ارتايت ان انقل لكم هذه العبارات التي اعجبتني فارجوا ان تترك اثرها في نفوسكم وان اوفق في اختياري
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-4
http://www.ouarsenis.com/up//uploads…0819b760fd.jpg
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-0
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-
http://www.ouarsenis.com/up//uploads…68acef06d1.jpg
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-f
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-f
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-8
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-
http://www.ouarsenis.com/up//uploads/images/ouarsenis-
شكر لك لكن وجدت صورتين فقط
مشكورة اختي
البعض منها لم يظهر
وكان من الافضل لو وضعتها على شكل صور مباشرة
مشكووورة اختي ولكن نفس المشكلة الصور مع الاختين
انا اعتذر لكم ساحاول اعادة الموضوع اشكركم على الاهتمام
كيف تكون تلميذا متميزا
1-ماذا نعني بالتميز؟
نعني بالتميز:التفوق على الأقران،والظهور على الاتراب بكمال الصفات التي ترفع المرء وتعلى شأنه، فتجليه من بينهموتظهره عليهم بحسن سمته وهديه الفذ، وخلقه وسلوكه المرموق وبشخصيته الإسلاميةالمتميزة.
أهمية الموضوع:
موضوع التمييز في تربية الأبناء من الموضوعات المهمة التيينتمي أن تعني بها الأسرة المسلمة عموماً، وذلك لعدة أسباب منها:
أولاً:-
لأننا من أمةمتميزة، ميّزها الله عز وجل عن سائر الأمم.. حتى أصبح التميز سمة من سماتها وصفةبارزة من صفاتها )كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف …) الآية
)وكذلكجعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس)الآية، )إنها أمة الوسط التي تشهد علىالناس جميعاً، فتقيم بينهم العدل والقسط، وتضع الموازين والقيم، وتبدي فيهمرأيها فيكون هو الرأي المعتمد، وتزن قيمهم وتصوراتهم وتقاليدهم وشعاراتهم فتفصل فيأمرها، وتقول: هذا حق وهذا باطل..)
–أمة متميزة في شريعتها، فهي الشريعةالخالدة التي لا يمحوها الزمن فهي صالحة لكل زمان ومكان.. لا يحدها جنس فهي للناسكافة..
–أمة متميزة في عبادتها وما أكثر ما كان يقول قائدها صلى الله عليهوسلم: )خالفوا المشركين) لتتميز الأمة عن كل من سواها.. ومن أبى إلا التبعية فإنهليس منها )من تشبه بقوم فهو منهم) إن انتمائنا لهذه الأمة التي ميزها الله عن سائرالأمم يعني أن نبحث عن التميز، ونربي أبناءنا عليه ليكونوا كالأمة التي ينتسبونإليها"
ثانياً:-
لأن الله عز وجل قد شرفنا، ورفع قدرنا، وأعلى شأننا وميّزنابأن جعل محمداً صلى الله عليه وسلم رسولنا ونبينا ومبعوثه إلينا.. وأكرم به منتميز وأنعم به من فخر، وأعظم به من فضل وحظنا من هذا التميز أن نكون متميزين وذلكبالاقتدار به صلى الله عليه وسلم )لقد كان لكم من رسول الله أسوةحسنة).
ثالثاً:-
حاجة الأمة إلى المتميزين من أبنائها، الذين يرفعون رأيتها،ويؤمنون برسلها، ويدركون وظيفتها، الواحد من هؤلاء المتميزين يعدل ألفاً بل يعدلألوفاً كما قيل:
والناس ألف منهم كواحد *** وواحد كالألف إنأمر.
رابعاً:-
انتشار الغثائية في الكثير من الخلق ودنوّ همهم وسفول خلقهم حتى أصبح الكثيرمن النشء لا أثر لهم ولا فائدة منهم في أمور الأمة، ونصرة الدعوة.. بل أصبحواعالة على الأمة بسوء خلقهم وسفول طباعهم وانحراف سلوكهم والأخطر من ذلك كله شذوذأفكارهم واعتقاداتهم.
خامساً:-
كثرة وسائل الفساد التي سلطتعلى الأسرة المسلمة، مما أفقد الكثير من هذه المحاضن أثرها في تربية النشء وإعداده، والاهتمام به ورعايته، وهذا يجعل التذكير ببعض الوسائل التربوية والأساليبالدعوية المؤثرة في إصلاح النشء من الأهمية بمكان.
سادساً:-
للأجر العظيم، والثوابالكبير لمن سعى في صلاح أبنائه، وأحسن تربيتهم ورعايتهم فقد جاء في الحديث إنالرجل ترفع منزلته يوم القيامة فيقول: أنى لي هذا؟ فيقال: باستغفار ولدك لك)
والحديث الآخر: )إذا مات ابن أدم انقطع عمله الا من ثلاث: وذكر منها ولدصالح يدعو له) فبذل الجهد في تربية الأبناء ليكونوا متميزين في صلاحهم وسلوكهموقدراتهم مشروع استثماري عظيم لا ينتهي به حتى بعد الممات..
سابعاً:-
إن تربيةالأبناء والقيام على توجيههم ورعايتهم، أمانة عظمى، ومسئولية كبرى سنسأل عنها بينيدي الله عز وجل كما جاء في الصحيحين في حديث أبن عمر )كلكم راع وكلكم مسئول عنرعيته)..
ولهذا فالاهتمام بتربية الأبناء أداء لهذه المسؤوليات وقيام على هذهالإناث.
ثامناً:-
الذريّة المتميزة بصلاحها، مطلب الأنبياء ومحل سؤالهمورجائهم فقد جاء في دعاء زكريا عليه السلام )فهب لي من لدنك ولياً، يرثني ويرث منآل يعقوب واجعله رب رضياً).
فأجاب الله دعاءه ووهب له يحيى فكان متميزاً بزكاتهوتقواه )يا يحيى خذ الكتاب بقوة وأتيناه الحكم صبيًا، وحناناً في لدنا وزكاة وكانتقياً).
