ايداع ملفات مسابقات الأساتذة الراغبين في شغل مناصب مدريين و مفتشين قبل 10 سبتمبر
وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة إلى مدراء التربية للولايات
، تحثهم فيها على الشروع في دعوة الأساتذة المستوفين للشروط القانونية حسب المرسوم 08/315 و الراغبين في المشاركة في الامتحان المهني لشغل الرتب و المناصب الخاصة بمدراء ثانويات، مفتشون و مستشارو التربية إلى تأكيد مشاركتهم "بطلب خطي" غير مؤرخ، في حين سيكون الاستدعاء فردي مقابل وصل استلام بإمضاء المعني.
و أوضحت التعليمة التي حصلت "النهار"، على نسخة منها، و التي بعثت بها وزارة التربية الوطنية أول أمس إلى مدراء التربية للولايات و بالضبط إلى مصلحة المستخدمين بمكتب التعليم الإكمالي و الثانوي، و من خلالهم إلى مدراء المؤسسات التعليمية و مفتشي المقاطعات لكافة الولايات، تحثهم فيها على ضرورة الشروع مباشرة في دعوة الأساتذة المستوفين للشروط القانونية حسب المرسوم 08/315 و الراغبين في المشاركة في الامتحان المهني لشغل الرتب و المناصب الآتية، مدير ثانوية، مفتش التربية الوطنية، الناظر، مدير متوسطة، مستشار للتربية، مفتش التعليم الابتدائي و مفتش التعليم المتوسط، و لذلك بغية تأكيد مشاركتهم بطلب خطي غير مؤرخ، في الوقت الذي أشارت نفس التعليمة أن الاستدعاء يكون فرديا مقابل وصل استلام بإمضاء المعني.
و أكدت التعليمة نفسها، أن الأساتذة المعنيين بالمشاركة في المسابقة المهنية، مطالبون بتسليم نسخة من "الاستدعاء الفردي" و نسخة من "طلب تأكيد المشاركة" إلى مصلحة الدراسة و الامتحانات المتواجدة على مستوى مديريات التربية في مدة أقصاها 12 يوما، أي قبل تاريخ ال10 من شهر سبتمبر الجاري، و في حالة التأخر يتحمل مدير المؤسسة أو مفتش المقاطعة مسؤولية التأخير. و ذلك بناء على المرسوم التنفيذي رقم 95/293 المؤرخ في 20 سبتمبر 1995، المتعلق بكيفيات تنظيم المسابقات و الامتحانات المهنية لدى المؤسسات و الإدارات العمومية المعدل و المتمم، و كذا بناء على مراسلة الأمين العام لوزارة التربية الوطنية رقم 65 مؤرخة في 18 أوت 2022 المتضمنة تنظيم المسابقات على أساس الاختبارات المهنية دورة 2022.
و تجدر الإشارة أن المهلة التي حددتها وزارة التربية الوطنية لإيداع ملفات الترشح للمسابقات المهنية قد انقضت منذ أكثر من أسبوع، بحيث سيجتاز المترشحون الامتحانات الكتابية ليكونوا بعدها على موعد مع الاختبارات الشفوية و فور نجاحهم يلتحقون مباشرة بمناصب عملهم و لذلك لتغطية العجز الذي تشهده بعض الرتب على المستوى الوطني خاصة ما تعلق بأساتذة اللغة الفرنسية.
، تحثهم فيها على الشروع في دعوة الأساتذة المستوفين للشروط القانونية حسب المرسوم 08/315 و الراغبين في المشاركة في الامتحان المهني لشغل الرتب و المناصب الخاصة بمدراء ثانويات، مفتشون و مستشارو التربية إلى تأكيد مشاركتهم "بطلب خطي" غير مؤرخ، في حين سيكون الاستدعاء فردي مقابل وصل استلام بإمضاء المعني.
و أوضحت التعليمة التي حصلت "النهار"، على نسخة منها، و التي بعثت بها وزارة التربية الوطنية أول أمس إلى مدراء التربية للولايات و بالضبط إلى مصلحة المستخدمين بمكتب التعليم الإكمالي و الثانوي، و من خلالهم إلى مدراء المؤسسات التعليمية و مفتشي المقاطعات لكافة الولايات، تحثهم فيها على ضرورة الشروع مباشرة في دعوة الأساتذة المستوفين للشروط القانونية حسب المرسوم 08/315 و الراغبين في المشاركة في الامتحان المهني لشغل الرتب و المناصب الآتية، مدير ثانوية، مفتش التربية الوطنية، الناظر، مدير متوسطة، مستشار للتربية، مفتش التعليم الابتدائي و مفتش التعليم المتوسط، و لذلك بغية تأكيد مشاركتهم بطلب خطي غير مؤرخ، في الوقت الذي أشارت نفس التعليمة أن الاستدعاء يكون فرديا مقابل وصل استلام بإمضاء المعني.
و أكدت التعليمة نفسها، أن الأساتذة المعنيين بالمشاركة في المسابقة المهنية، مطالبون بتسليم نسخة من "الاستدعاء الفردي" و نسخة من "طلب تأكيد المشاركة" إلى مصلحة الدراسة و الامتحانات المتواجدة على مستوى مديريات التربية في مدة أقصاها 12 يوما، أي قبل تاريخ ال10 من شهر سبتمبر الجاري، و في حالة التأخر يتحمل مدير المؤسسة أو مفتش المقاطعة مسؤولية التأخير. و ذلك بناء على المرسوم التنفيذي رقم 95/293 المؤرخ في 20 سبتمبر 1995، المتعلق بكيفيات تنظيم المسابقات و الامتحانات المهنية لدى المؤسسات و الإدارات العمومية المعدل و المتمم، و كذا بناء على مراسلة الأمين العام لوزارة التربية الوطنية رقم 65 مؤرخة في 18 أوت 2022 المتضمنة تنظيم المسابقات على أساس الاختبارات المهنية دورة 2022.
و تجدر الإشارة أن المهلة التي حددتها وزارة التربية الوطنية لإيداع ملفات الترشح للمسابقات المهنية قد انقضت منذ أكثر من أسبوع، بحيث سيجتاز المترشحون الامتحانات الكتابية ليكونوا بعدها على موعد مع الاختبارات الشفوية و فور نجاحهم يلتحقون مباشرة بمناصب عملهم و لذلك لتغطية العجز الذي تشهده بعض الرتب على المستوى الوطني خاصة ما تعلق بأساتذة اللغة الفرنسية.
