التصنيف: قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

موضوع شيق احسست حين قرأته براحة مشكور اخونا ولك مني فائق احترامي

فعلا طعنت وطعنت وطعنت الاف المرات لانه لم يعرف قط معنى للمرأة و لم يعي ابدا وراء كل رجل عظيم امرأة ولكن الحياة كفيلة بلم جراح الطعنات ok.

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadido قد تطعن من غير سكين …. قد تطعن من غير سكين …. قد يحرجك من تعذبت بحبهم سنين …… قد يتحول حبك الكبير إلى إحتقار …. * * قد تندم على أنك أعطيت قلبك لصغار على الحب… تذبح عندما تموت في عيونك صورة من تحب * * تكره نفسك عندما تكتشف ان كل الذين يدعون الحب يكذبون باسمه * * وأن كل الذين يدعون البراءة وحوش …. وتبقى اثار الطعن في جسدك كأنها دليل إثبات على جرحك …. * * تذكرك دوما بمن حاول أن يطعنك ….. ويغتال فيك المعاني الجميله التي عاشت في نفسك .. * * تجعلك متردد في منح حبك وثقتك لأحد … قد تصيبك بإحباط في علاقاتك … وقد تدمر لديك الثقه في الأخرين للأبد.. * * وقد تجعلك حائر ضائع … تتأمل عيون الناس ونظراتهم وتسأل نفسك اي هذه العيون صادقة ….. * * وقد تسمع كلامهم وبينك وبين نفسك يلح عليك سؤال ….. هل هذا الكلام حقيقه أم نفاق ؟؟ … * * طعنات تؤدي بك إلى الموت البطىء …. إلى الموت الذي تحس فيه انك تتعذب ألف مرة ….. وتصبح لاتعرف صاحبك من عدوك… * * تتوهبك أفكار تضيع في دروب خطواتك ….. ربما تطعن من غير سكين فتكون الطعنة اقوي من طعنت السكين… * * اشخاص تعاملهم بكل طيبة ونية صافية يبادلونك العطاء والوفاء وفجأة وبلا اسباب يبتعدون تاركين ورائهم اتهامات بلا مبررات تجهد نفسك بالبحث عن الحقيقة ورائهم ولكن مع الأسف يتجاهلونك وهذا يدل على الحقد والمكر بقلوبهم … اللهم إليك أشكو ضعف قوتى وقلة حيلتى وهوانى على الناس ، يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين ، و أنت ربى ، إلى من تكلنى ، إلى بعيد يتجهمنى ؟ أم إلى عدو ملكته أمرى ، إن لم يكن بك غضب على فلا أبالى ، غير أن عافيتك هى أوسع لى ، أعوذ بنور وجهك الذى أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا و الأخرة ، أن يحل على غضبك ، أو ينزل بى سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ربى لا تكلنى إلى أحد ، ولا تحوجنى إلى أحد ، وأغننى عن كل أحد ، يا من إليه المستند وعليه المعتمد ، وهو الواحد الفرد الصمد ، لا شريك له ولا ولد ، خذ بيدى من الضلال إلى الرشد ، ونجنى من كل ضيق ونكد اللهم أجعل لى من كل ما أهمنى وأكربنى من أمر دنياى وأمر آخرتى فرجا ومخرجا ، وأرزقنى من حيث لا أحتسب ، وأغفر لى ذنبى … محبكم في الله … *** hadido ***

يا خويا والله غير نطلبوا ربي الستر والعافية

اللهم إليك أشكو ضعف قوتى وقلة حيلتى وهوانى على الناس ، يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين ، و أنت ربى ، إلى من تكلنى ، إلى بعيد يتجهمنى ؟ أم إلى عدو ملكته أمرى ، إن لم يكن بك غضب على فلا أبالى ، غير أن عافيتك هى أوسع لى ، أعوذ بنور وجهك الذى أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا و الأخرة ، أن يحل على غضبك ، أو ينزل بى سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك

اللهم أجعل لى من كل ما أهمنى وأكربنى من أمر دنياى وأمر آخرتى فرجا ومخرجا ، وأرزقنى من حيث لا أحتسب ، وأغفر لى ذنبى

اللهم إليك أشكو ضعف قوتى وقلة حيلتى وهوانى على الناس ، يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين ، و أنت ربى ، إلى من تكلنى ، إلى بعيد يتجهمنى ؟ أم إلى عدو ملكته أمرى ، إن لم يكن بك غضب على فلا أبالى ، غير أن عافيتك هى أوسع لى ، أعوذ بنور وجهك الذى أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا و الأخرة ، أن يحل على غضبك ، أو ينزل بى سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك

ربى لا تكلنى إلى أحد ، ولا تحوجنى إلى أحد ، وأغننى عن كل أحد ، يا من إليه المستند وعليه المعتمد ، وهو الواحد الفرد الصمد ، لا شريك له ولا ولد ، خذ بيدى من الضلال إلى الرشد ، ونجنى من كل ضيق ونكد

آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين

وقد تسمع كلامهم وبينك وبين نفسك يلح عليك سؤال …..
هل هذا الكلام حقيقه أم نفاق ؟؟ …
لم يبق لنا الا الدعاء

اللهم أجعل لى من كل ما أهمنى وأكربنى من أمر دنياى وأمر آخرتى فرجا ومخرجا ، وأرزقنى من حيث لا أحتسب ، وأغفر لى ذنبى

ذا كنتِ ربة منزل مدمنة لمشاهدة التليفزيون حتى أثناء القيام بأعمال المنزل ، فلاشك أنك تعانين من فجوة ما بحياتك الزوجية ، حتى وإن

الصورة للتوضيح فقط

برود في المشاعر
ومع تواجدك أمام التلفاز دوماً واكتساب زوجك هذه العادة وحرصك على فتح التليفزيون بغرفة النوم يوماً بعد يوم ستتسببين فى تدمير علاقتك الحميمة ، لذلك يلقي العلماء اللوم على الفضائيات التي تؤدي إلي عدم التجاوب بين الزوجين، وطول حالة الصمت بينهما.
ويؤكد خبراء علم الاجتماع أن مشاهدة الفضائيات داخل غرف النوم يؤدي إلى ثقل ذهن الزوجين عن ممارسة الحب وصرفهم إلى أمور أخرى، بدليل أن معدلات الإنجاب في الريف قلت نسبتها مع دخول الكهرباء، ومعها أجهزة التلفزيون والدش، مثال: الإثارة التي تسببها أفلام العنف تؤدي لزيادة إفراز هورمون "الأدرينالين" الذي ينتج عنه انخفاض في الدورة الدموية، وبالتالي يقل تدفق الدم في الشرايين، فيضعف من قوة الرجل.
و بعد مشاهدة الرجال لبرامج الفضائيات ونشرات الأخبار المليئة بمشاهد العنف وأخبار الإرهاب والكوارث، وما يصاحبها من قتلى وجرحى ولون الدماء، يصابون بالإحباط مما يبعد الزوج عن التركيز في اللقاءات الحميمية.
هذا ما تؤكده أحدث دراسة أجرتها باحثة إيطالية على عينة قدرها-1000- زوج وزوجة، وخلصت الدراسة ، بحسب ما ورد بمجلة "سيدتي" إلى تراجع الرغبة لمن يضعون "التليفزيون" في غرفة النوم بين الذين تقل أعمارهم عن خمسين سنة بنسبة 50%، وتقل إلى 25% لدى من تزيد سنهم على 50 سنة.
في حين أن برامج الحياة الواقعية من كوارث وحروب ومشكلات يومية قتلت الرغبة لدى ثلث الأزواج.
من ناحية نفسية يؤكد أساتذة الطب أن وجود الجهاز داخل غرفة النوم يعتبر عادة سيئة، لأن متابعته تحول دون إتمام اللقاءات الحميمية التي تحتاج إلى جو هادئ، ومعروف أن العلاقات تقل مع تقدم العمر، مما يبرر اقتناء الأزواج بعد الخمسين جهاز التلفزيون داخل غرفة النوم بصورة ملحوظة.

كانت هناك فتاة عمرها 16 سنه هي نامصه لحاجبيها ..,,

اللهم ارحمنا برحمتك
لا حوله ولا قوة الا بالله العلي العظيم

سبحان الله و الحمد لله انني لست مثلهن

سبحان الله
اني الجمال جمال العقل و الاخلاق

سبحان الله و شكراااااااا موضوع ممتاز

دنته حمار يكدع … اي ده ..انتم بسدئوه اي كلام هذه بدعة …لو كان ده صحيح لكانت كل النساء ميته وللعاقل الخيار

سبحانك يا رب

سبحان الله هذا مصير الخارج عن طاعة الله ادعو للجميع بالتوبة والحمد للله على كل شيء

سبحان الله هذا مصير الخارج عن طاعة الله ادعو للجميع بالتوبة والحمد للله على كل شيء

اللهم ارحمنا برحمتك
لا حوله ولا قوة الا بالله العلي العظيم

السلام عليكم انا عندي مشكلة مع ابني عمره 16 سنة هو مؤدب وخلوق والكل يشهد له بدلك لكن هده المرة حدث بيننا زعل فخاصمني ولم يكلمني مع اني اربي اولادي حب الوالدين والطاعة والاحترام مادا افعل جازاكم الله كل خير ام محمد

يا نساء

فتأخذ كل واحدة العِبرة فيمن كان قبلنا،
فهن صبرن وإحتسبن حتى لقين الله ولم تكن الدنيا أكبر همهن، ولا جل اهتمامهن،
و بالاخير الحياه ليست رجلا

شكرا لك موضوع رائع جدا.

شكرا لك والله موضوع في القمة ومؤثر للغاية في انتظر المزيد من الابداع