تاسعاً:-
التميز والتفوق هو مطلب الصالحين، ولهذا كان من دعائهم)واجعلني للمتقين إماماً).
إذا ثبت هذا، فإننا بين يدي العديد من الأفكارالعملية للإجابة عن هذا السؤال.. الذي هو في الأصل بحث ميداني شمل العشرات منالأسر، قمت به عبر استبانة وزعتها على تلك الأسر المتميزة لمحاولة الوقوف على أبرزالأفكار العملية التي جعلت في أبنائهم متميزين.وإليكم بعض تلك الأفكار أو التجاربالعملية إذ لم أذكر إلا الأفكار العملية؛ لأنها أكثر أثراً من التوجيهاتالنظرية.
1)المربي الخاص:-
نظراً لانشغال كثير من الآباء عن أبنائهم لظروف العمل وطبيعةالعصر فإن التقصير كبير في قضية الجلوس مع الأبناء وتربيتهم وتأديبهم، ولذلك فإنبعض الآباء اتجه إلى فكرة المربي لخاص للأبناء.. فيأتون بمدرس مربٍّ لبيوتهم أوالأبناء يذهبون إليه، فيحفّظهم القرآن والسنة، ويتعلمون معها بعض الآداب والفنونويضع الأب للمربي البرامج التي يريد تربية أبنائه عليها.. وهي فكرة ليست بجديدة إذطبّقها الكثير من السلف.. ومنهم بعض خلفاء الدولة الأموية والعباسية إذ كانوايوكلون تربية أبنائهم لأحد من المشايخ الأفذاذ فيتعلم الأبناء العلم والأدب جميعاً …
وهي فكرة ناجحة.. ناجحة.. جداً.. وتخفف من التقصير الحاصل من بعض الآباءبحق أبنائهم نظراً لانشغالهم أو لعدم قدرتهم على تعليم أبنائهم تلك العلوم والآدابأو لعدم اتساع صدورهم للجلوس مع الأبناء والصبر على أخطائهم..
وأنا أعرف بعضالأسر قد أخذت بهذا فابتدأ المربي بتحفظ جزء عمّ للطفل منذ سن الخامسة أو السادسةومعه الأذكار، فتحفة الأطفال للجمزوري ثم منظومة الآداب ثم متن العدة ثم نظمالآجرومية وهكذا.. وليس الأمر مقصوراً على حفظ تلك الفنون، وإنما أيضاً كما ذكرنايعلمه الأدب معه وقد لا يستطيع كل أب أن يأتي لأبنه بذلك المربي.. فتأتي الفكرةالثانية وهي:
2)حلقاتالتحفيظ:-
وقد لا يستطيع كل أحد على فكرةالمربي الخاص، فلابد أن يكون هناك بديل عنها وهي حلقات التحفيظ في المساجد.. ومننعم الله علينا في هذه البلاد انتشار حلق تحفيظ القرآن واشتراك الأبناء فيها أمرطيب ولكن لابد من تفعيل أثر تلك الحلق، ومتابعة تحصيل الابن بها ومن أجل أن نحصلعلى أكبر فائدة ممكنة أنصح بأمور أهمها
أولاً:أن يكون هناك سجل يومي تعرف فيهكم حفظ وجودة الحفظ، وكم راجع من المحفوظات السابقة.
ثانياً:أن يكون هناكتشجيع دائم من قبل الأب لابنه على انتظامه وحسن أدائه )جوائز عينية أو مالية).
ثالثاً:شكر مدرس الحلقة وتشجيعه على الاهتمام بالابن.
3)اختيار المدرسة المتميزة في إدارتهاوتربيتها:-
المدارس ليست على مستوى واحد..من حيث التميز في الإدارة والتربية والعطاء.. فأبحث لأبنك عن المدرسة المتميزةالتي يقوم على إدارتها والتدريس فيها أساتذة فضلاء مربون، محتسبون يستشعرونبالأمانة التي وكلت إليهم، والمسئولية التي أنيطت بهم.. فكلما كثر عدد هؤلاءالصنف من المعلمين في مدرسة كلما أصبحت قلعة علم وإيمان وتربية وإحسان.
الطالبيتأثر بأستاذه كثيراً.. وعيونه تبصره كل يوم سبع ساعات أو ثمان ساعات.. فإن كانمن أهل الاستقامة كان ذلك أدعى لاستقامة التلميذ.. وإن كان متميزاً في شخصيتهوعلمه وأدبه كان ذلك عوناً على تميز ولدك وارتقائه.. )إذن فهناك معايير لاختيارالمدرسة المناسبة، وليس القرب من البيت هو المقياس الوحيد..).
4)تسجيله في أبرز نشاطات المدرسة:-
في المدارس عادة جماعات أنشطة، تقوم على تنمية مهارات الطلاب، والارتقاء بملكاتهم ومهاراتهم والإفادة من مواهبهم، والكثير من الطلاب استفادوامن تلك المناشط في إبراز شخصياتهم في حياتهم أكثر من استفادتهم أحياناً منالتوجيهات الأسرية، كما أن تسجيلهم في تلك النشاطات فيها فائدة أخرى وهي عزلهم عنالطالح من الطلاب وشغلهم عن الدوران في الممرات مما يتيح الفرصة للتعرف علىالشلل.
5)المجلة الهادفة:-
الإعلام لا يمكن تجاهله وإدارة ظهورنا عنه، فهو بمختلفوسائله المسموعة والمرئية والمقروءة يشكل رافداً من أهم روافد الارتقاء نحو التميزولما كان الإعلام العالمي منه الغث والسمين، كان لابد للأسرة المسلمة أن تعنيبإيجاد الوسائل الإعلامية التربوية الهادفة في داخل الأسرة كبديل عن تلك الغثاثةوالسفاهة التي تعرض في الليل والنهار على شاشات التلفزة وغيرها من وسائل الإعلام،وكذلك وتحذير الأبناء من الوسائل الإعلامية الهامة المفسدة.فالمجلة الهادفة إحدىالوسائل الإعلامية وفي الساحة بحمد الله العديد من المجلات التي تدعو إلى الخيروتنشره وتحرص عليه، وتحذر من الشر والتيارات الهدامة وتدعوا إلى محاربتها، وتكشفزيفها وانحرافاتها وباطلها، فالمجلة الهادفة طريقة من طرق معرفة أحوال المسلمين،ومتابعة قضاياهم، وإشعار للابن بأنه لبنة من لبنات بناء كبيرة هو الأمة الإسلامية، فيشعر بانتمائه لهذه الأمة، ويستشعر مسئوليته تجاه المسلمين في كل مكان بالإضافةإلى تنمية قدراته الأدبية، وتعويده على القراءة، وإكسابه للمعارف المتنوعةالمبثوثة في تلك المجلات.
6)الشريط:-
أيضاً الشريط وسيلة إعلاميةاستعملها بعض الأباء في تربية أبنائهم وساهم في تميزهم فلقد عجبت من طفل صغير لميدخل المدرسة بعد قد حفظ جزء الثلاثين.. فلما سألت عرفت أن أباه أشترى له مسجلومعه شريط لقارئ يقرأ جزء عم فكان كل صباح يسمع ويعيد ومع التشجيع أتم حفظ هذاالجزء..
وكذلك يمكن استعماله في السيارة لنفس الغرض أو لغرض آخر من متن يكرر أومحاضرة ونحوها..
7)المكتبةالمنزلية:-
ولها الأثر الكبير في تميزالأبناء وحبهم للقراءة والإطلاع، والبحث والتزوير العلمي، وأنا أعرف اليوم العديدمن المشايخ الذين كانت لمكتبة آبائهم في البيوت أثر كبير في تميزهم العلمي.. فتجدهملماً بالكثير من الكتب والمراجع، بل ويعرف أدق طبعاتها وأفضل من قام بتحقيقها..
والوسائل الثلاث السابقة أعني الشريط والمجلة والمكتبة تحتاج هي الأخرىلبرامج عملية لتفعيلها وزيادة تأثيرها الإيجابي على الأبناء.. ومما استفدته من بعضالأسر في تفعيل دور المجلة والشريط والكتاب.
8)المسابقات المنزلية:-
عمل مسابقةمنزلية )على مستوى الأبناء) وجعل المراجع شريط ومجلة في البيت وبعض كتب المكتبةالمنزلية.
فيتفاعل الأبناء مع المجلة والكتاب والشريط في أنواحد.
9)مجلة الأسرة:-
هدية لكل فرد من أفراد الأسرة يعمل مجلة ينتقي موضوعاتها منتلك المجلات والكتب وهذا يوجد لدى الأبناء الحس الفني والبعدالثقافي.
10)الأبحاثوالتلخيصات:-
تلخيص الكتاب أو شريط )وبهذايقرأه ويلخصه ويتحسن بذلك إملاؤه وخطه) وقد يطلب منه نقده.
11)ما رأيك في؟
المراد بها أن نتعرف على آرائه ونعلمه المعايير التي يميز بها بين النافعوالضار والخير والشر، الابن المتميز هو الذي يعرف الخير ويصطفيه، ويبصر الشرويبتعد عنه من خلال معايير ومبادئ وقيم تعلمها من أبيه وأمه عبر رحلة طفولته ومنخلال وسائل تربوية عديدة من أهمها:ما رأيك في؟، ولنضرب على هذا مثالاً:ذهب الابنمع أبيه إلى السوق. قال له الأب: ما رأيك نشتري من هذه البقالة أم تلك؟ من تلك ياأبي؟ لماذا؟ لأن فيها ألعاب وشوكولاته كثيرة، فيأتي دور الأب في غرس معاييرجديدة للالتقاء.
الأب: لكنها تبيع المجلات الفاسدة والدخان ما رأيك لو ذهبناإلى بقالة أكثر منها ألعاباً ولكنها لا تبيع الدخان! إذن معيار انتقاء الشراء منالبقالات هو خلوها من المنكرات وعلى هذا المنوال " ما رأيك في كذا " ثم يبين لهالمعيار.. تتضح المعايير.. معايير الانتقاء وعندما يشب.. تتجمع المعايير..معيار لمن أصاحب.. معيار انتقاء الألفاظ والكلمات، كما قال الأب لأبنه يحدد لهمعايير الكلام إذا أراد أن يتكلم:
أوصيك في نظم الكلام بخمسة *********إن كنتللموصي الشفيق مطيعاً
لا تغفلن سبب الكلام ووقته*********والكيف والكموالمكان جميعاً
وما دمنا أشرنا إلى معايير الكلام فلنذكر فكرة عملية في إصلاحالمنطق وتقويمه وتهذيبه.
12)حسن المنطق:-
جزاك الله خيراً …." لو سمحت "… " اللهيحفظك".
–لفت نظري طفل يقول لأبيه " جزاك الله خير ممكن أخذ منديل " وبعدالسؤال تبين أن الأب أعتاد أن لا يعطي أبناءه شيئاً مما يحتاجونه إلا بعد إن يقولكل واحد منهم بين يدي طلب الحاجة جزاك الله خيراً.. الله يحفظك.. ممكن تعطينيمصروفي للمدرسة. فاستقاموا على هذا..
–وكذلك بالنسبة عند الخطأ.. لن يفلت منالتوبيخ إلا إذا قال: أنا أسف إن شاء الله لن أكرره مرة أخرى..
13)حسن الإنفاق )الإدارة المالية):-
الكثير من شبابنا اليوم إذا توظف لا يعرف كيف يدير راتبه..إسراف وخلل في أولويات الصرف فتقدم الكماليات على الحاجات،والحاجات على الضروريات،وهكذا لا يصل نصف الشهر إلا والمحفظة خاوية.. لماذا؟.. لأنه لم يتعلم الإدارةالمالية في صغره..
الطفل المتميز هو الذي يحسن الإنفاق ويوزع ما لديه من مالعلى متطلباته مراعياً في ذلك أهميتها وضرورتها وكذلك يراعي الزمن )البرنامج الزمنيللإنفاق).
ولغرس هذه الصفة، وللتميز فيها: أعطه 10 ريالات، وقل له هذا هومصروفك لمدة أسبوع.. لا تأخذ منه إلا بحسب اليوم كل يوم خذ معك للمدرسة ريالينوحاول أن تقتصد لكي تتجمع عندك بعض الريالات،وفي نهاية الأسبوع إذا جمعت ريالينسازيدك أربع ريالات على حسن إدارتك للمال وسأخرج بك إلى السوق لكي تشتري بها ماتريد من حاجاتك.. وهنا علمته العديد من الأمور:
1-حسن إدارة المال.
2-الاقتصاد معالتوفير.
3-ليس كل شيء يشتهيه يشتريه وهكذا.
14)الإحساس بالآخرين " الصدقة":-
–تحدث لابنكعن فضل الصدقة وأجرها عند الله.. وإذا أردت أن تتصدق على فقير فليكن ابنك هو الذييوصل الصدقة إليه.
–وكذلك حاول أن تجعله يتصدق من بعض ما احتفظ به من مصروفه،وعوّضه عنه جزاءً لإيثاره وإحسانه،فإذا أعطى الفقير ريال.. أعطه ريالين وقل له:جزاؤك عند الله أكبر من هذا بكثير.
–وقد خطبت خطة عن الشيشان وبعد الصلاة جمعتالتبرعات، وبعدها جاءني الأب مع اثنين من أبنائه وقال لي: أريد منك أن تأخذ منهمصدقتهم تشجيعاً لهم فأخرجوا ما معهم من ريالات وقالوا نريدها للشيشان.
15)اسناد بعض المسؤولياتإليه:-
لكي يشعر ابنك بنمو شخصيتهواستقلاليته أوكل إليه بعض المسؤوليات، واجعلها تكبر تدريجياً مع العمر.. وعلىسبيل المثال ليس من الضروري أن تنزل من سيارتك إلى البقالة لتشتري حاجة تريدها أعطهالفلوس وقل له اشتر هذه الحاجة مع ذكرك له معايير قد يحتاج إليها في شراءالسلعة..
وكذلك بالنسبة للأنثى..الأم توكل إليها ترتيب سفرة الطعام أو أوانيالمطبخ وهكذا مع التوجيه عند الخطأ والتشجيع عند الإصابة تكبر المسؤوليات ويكبرمعها التميز في أدائها والإبداع في عملها.
16)التفخيم.. والتعظيم.. بالتنكية:-
إن من عوامل شعور الطفل بشخصيته واستقلاليته، ومما يبعث فيه روح الرجولةوحسن السمت التكنية… يا أبا محمد.. يا أبا عبد الله.. )يا أبا عمير ما فعلالنقير).
17)المراكزالصيفية:-
استثمار وقت الفراغ، بل والتخطيطلاستغلاله قبل أن يوجد من أعظم مسؤوليات الأب كما أنه من أكبر أسباب حفظ الأبناء منالانحراف.. فكم جرّ الفراغ من مشكلات على النشء نتيجة لغياب فكر التخطيط الجادلاستثماره واستغلاله، ومن أبرز ما يمكن استثمار أوقات شبابنا وأبنائنا فيه المراكزالصيفية فهي محاضن تربوية وتجمعات إيمانية ولقاءات ترفيهية ومجالس علمية تستوعبالطاقة فتضعها في مكانها المناسب.. كما أنها تحقق الكثير من جوانب التميز التينريد.. تصقل الشخصية، وتبرز الملكات وتنمي المواهب والقدرات، فإذا بالشخصيةمتميزة في رأيها وخططها..
18)تنميةالمهارات:-
قد أودع الله في كل إنسان العديدمن الطاقات والمهارات والقدرات، والتي يحرص الشياطين من الأنس والجن على تسطيحهاوتبديدها في أمور تافهة وأخرى سافلة. ولهذا ينبغي أن تتعرف على ميول أبنائك، ثمهاك بعض الأفكار العملية لتنمية هذه الميول لاستثمارها في امور نافعة.
–توجدالآن عندنا في الرياض مؤسسات تهتم بتعليم الإلقاء.. فن الخطابة والإلقاء.. وهناكالكثير من الأباء سجلوا ابناءهم في برامج هذه المؤسسات.. فإذا تكلم الابن افصح عنفكرته، وأوصلها للسامعين بأبلغ عبارة وأحسن إشارة.. لا يتردد ويتلعثم، ولقد زرتإحدى الأسر في وليمة فاستأذن صاحب البيت الحضور لكي يلقي ابنه كلمة قصيرة، فألقىالابن كلمة أبدع ونفع.. واستفاد وأفاد.. وفي هذه الفكرة من الأب العديد منالفوائد.
–مهارة أخرى أو فكرة عملية أخرى: تعليمه الحاسب الآلي بفنونهالمتعددة ومجالاته الواسعة التي تتطور كل يوم.
–مهارة ميكانيكا السيارات ومهارةالتحدث باللغة الإنجليزية فهناك معاهد لتعليم اللغات.. والمهم أن لكل من الأبناءميوله ورغباته فعليك أن تراعي تلك الميول وتستثمرها للوصول إلىالتميز.
19)المشايخ:-
الربط بالمشايخ والأخذ عنهم من أبرز وسائل التميز.. وهيطريقة السلف الصالح إذ كانوا يربطون أبناءهم منذ نعومة أظافرهم بالمشايخ، بل ربماأحضروهم معهم لمجالس الحديث وهم دون سن التمييز رجاء بركة تلك المجالس العامرة بذكرالله والتي تغشاها الرحمة وتحفها الملائكة..
وانظر إلى التميز الذي بلغه أنس بنمالك رضي الله عنه يوم جاءت به أمه ليخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتعلم منه.لاشك أن هناك أطفالاً كثر من أقران أنس وأترابه لم يبلغوا مبلغه ولم يصلوا لما وصلإليه.
20)الرحلاتالترفيهية:-
السفر يكشف عن خصال المرء ويسفرعن شخصيته.. فيعرف فيه الجواد من البخيل، والمؤثر لغيره من الأناني الذي لا يفكرالا بنفسه،ويبدو فيه الحليم من الأحمق العجول، ولهذا سمي السفر سفراً لأنه يسفر)يكشف) عن أخلاق الرجال. وبالتالي فإنك ستتعرف على الكثير من صفات أبنائك أثناءسفرهم معك، بالإضافة إلى تحقيق الكثير من الأهداف منها:
–التقرب إليهم
–قضاء وقت فراغهم في استجمام النفوس تحت عينك.
–الربط الإيماني )رحلة إلى مكةوالمدينة).
21)التنظيم:-
وهناك عدة أفكار عملية لغرس هذه الصفة في الأبناء وتربيتهمعليها:-
–تنظيم الدفاتر والكتب – تنظيم الملابس )في الدرج الخاص بها).
–تنظيم الفراش – تنظيم الغرفة.. تنظيم الألعاب بعد الانتهاء من اللعب تنظيم الوقت..فلدراسة وقتها، ولدراسة وقتها، ولحلقة التحفيظوقته، وللعب وقته، وللصلاةوقتها.. وهذا النظام مطرد في جميع ايام السنة.. فالصيف لا يعني الفوضى وتبديدالأوقات كيفما اتفق.أعرف بعض الأسر عندها جدول ينظم حياة ابنائهم في الصيف فضلاً عنأيام الدراسة.
22)الفيديو:-
هناك في الساحة العديد من الأفلام التربوية، والمحاضراتالوعظية.. وعلى الرغم من كون هذه الأفلام تتضمن قيماً تربوية، إلا أن عليها بعضالملحوظات والتي لو استدركت لكان ذلك أفضل وأكمل..ومن هذه الملحوظات:
–التوسعفي استخدام الدف والتساهل في إخراج الصبايا من الإناث اللاتي ربما تجاوزنالتاسعة.
–ومنها الكثير من الأفلام الكرتونية فيها بعض المفاهيم والتقاليدالغربية مثل اصطحاب الحيوانات والاهتمام بها بشكل لافت لا سيما الفواسق كالغرابوالفارة والحيوانات النجسة كالكلاب ونحوها وأظن أن هذه جاءت نتيجة لشراء مسلسلاتغربية جاهزة ومن ثم دبلجتها..
–وعلى أي حال: فإنها تبقى وسيلة تحتاج إلى مراقبةوتكييف بما يتناسب مع قيمنا ومبادئنا..
23)السبورة المحفظة:-
من الأفكار العملية التيطبقتها بعض الأسر ووجدت فيها فائدة للكبار والصغار وجود سبورة معلقة على الجدار فيمكان تجمع أفراد الأسرة اليومي – مثل الصالة – والكتابة على هذه السبورة بفوائديراد حفظها أو التذكير بها، ويمكنك تعيين أحد أفراد الأسرة بشكل دوري ليضع هذهالفوائد.
24)اصطحاب الأبناء فوق سن التمييزإلى المسجد:-
ليعتادوا على الصلاة فيه،ويشبوا على ذلك.. مع التأكيد على تعليمهم آداب المسجد كعدم العبث والكلام وعدمالحركة الكثيرة في الصلاة ونحوها.
25)اللقاءات الوعظية للأسرة:-
اللقاء الأسبوعيللأسرة على كتاب رياض الصالحين ونحوه من الكتب فيجلس أفراد الأسرة في لقاءٍ دورييقراءون في الكتاب ويتناصحون بينهم.
26)خلاصة خطبة الجمعة:-
–اعتادت بعض الأسرة علىالجلوس بعد مجيء الأب وابنائه من صلاة الجمعة فيقوم الأب أو أحد أبنائه بذكر خلاصةخطبة الجمعة وفيها فوائد عظيمة.
–وبعض الأسر يشترط الأب على أفراد أسرته أنيجلسوا فيقرأ كل واحد منهم سورة الكهف أو يسمعونها عبر شريط ثم يستمعون جميعاًلخطبة الحرم في اذاعة القرآن الكريم.
27)لقاء الأذكار:-
بعض الأسر يقرأون القرآن علىشكل حلقة.. ويتعلمون تفسير بعض الآيات )التسميع اليومي..).
28)الحاسب الآلي (برامج ثقافية وتربوية…):
هناك في الاسواق العديد من البرامج التربوية والثقافيةوالترفيهية على اقراص الحاسب يمكن استثمارها في تحقيق التميز الثقافيوالتربوي.
29)زيارة المكتبات (الحكومية + التجارية):
ليعتاد الابناء على القراءة وحبالاطلاع اجعل في جدولك التربوي زيارة تقوم بها انت واسرتك الى بعض المكتباتالحكومية أو التجارية للاطلاع على الكتب لغرس حب القراءة والبحث العلمي منذ نعومةأظفارهم.
30)المشاركة في المجلات الدورية:
وذلك بكتابة المقالات أو حتى اختيار بعضالفوائد وارسالها الى تلك المجلات لكي تنشر على صفحاتها.
وأخيراً لكي تؤتي هذه الأفكار ثمارها.
1)الجدية في التنفيذوالدقة في التطبيق:-
وذلك يكون عندما يستشعر الاب مسئوليته تجاه أبنائه، وأنالاهتمام بتربيتهم والقيام على رعايتهم أمر لازم )يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكموأهليكم ناراً).
2)الاستمرارية وعدم الانقطاع:-
قد يتحمس بعض الآباء لفكرةعملية فيندفع إليها ويبدأ بتطبيقها ولكن ما يلبث أن يقل حماسه فينقطع.. وهذا يفقدهذه الأفكار أثرها، ويقلل من ثمارها.
3)الحكمة:-
الأبناء ليسوا على سواء..في طباعهم وميولهم واهتماماتهم فما يصلح لطفل قد لا يصلح بحذافيره لطفل آخر.والحكمة مطلوبة في إنزال هذه الأفكار للواقع.
4)التعاون والتكاتف بين الأبوين أوالزوجين:-
لايمكن لاي مشروع تربوي ان ينجح الا في ظل التعاون والتكاتف بينالزوجين لانهما قطب رحى الاسرة واعمدتها، وهل تقوم خيمة بلا عمد؟
5)القدوة الحسنة وعدمالتناقض.
6)الربط العاطفي.
7)الربط المادي.
8)الربط الترفيهي.
اسأل الله عز وجل ان يصلح لنا ذرياتنا وازواجنا وان يجعلنا من عباده الصالحين والحمد لله رب العالمين.
منقول
بدعوة سيادتكم لحضور دورة تدريبية عنوانها
الإجراءات والجوانب القانونية للمناقصات والعطاءات
أهداف الدورة :
· وسيكون بمقدور المشاركين التعمق في الجوانب المختلفة لهذه العقود في ظل التطورات الهائلة لثورة المعلومات والطفرة الالكترونية التي غيرت الكثير من أوجه المعاملات الدولية التجارية والقانونية.
· تنمية المهارات القانونية والقضائية المتعلقة بعملية التحكيم والتعرف على أسس التحكيم كنظام قضائي خاص وأهمية اتفاق التحكيم ومعرفة إجراءات التحكيم وآلية عمله في إصدار الأحكام النهائية.
تـاريـخ الإنـعـقــاد :20 أكـتـوبــر 2022م لـمـدة 5 ايام
مـلحـوظـة :الدورة مؤكدة التنفيذ ونرحب بالتسجيل بها
كـمـا تعقـد الــدورة بكـل مـن دبـى ومصـر ومـاليزيا وتـركيا بتواريخ اخـرى ( فـى حـال رغبتكم بـرجـاء الإستفسار )
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
التمريض فى أقسام الأشعة التشخيصية والتصوير الطبى
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
عشرة أسباب لتقدّم اليابان
عشرة أسباب لتقدّم اليابان
1- في اليابان تدرس مادة من أولى ابتدائي إلى سادسة ابتدائي اسمها "طريق إلى الأخلاق" يتعلم فيها التّلاميذ الأخلاق والتعامل مع الناس.
2- لا يوجد رسوب من أولى ابتدائي إلى ثالث متوسط، لأن الهدف هو التربية وغرس المفاهيم وبناء الشخصية، وليس فقط التعليم والتلقين.
3- اليابانيون، بالرغم من أنهم من أغنى شعوب العالم، ليس لديهم خدم، فالأب والأم هما المسؤولان عن البيت والأولاد.
4- الأطفال اليابانيون ينظفون مدارسهم كل يوم لمدة ربع ساعة مع المدرسين، مما أدى إلى ظهور جيل ياباني متواضع وحريص على النظافة.
5- الأطفال في المدارس يأخذون فرش أسنانهم المعقمة، وينظفون أسنانهم في المدرسة بعد الأكل، فيتعلّمون الحفاظ على صحتهم منذ سن مبكرة.
6- مديرو المدارس يأكلون أكل التّلاميذ قبلهم بنصف ساعة للتأكد من سلامته، لأنّهم يعتبرون التلاميذ مستقبل اليابان الذي تجب حمايته.
7- عامل النظافة في اليابان يسمى "مهندسا صحيا" براتب 5000 إلى 8000 دولار أمريكي في الشهر، ويخضع قبل انتدابه لاختبارات خطية وشفوية.
8- يمنع استخدام الجوال في القطارات والمطاعم والأماكن المغلقة، والمسمى في الجوال لوضعية الصامت هي كلمة: "أخلاق".
9- إذا ذهبت إلى مطعم بوفيه في اليابان ستلاحظ أنّ كلّ واحد لا يأخذ من الأكل إلاّ قدر حاجته، ولا يترك أحد أيّ أكل في صحنه.
10- معدل تأخر القطارات في اليابان خلال العام هو 7 ثوان في السنة، لأنّه شعب يعرف قيمة الوقت، ويحرص على الثواني والدقائق بدقة متناهية.
فقط في اليابان ..
[CENTER][CENTER][SIZE=5]
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
[COLOR=darkorange][FONT="]
تضحية لكن لأجلك أنت !!
لأنهم.. ضحوا وبذلوا من أجل غيرهم ثم لم يجدوا ممن ضحوالأجلهم سوى الجحود
والنكران .. سواء كان هولاء أمهات ..آباء ..ازواج ..زوجات ..أخوان ..أخوات
..أصدقاء .صديقات كلهم محبطون وحزيون ~!!
وهو بالفعل أمر مؤلم ….أن تبذل الكثير وتضحي …وتؤثر على نفسك ..من أجل
شخص تحبه ..ممن يحيطون بحياتك …ثم تمر الأيام ..
فلا تجد من هذا الشخص أي تقدير لما فعلته لأجله …~!//
فهو ينسى كل ماقمت به ..ويفضل نفسه عليك…//
.بل ..ربما واجهك بخيانة أو غدر ….
.لذا.. نجد الكثير يعتقدون انهم جرحوا ..وأن أحد اً لم يقدر تضحياتهم وحبهم !!
ولكن
الحقيقة التي نسينها ..للأ سف..//
هي أنهم حين ضحوا للاخرين …كانوا ينتظرون مقــــابلا ً ..!؟
نعم
أنهم لم يضحوا في الحقيقة …بل قدموا معروفاً ثم جلسوا ينتظرون معروفا بالمقابل
..أليس كذلك ؟؟
ولو لم يفكروا بهذه الطريقة …لما تحطموا وشعروا بالحزن الشديد !!
لو كانوا قد قدموا المعروف بنية خالصة ..لأنفسهم .
.لنالوا رضاالله سبحانه وتعالى
ولمابكوا ..وأهتموا بالجحود!!
ولو كانوا قدموا التضحيات …لأنهم يعلمون أن المقابل هو من عند الله وحده يوم الحساب …
لــماتحسروا لأنهم لم يجدوا مقـــــابلا ً من البشر !!
و ماغاب عنهم قول المؤمنين الصالحين : (( إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جــــــــزاءولاشكوراً ))
حتى الشكروالثــناءوالدعــــــــــاءلايطلبونه
ممن أحسنوا إليهم !!
إذاً ..حتى نكون أقوى في تحمل شــــدائد الحيــاة ..
علينا أن نتذكر كل مانقدمه للأ خرين ليسلأجلهم !؟
لأنه لايوجد أنسان يستحق ان تضحي من أجله هــــــو !
ليس طلباً لحبهم !
( بل لأجلك أنت ..لمصلحتك أنت ..نعم ؟!)
طلباً للاجر والمثوبة لك من الله
ومهما غدروا ….وجرحوا ….وأساءوا ..إليك
أبتســــــــم…//
لأن مكافأتك ليست منهم ..؟! بل هي محفوظة عند الله ..أن شاء الله
(( وماتنفقوا من خير فلأ نفسكم
وما تنفقوا إلا ابتغاء وجه الله
وماتنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لاتظلمون ))
بارك الله فيك اخي الياس , موضوع رائع
نسال الله التوفيق
للاسف هذه هي الحقيقة التي يصدم لها الكثير
على الانسان ان يغرس بذرة ويزرع بسمة في قلب كل من يلقاه فلا يدري اي القلوب يكون فيه الخير ولا نقدم ابتساماتنا لمن نعرف وكفى فنرهن انفسنا بردة فعله
الشكر الموصول لك على هذا الموضوع
يسعدني ان ارد على هذا الموضوع تحديثا له لمن لم يروه واستذكارا لمن نسوه
فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين
فلنجعل ما سبق من كلمات عبرة في الحباة
فنحن حين نقدم لا ننتظر مقابلا و لنجعل شعارنا لا نريد منكم جزاء ولا شكورا
بارك الله في من قدم الموضوع ونفع به
جزاك الله خيرا
حثنا الإسلام على التضحية في جميع صورها ولنا في رسولنا الكريم خير قدوى
كان رسولنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم-، أكثر الناس تضحية، فهو القدوة في كل خير، فقد قام بتبليغ رسالة الإسلام للناس ولقي في سبيل ذلك العند والمشقة، وتحمل اذى كفار قريش، ومقاطعتهم له ولمن معه، ولما عرضوا عليه أن يكون ملك وسيد وغني ضحى بكل ذلك، وثبت على دينه ورفض مساومتهم، فأعلنوا الحرب علية وقاتلوه، فجاهد في سبيل الله جهاد مستمر طوال حياته حتى التحق بالرفيق الأعلى.
وتضحية علي بن أبي طالب – رضي الله عنه بنفسه عندما بات في فراش رسول الإسلام ليلة الهجرة ليوهم قريش أن الرسول محمد ما زال في فراشه، وهو يعلم أنها قد عزمت على قتل الرسول محمد -صلى الله عليه وآله وسلم.
وتضحية حنظلة غسيل الملائكة، رضي الله عنه، فقد ضحى بنفسه عندما خرج للجهاد صبيحة ليله زفافه، وسقط شهيدا في غزوة أحد.ووووو…….
شكرااااااااااااا أخي الموضوع جدا مهم
بارك الله فيك
تعلمت منك ثماني مسائل
سأل عالم تلميذه: منذ متى صحبتني؟
فقال التلميذ: منذ 33 سنة…
فقال العالم: فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟!
قال التلميذ: ثماني مسائل..
قال العالم: إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم تتعلم إلا ثماني مسائل؟!
قال التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن أكذب…
فقال الأستاذ: هات ما عندك لأسمع…
قال التلميذ:
الأولى :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلى القبر فارقه محبوبه فجعلت الحسنات محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت معي.
الثانية :
أني نظرت إلى قول الله تعالى: " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى" فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله
الثالثة :
أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع فنظرت إلى قول الله تعالى: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده.
الرابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل يتباهى بماله أو حسبه أو نسبه ثم نظرت إلى قول الله تعالى: " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " فعملت في التقوى حتى أكون عند الله كريما.
الخامسة :
أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا وأصل هذا كله الحسد ثم نظرت إلى قول الله عز وجل: " نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا " فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت أن القسمة من عند الله فتركت الحسد عني
السادسة :
أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا " فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده.
السابعة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب الرزق حتى أنه قد يدخل فيما لا يحل له ونظرت إلى قول الله عز وجل: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها " فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله علي وتركت ما لي عنده.
الثامنة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله، هذا على ماله وهذا على ضيعته وهذا على صحته وهذا على مركزه. ونظرت إلى قول الله تعالى: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه " فتركت التوكل على الخلق واجتهدت في التوكل على الله.
بارك الله فيك موضوع ممتاز
تحيــــــــــــــــــــاتي
موضوع رائع بارك الله فيك و أثابك و نفع بك
جزاك الله خيرا موضوع رائع مشكورة
موضوع رائع فارجوا ان نستفيد نحن ايضا من هذا التلميذ ونسعى جاهدين الى تطبيق ما تعلمه ففيه فلاح الدنيا وصلاح الاخرة
بارك الله فيك
الاعمال ترتد على صاحبها دائما
السارق الذى يسرق فى غفلة من العيون
يتصور فى العادة انه يقوم بعمل من أعمال الذكاء ..
كما يظن الانتهازى الذى يقفز على أكتاف الآخرين بالرشوة واختلاس الفرص أنه أمهر وأقدر من غيره ..
كما يتخيل صاحبنا الذى يخترق
إشارة المرور أو يحدث أعلى ضوضاء فى الشارع
أو يلقى بمخلفات بيته أمام باب جاره
أو يتهرب من الضريبة انه شاطر وصاحب حيلة
وانه استطاع ان يفوز بنصيب
الأسد فى مجتمع المغفلين ..
ولو أن هؤلاء تابعوا فاتورة أعمالهم إلى مجموعها النهائى
وتابعوا ما تعرضوا له من خصومات لــفوجئوا بأن الأعمال
ترتد على صاحبها دائما
فالذين يخترقون اشارات المرور
يتعطلون فى النهاية أمام اختناقات وحوادث
تخصم من رصيدهم واعمالهم أياما وشهورا فى المستشفيات ..
والذى يتبول فى النهر هو الذى يشرب منه
فأين يهرب المجرم بجريمته ونحن فى سفينة واحدة
متى ندرك هذا ونعيه جيدا ؟!!!
لو أدركناه ووعيناه جميعا لانتهى الإهمال والتواكل والرشوة والتسيب فى بلدنا ولأصبحنا على مستوى المواطن الأوروبي فى شهور ..
~~
من كتاب / نار تحت الرماد
بارك الله فيك على الموضوع وجزاك الله خيرا
كلامك صحيح
بارك الله تعالى فيك و جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
وفيكما بارك الله
مشكورتان على المرور
العفو حبيبتي سارة… لا شكر على واجب
مهارات الالقاء الجيد
اعجبني هذا الموضوع فاردت ان اضعه بين ايديكم
مهارات الإلقاء وهي:
1- احرص على أن تنهى كلمتك فى الوقت المخصص لها، بل والأفضل أن تنهيها قبل الموعد الذى يتوقعه الجمهور بقليل.
2- احرص على الإيجاز، ولا تنعطف بعيدا عن الموضوع، فمن الأفضل أن تترك جمهورك وهو تواق للمزيد، بدلا من أن يتمنى لو كنت اختصرت فى حديثك
3 ادرس جمهورك بدقة شديدة حتى تتأكد من كيفية تحفيزهم ودفعهم دفعا للامتثال لك
4- لا تستأذن قبل أن تتكلم كأن تقول: "لا أدرى إذا كنتم تأذنون لى أن أقول شيئا …"
5-فى المساء، وقبل أن تخلد للنوم تفاءل بشأن نجاحك فى الإلقاء، وتخيل أنك حققت ما تصبو إليه.
6-احرص على إشراك جمهورك معك منذ البداية إذا كان هذا ممكنا.
7-وظف التقنية الحديثة فى إيصال فكرتك، كشاشات العرض مثلا، لكى تقدم للجمهور مشهدا آخر غيرك.
8- احرص على نطق كلماتك بوضوح، وابذل جهدا خاصا عند نطق الحرف الأخير فى كل كلمة.
9-استعن بأسلوب الضغط كى تطرد الطاقة العصبية من جسدك من خلال ذراعيك، أمسك بجانبى المنضدة بقوة، أو حك أناملك بعضها ببعض بينما ذراعيك لأسفل بمحاذاة جانبيك
10 افتتح كلمتك بحماس، احرص على أن تبدأ بداية تشد الجمهور، وتستحوذ على انتباهه، وأعرب عما أنت بصدد قوله لهم (اكشف عن بنية موضوعك) مبكرا.
11- إذا أردت إلقاء كلمة ارتجالية قم بعمل مجموعة من الملاحظات تشتمل على عبارات مختصرة بحيث تمكنك من إلقاء كلمتك دون أن تفقد اتصالك البصرى مع الجمهور فى أغلب الوقت، ودون أن تفقد تركيزك فيما يتعلق بترتيب إلقائك للكلمة.
12 إياك أن تفتتح كلمتك باعتذار، مثل: "إننى لست خبيرا فى …." أو "لو أتيح لى مزيد من الوقت للإعداد …" أو "سأتحرى الإيجاز قدر المستطاع …".
13- حافظ على التواصل البصرى مع الجمهور.
14- تجنب الملهيات الشفهية مثل التعبيرات غير الضرورية ("آه" و "مم" و "كما تعرفون") والنحنحة والعبارات المتكررة، والاستخدام الخاطىء للغة.
15 تجنب الملهيات الجسدية، مثل وضعية الجسم الغير صحيحة، والعبث بالشعر، والعبث فى جيبك، والتمايل، والاستناد إلى المنصة، والعبث بالقلم، أو القيام بأى عمل بشكل متكرر.
16 احرص على أن يتسق أسلوبك ومزاج، وحاجات، ومعرفة، وتوقعات، والظروف الاجتماعية لجمهورك.
17- عند إعداد الكلمة قم بتوليد كافة الأفكار التى تعرضها، وقم بتدوينها بصورة عشوائية فى صفحة ضخمة تشبه (طبع محتويات الذاكرة) لأية أفكار ذات صلة بالموضوع، قم بدراسة هذه الصفحة وأضف أفكارا جديدة إليها بمرور الأيام. وأخيرا قم برسم خطوط تصل بين الأفكار المتشابهة، واختر النقاط الأساسية التى تتراوح ما بين ثلاث وخمس نقاط، والتى يمكنك أن تستغلها على أفضل ما يكون لتنظيم مادتك فى شكل مناقشة مقنعة.
18 تعامل مع القلق الذى ينتابك عند المنصة كقوة حافزة.
19- قم بتوظيف السكوت والوقفات فى كلمتك بنفس الطريقة التى توظف بها علامات الترقيم فى الكتابة.
20 قم بخلق شىء من التناقض باستخدام صوتك، بادل بين الصوت العالى والخفيض، القوى واللين، بغية إلقاء الضوء على النقاط التى تود أن يذكرها جمهورك. 21- أضف شيئا من الدعابة لتجدد نشاط جمهورك.
22- لا تقلل من شأن أفكارك قبل أن تعبر عنها، كأن تقول: "قد لا تكترثون كثيرا بهذه الفكرة ولكن …"
23- لا تقلل من شأن نفسك قبل أن تتحدث كأن تقول: "مع أننى لست خبيرا بهذ الموضوع …"
24 استنفد قدرا من طاقتك بواسطة القيام بعمل شاق قبل أن تصعد إلى المنصة مباشرة، قم بالتمشية بنشاط، أو ارتق بعض السلالم، فهذا من شأنه أن يزيل التوتر الزائد.
جميل ………………تابع(ي) تالقك…….شكرررررررا
شكرا أختي على هذه الموضوع القيم الذي يعلمنا طريقة الالقاء و الكلام مع الاخرين
إذا كنا نحن المتلقين هل يوجد مهارات الاستماع الجيد ؟ إذا كانت موجودة فالرجاء ادراجها في هذه الصفحة
بارك الله تعالى فيك